TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 21 إبريل, 2014: 09:01 م

وورلد تريبيون:بريطانيا تتطلّع إلى إقامة قاعدة عسكرية في الخليجقال مسؤولون بريطانيون إن المملكة المتحدة تدرس إقامة وجود عسكري دائم في الخليج. ونقلت صحيفة "وورلد تريبيون" الأميركية عن مسؤولين بريطانيين قولهم إن الجيش البريطاني يسعى إلى نقل معداته من أف

وورلد تريبيون:
بريطانيا تتطلّع إلى إقامة قاعدة عسكرية في الخليج

قال مسؤولون بريطانيون إن المملكة المتحدة تدرس إقامة وجود عسكري دائم في الخليج. ونقلت صحيفة "وورلد تريبيون" الأميركية عن مسؤولين بريطانيين قولهم إن الجيش البريطاني يسعى إلى نقل معداته من أفغانستان إلى حلفائه في مجلس التعاون الخليجي، مضيفين ان المعدات يمكن أن تنشر في قاعدة في إحدى دول الخليج الستة.
وقال المسؤولون إن بريطانيا أثارت مسألة إنشاء قاعدة عسكرية دائمة مع دول خليجية مثل البحرين وعُمان، ولكنهم أضافوا إنه في نهاية المطاف قد تتشارك بريطانيا مع الولايات المتحدة منشآتها العسكرية في قطر.
وذكر وزير الدفاع البريطاني فيليب هاموند في مؤتمر صحافي في الدوحة في 10 نيسان (أبريل) الجاري ان "هذه إمكانية قيد الدرس ونحن مهتمون بمناقشة كيفية تحقيقها. وعلى رغم أننا لم نحسم قرارنا بعد، ولكنه خيار ندرسه حالياً".
وأضاف الوزير: "مع تراجعنا من الوضع القتالي في أفغانستان حيث حظينا لسنوات طويلة بفرصة تدريب قواتنا من خلال نشرها في هذا البلد، يجب أن نفكّر في كيفية تدريب قواتنا على حروب الصحراء، وبالتأكيد فإن أحد الخيارات سيكون إقامة منشأة دائمة في الخليج". وأجرى هاموند جولة خليجية في وقت سابق من هذا الشهر عندما أجرى محادثات مع القيادة القطرية، علماً أن قطر تستضيف احدى القواعد العسكرية الرئيسية في الخليج.
الإندبندنت:
الغرب نسي الصراع الدائر في سوريا

انتقدت الصحيفة في افتتاحيتها الموقف الغربي من الصراع المستمر في سوريا، ووصفت سياسته إزائه بأنها كانت انتهازية ومؤذية.
وقالت الصحيفة في مستهل افتتاحيتها، إن احتمال أن يحصل بشار الأسد، هذا القائد الكارثي الملطخة يديه بالدماء، على تفويض ديمقراطي بحكم سوريا سبع سنوات أخرى من خلال الانتخابات، مروع بقدر ما هو سريالي. فقد تنبأ الأسد مؤخرا بأن التمرد ضد نظامه سيخمد بحلول عام 2015. وكانت كلماته تنضح بالوقاحة، فأي كان ما سيحدث بين الآن والموعد الذي ذكره، فإن سوريا ستظل ضائعة ومنقسمة وفريسة للعنف وليست في حالة تسمح بإجراء انتخابات، حتى في ظل احتمال أن يمنح الأسد شعبه فجأة حق اختيار قائده . وأضافت الصحيفة: بينما لم يعد العذاب المستمر في سوريا له أولوية في الغرب، فإن حقيقة أن زعمائه غضوا أبصارهم عن التمرد الطائفي الذي أحرجهم، لا يعني أن القتل والمعاناة قد انتهيا. فرغم تعزيز قوات الأسد لسيطرتها على دمشق ووسط وغرب البلاد، إلا أن سوريا لم تقم إلى أماكن يمكن أن تصبح مستقلة. فالمعارضون للأسد يتشبثون بجيوب تقع في خلف الخطوط الحكومية، بدء  من مدينة حمص حتى مخيم اليرموك للاجئين قرب دمشق، حيث لا توجد نهاية في الأفق لبؤس الآلاف المحاصرين بداخله.
ومع تلاشي اهتمام الغرب بسوريا، تتابع الافتتاحية، فإن هجمات النظام على تلك الجيوب قد زادت وأصبحت أكثر عنفا.. هناك مدرسة في التفكير ترى أن السوريين يجب أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم. فإذا كانت الحرب الأهلية لا تزال محتدمة، فيجب أن تترك لتحرق نفسها، كما يؤمن هؤلاء. لكن ما يميل مؤيدو هذا الفكر إلى تجاهله هو أن الحكومات في الغرب وحلفاءهم في دول الشرق الأوسط السنية، وفي مقدمتهم السعودية، يحثون المعارضة على النهوض في المقام الأول ليس بالكلام ولكن بتدفق كبير للأسلحة.
وول ستريت جورنال:
العلاقات الروسية الأمريكية تعود لنقطة البداية

نشرت الصحيفة تحليلا عن توتر العلاقات الأمريكية الروسية، وقالت تحت عنوان "العلاقات الروسية الأمريكية تعود لنقطة البداية بعد أوكرانيا"، إنه على الرغم من "إعادة ضبط العلاقات، وفقا لسياسة أوباما منذ وصوله للبيت الأبيض، فإن الأزمة الأوكرانية أظهرت أن التوتر بين موسكو وواشنطن أبعد ما يكون عن أن يُخمد.
وتشير الصحيفة إلى أن فلاديمير بوتين، عندما كان رئيسا للحكومة ويسعى إلى العودة لمنصبه كرئيس لروسيا عام 2011، كان يشاهد شوارع العاصمة الروسية ممتلئة بأكبر المسيرات المعارضة للكرملين منذ سنوات. وقتها كان بوتين يلعب بكارت العداء لأمريكا، وظهر على التليفزيون الرسمي واتهم الولايات المتحدة بأنها تعامل حلفاءها كأتباع لها. واعتاد تكرار الأمر في ظل مساعيه لاستعادة الرئاسة من دميترى ميدفيديف، وحصل على دعم كبير. وحاولت الخارجية الأمريكية التخفيف من لهجة بوتين، حتى أشارت إلى أن كلمة "أتباع"، ربما تم ترجمتها بشكل خاطئ. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يُساء فيها ترجمة السياسة الأمريكية نحو روسيا. فمنذ أن قال الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في القمة الذي جمعته مع بوتين عام 2001، أنه وجد أن الرئيس الروسي جدير بالثقة من خلال موقف روسيا المتعاطف مع واشنطن بعد هجمات سبتمبر، وبعدما قامت إدارة أوباما بإعادة ضبط العلاقات في عام 2009، اعتقدت واشنطن مرارا على ما يبدو أن العلاقات قد تجاوزت بشكل حاسم ودائم توترات الحرب الباردة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

اغتيال مسؤول إيراني رفيع بهجوم مسلح

وفاة الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية

صحيفة بريطانية: قائد اركان الجيش الأمريكي يزور دولتين عربيتين لاقامة "تحالف" ضد ايران

إيران تنفذ عملية إعدام علنية "نادرة"

بمواصفات غريبة وسرعة فائقة.. ناسا ترصد جسماً فضائياً عملاقاً

مقالات ذات صلة

بلوشستان تصرخ من أجل الحرية ضد قمع باكستان

بلوشستان تصرخ من أجل الحرية ضد قمع باكستان

ترجمة عدنان عليالارتفاع الأخير في اعمال العنف في مختلف انحاء بلوشستان، حيث فقد 70 شخصا حياتهم في غضون أيام قليلة، انما يؤكد على حقيقة قاتمة. ان شعب هذه المقاطعة الغنية بالموارد والفقيرة في جنوب...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram