علي حسين
بغض النظر عن شكل النهاية التي سيضعها القائمون على المسلسل الدرامي الطويل والمثير المسمى "لجنة التحقيقات " سواء فيما يتعلق بالقصف الذي تعرضت له مدينة السل
علي حسين
كنت ولا أزال أقول وأكتب دائماً: إن الصمت عن الخراب الذي حل بالعراق، شراكة في المسؤولية تتحملها جميع القوى السياسية، لأن مصائر
علي حسين
لم يكن كامل الجادرجي وجعفر أبو التمن ومحمد حديد وحسين جميل ومحمد رضا الشبيبي مجرّد ساسة يحفلون بالمواقف الوطنية، بل كتباً غنية
علي حسين
قارئ عزير أرسل رسالة يسأل فيها صاحب العمود الثامن هل هو مع النظام السياسي الجديد، أم يحن للماضي؟.. ياسيدي أنا مع قارئاتي وقرّا
علي حسين
تقول لكم إيران: "لن نسمح لواشنطن أن تبقى في العراق" ثم تطرح عليكم سؤالاً "منذ متى كان القرار بأيديكم؟". وقبل أعوام أخبرتكم أنقرة بأنها حامية لحمى السنة في
علي حسين
وأنا أقرأ خبر رحيل صلاح السعدني تذكرت المرة الأولى التي شاهدته فيها شاب نحيف يمثل بالإشارة من دون صوت وسط كبار نجوم التمثيل حمدي غيث ، عبد الغني قمر ، شفي
علي حسين
شاعت في الآونة الأخيرة خطابات وكتابات تسخر من مفهوم المدنية وتعتبره دخيلاً على المجتمع ،وذهب البعض إلى اتهام دعاة المدنية بأنه