كشف المجلس البلدي في قضاء الجبايش لنا عن افتقار المدينة إلى مكتب تحقيقات جنائي ، الأمر الذي يضطر عدد من ضحايا الجرائم الجنائية إلى الشكوى ورفع الدعاوى القضائية في مدن أخرى في حين يتهاون آخرون بمقاضاة خصومهم لبعد المسافة .وقال رئيس المجلس البلدي في ال
كشف المجلس البلدي في قضاء الجبايش لنا عن افتقار المدينة إلى مكتب تحقيقات جنائي ، الأمر الذي يضطر عدد من ضحايا الجرائم الجنائية إلى الشكوى ورفع الدعاوى القضائية في مدن أخرى في حين يتهاون آخرون بمقاضاة خصومهم لبعد المسافة .
وقال رئيس المجلس البلدي في القضاء ، إن الجبايش يفتقد إلى مكتب تحقيق جنائي ، وان اقرب مكتب له يقع في ناحية الفهود التي تبعد نحو 30 كم عن مركز المدينة .
وبين إن ضحايا الجرائم الجنائية يضطرون بهذه الحالة إلى التوجه إلى ناحية الفهود ويتكبدون مشقة السفر من اجل رفع دعوى أو تقديم شكوى ضد خصومهم ، في حين يتردد آخرون عن السفر لبعد المسافة.
قد لا تجد المرأة التي تتورط في علاقة غير شرعية مع رجل غير زوجها ادنى تعاطف من احد ... بينما على النقيض يجد الرجل الف مبرر لخيانته لزوجته يكسب بها بعض التعاطف ، لكن لماذا تخون المرأة ؟ وان خانت ما هي مبرراتها ؟ طرحنا هذا السؤال على الأستاذ الدكتور كامل المراياتي رئيس قسم الاجتماع في بيت الحكمة فأجاب : ان خيانة المرأة هي جريمة بكل المقاييس خاصة في مجتمع متدين تحكمه العادات والتقاليد واذا بحثنا في شخصية المرأة او الزوجة الخائنة نجد انها امرأة مريضة نفسيا لكنها مسؤولة عن سلوكها وتصرفاتها ولا تفيد بكونها مريضة نفسيا لا أمام القانون ولا أمام الناس ولا أمام الله فالخيانة من جانب الأنثى تأخذ شكلا مختلفا عن الخيانة بالنسبة للرجل فالمرأة لا تستطيع ان تقيم علاقة مع رجل إلا اذا كانت بدايتها قصة حب ، أما الرجل فمن السهل عليه الانتقال من امرأة لأخرى دون حب والمرأة حينما تذهب الى بيتها تضطرب حياتها الأسرية وتحمل معها ليلة الخيانة الى فراش الزوجية ولا تتحمل لقاء زوجها بعد لقاء حبيبها وتصاحب ذلك آلام مبرحة بعد معاشرة زوجهاله..