(الكيت) في الملاهي والنوادي الاجتماعية المشكلات والشجار ومسك الأيدي وسحب السلاح بين الزبائن صفات بارزة في النوادي الاجتماعية والملاهي ، على الرغم من منع حمل السلاح داخل الملهى. وهناك مشكلات تحدث بين رواد الملاهي يتورط فيها أشخاص قد يدعون انهم ينتمون

(الكيت) في الملاهي والنوادي الاجتماعية

المشكلات والشجار ومسك الأيدي وسحب السلاح بين الزبائن صفات بارزة في النوادي الاجتماعية والملاهي ، على الرغم من منع حمل السلاح داخل الملهى. وهناك مشكلات تحدث بين رواد الملاهي يتورط فيها أشخاص قد يدعون انهم ينتمون لاحد الأجهزة الأمنية. ويلاحظ ان هناك "مؤامرات" تحاك للإيقاع بزبائن أثرياء. وتبدأ المؤامرة بدفع مطربة او راقصة الى التركيز على احد الزبائن حتى تلفت انتباهه، فيعمد الزبون ، المحملة جيوبه بآلاف الدولارات ، الى دعوتها للجلوس معه، ويبدأ الإنفاق عليها. واحيانا يلقي احدهم أموالا على راقصة او مغنية او مغن، ويسمون ذلك "الكيت". وهذا "الكيت" منتشر بصورة واضحة في الملاهي واصبح الدولار هو الطاغي .

اعتقال ثلاثة أشخاص يتاجرون بالمخدرات في كركوك

أفاد مصدر في شرطة محافظة كركوك ، بأن قوة من الأسايش اعتقلت ثلاثة أشخاص يتاجرون بالمخدرات شمالي كركوك.وقال المصدر في حديث لنا إن "قوة من الأسايش التابعة للاتحاد الوطني الكردستاني نفذت ، حملة دهم وتفتيش في منطقة ناحية شوان، أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص يشكلون عصابة تتاجر بالمخدرات"، مبينا أن "المعتقلين كانوا قادمين من أربيل وبحوزتهم 1كغم من مادة الحشيشة تمت مصادرتها".وأضاف المصدر ، أن "عملية الاعتقال استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة"، لافتاً الى أن "القوة الأمنية اقتادت المعتقلين الى مركز أمني للحقيق معهم".يذكر أن تجارة المخدرات راجت في العراق بعد أحداث 2003، فيما أشارت تقارير دولية صدرت عن مكتب مكافحة المخدرات في الأمم المتحدة إلى أن العراق تحول إلى محطة ترانزيت لتهريب المخدرات من إيران وأفغانستان، نحو دول الخليج العربي، كما حذرت من احتمال تحوله إلى بلد مستهلك لتلك المواد.

أوضاع السجناء العراقيين في السجون السعودية

أعلنت وزارة حقوق الإنسان العراقية ، عن مفاتحة المملكة العربية السعودية بشأن إرسال فريق من الوزارة للاطلاع على أوضاع السجناء العراقيين هناك، مشيرةً الى ورود معلومات تفيد بتعرضهم الى "انتهاكات"، و"سوء المعاملة"، فيما تحدث السفير السعودي لدى الأردن عن اتفاق بينه وعائلات ومحامي 64 سجيناً سعودياً في العراق، لافتا إلى تحرك لمعالجة وضعهم خلال المرحلة المقبلة.
وذكر بيان صادر عن وزارة حقوق الإنسان العراقية أن "معلومات وشكاوى وردت الى الوزارة من السجناء العراقيين في سجون السعودية وذويهم تشير الى وجود سوء معاملة يرتقي الى انتهاك حقوق الانسان التي نصت عليها المعايير الدولية المعمول بها في معاملة السجناء".

عصابة مغربية تصور عراقيين وأردنيين بمشاهد فاضحة لابتزازهم

كشفت مصادر أمنية مطلعة أن عصابة مغربية ورّطت عشرات من الإعلاميين والمحامين ورجال أعمال عراقيين وأردنيين بمشاهد غير أخلاقية عبر خدمة الكاميرا على مواقع التواصل الاجتماعي تمهيدا لابتزازهم ماليا، بتهديدهم بفضح أمرهم بنشر هذه المشاهد على المواقع نفسها.
وأوضحت المصادر الأردنية أن هذه العصابات تستخدم فتيات يظهرن بمشاهد إباحية يطلبن صداقة الضحايا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبينت المصادر، التي طلبت عدم نشر أسمائها، "أن مراكز أمنية تلقت عشرات الشكاوى من تلك الفئات حول تعرضهم لعمليات تهديد وابتزاز، موضحين فيها أنه في حال عدم دفع مبالغ مالية سيتم نشر صورهم وهم عراة أو بمشاهد جنسية على مختلف صفحات مواقع التواصل الاجتماعي".
وتمكن فريق مكافحة الجرائم الإلكترونية في الأردن من "تتبع أولئك الأشخاص الذين يظهرون على أنهم نساء (ساخنات جنسيا)، ويستدرجون عاملين في أوساط إعلامية وقانونية ورجال أعمال، ومعرفة أماكن تواجدهم والدول التي يعملون من خلالها.
ووفق التحقيقات، فإن "صاحبة الصورة تستدرج الضحية بحوار ساخن ثم تطلب منه أن يفتح الكاميرا أو إجراء لقاء عبر "فيسبوك"، وأثناء ذلك "تتم عملية تعر والتقاط صور للضحية بمشاهد فاضحة، وفي ضوء ذلك يخضع لاحقا لعملية ابتزاز".
كما كشفت المصادر "أن الأردن أرسل عشرات الطلبات إلى الإنتربول الدولي لملاحقة تلك العصابة التي أوقعت أعدادا كبيرة من الإعلاميين والمثقفين ورجال الأعمال والتجار العراقيين.