في مفاجأة من العيار الثقيل لم يكن يتوقعها أكثر المتفائلين بالثنائي الذهبي كما عرفا، عاد الزوجان الذهبيان السابقان لهوليوود براد بيت وجنيفر أنيستون ليشعلا علاقتهما العاطفية من جديد، وفقاً لأقرب أصدقائهما.
وذكرت تقارير صحفية ان النجمان التقيا خمس مرات على الأقل قبل لقائهما الذي أشعل نار الشائعات في كواليس حفل SAG نهاية الأسبوع الماضي ... بما في ذلك لقاء سري في قصر جين إير بيل خلال عطلة عيد الميلاد. وكشفت إحدى المقربين من الممثلة: "لا أعتقد أنها توقفت أبدًا عن حبه، على الرغم من أنه كسر قلبها عندما خانها مع أنجلينا جولي". "لقد استغرق الأمر وقتًا طويلًا لكنها سامحته على كل شيء - لقد كانت المغفرة جزءًا كبيرًا من علاقتهما." ويؤكد أحد العاملين في شركة براد بيت للإنتاج قائلاً: "كل ما يمكن أن أقوله أن جينيفر أشعلت فيه شعلة الصداقة الرومانسية ولم أرَ أيًا منهما سعيدًا منذ سنوات. " وكانت شائعات الحب عادت حين أظهرت كاميرات التلفزيون براد، 56 عامًا، مبتهجًا بعبارة "أوه ، واو!" خلال خطاب جينيفر البالغة من العمر 50 عامًا في حفل نقابة ممثلي الشاشة يوم الأحد. في وقت لاحق، تم رصد الزوجين السابقين، اللذين فازا بجوائز كبيرة، وراء الكواليس وهما يتعانقان بحرارة ويشبكان أيدي بعضهما البعض. وعندما سُئلت عن أول لقاء لم شملهما مع الجمهور، قالت الممثلة: "إنها مجرد ليلة ممتعة حقا لتشجيع بعضنا البعض. لقد كبرنا جميعًا معًا".
بينما أجاب براد: "لا أعرف. أنا ساذج بسعادة وسأبقى هكذا".
وعندما سُئل عما إذا كانت زوجته السابقة سترافقه إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار، يضيف: "لا".










