الكويتحقق بنك الكويت الوطني أرباحاً صافية بلغت 83.9 مليون دينار كويتي في الربع الأول من العام الجاري بربحية سهم بلغت 18 فلسا مُقارنة مع 81.3 مليون دينار في الفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة نمو بلغت 3.2 في المئة.وقال البنك الوطني في بيان صحافي إن ا

الكويت

حقق بنك الكويت الوطني أرباحاً صافية بلغت 83.9 مليون دينار كويتي في الربع الأول من العام الجاري بربحية سهم بلغت 18 فلسا مُقارنة مع 81.3 مليون دينار في الفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة نمو بلغت 3.2 في المئة.
وقال البنك الوطني في بيان صحافي إن الموجودات الإجمالية للبنك ارتفعت في نهاية آذار 2014 بنسبة 3.1 في المئة على أساس سنوي لتبلغ 20.5 بليون دينار كما ارتفعت حقوق المساهمين بنسبة 4.5 في المئة، إلى 2.47 بليون دينار.
وأضاف البيان إن القروض والتسليفات الإجمالية في نهاية آذار ارتفعت بنسبة 9.6 في المئة مُقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، لتبلغ 10.9 بليون دينار كما ارتفعت ودائع العملاء بنسبة 12.9 في المئة، إلى 11.1 بليون دينار.
الأردن

قُدّر إجمالي القروض الخارجية التي تسعى الحكومة الأردنية إلى جمعها خلال العام الجاري بنحو 1.9 بليون دولار وفق تصريحات مسؤولين واتفاقيات وقّعتها الحكومة خلال الفترة الماضية.
وتهدف الحكومة من خلال القروض التي حصلت حتى الآن على جزء منها إلى توفير التمويل اللازم لمشاريع تنموية وتحمّل أعباء استضافة أكثر من 1.5 مليون لاجئ سوري.
وتشمل الأموال التي يسعى الأردن إلى الحصول عليها 250 مليون دولار من البنك الدولي و264 مليون دولار من صندوق النقد الدولي إضافة إلى 253.8 مليون دولار من الاتحاد الأوروبي و1.1 بليون دولار قيمة السندات الدولارية التي تنوي الحكومة الأردنية طرحها قبل نهاية حزيران المُقبل.وأعلن الأردن الأسبوع الماضي توقيع اتفاقية القرض الثاني الذي سيحصل عليه من البنك الدولي لأغراض سياسات التنمية البرامجية بقيمة 250 مليون دولار من أجل تخفيف الضغوط المالية الناتجة عن تدفق اللاجئين السوريين والاضطرابات الإقليمية التي عطّلت إمدادات الغاز الواردة من مصر.
البرازيل
استغلت النقابات العمالية في البرازيل قرب انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم للضغط على السلطات من أجل زيادة الرواتب.
وذكرت صحيفة فوليا دي ساو باولو البرازيلية أن 16 نقابة على الأقل تضمّ أربعة ملايين عامل في البرازيل كثفوا تظاهراتهم الاحتجاجية وإضرابهم عن العمل قبل انطلاق المونديال في 12 حزيران المُقبل.
وتؤثر تلك الاحتجاجات سلبياً على قطاعات مُرتبطة بالمونديال ،مثل مصانع إنتاج المشروبات والأغذية والمطارات ووسائل المواصلات العامة والفنادق والأماكن السياحية.
ووصلت التهديدات بالإضراب عن العمل إلى عناصر الشرطة الفيدرالية ،إذ طالبوا بترضية مالية قبل كأس العالم.ويضغط العمال على السلطات المحلية اقتداءً بعمال البناء الذين نجحوا في رفع رواتبهم بعد تهديدهم بتوقيف أعمال بناء ملاعب البطولة.