TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 17 يونيو, 2014: 09:01 م

مكاسب «داعش» في العراق حصيلة سنوات من الإعدادصحيفة نيويورك تايمز، نشرت تقريرا، جاء فيه: عندما اجتاح مسلحون إسلاميون مدينة الموصل العراقية الأسبوع الماضي، وسرقوا من المصارف مئات الملايين من الدولارات، وفتحوا أبواب السجون وحرقوا مركبات الجي

مكاسب «داعش» في العراق حصيلة سنوات من الإعداد

صحيفة نيويورك تايمز، نشرت تقريرا، جاء فيه: عندما اجتاح مسلحون إسلاميون مدينة الموصل العراقية الأسبوع الماضي، وسرقوا من المصارف مئات الملايين من الدولارات، وفتحوا أبواب السجون وحرقوا مركبات الجيش.
استغرق الأمر يومين فقط لكي يصدر مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام فتاوى بتنفيذ أحكام الشريعة التي سيحكمون بموجبها، وانتقوا بعض رجال الشرطة وموظفي الحكومة لإعدامهم من دون محاكمات.
وبدا أن الاجتياح السريع لتنظيم الدولة، الذي يضم بضعة آلاف من المقاتلين، في الموصل ونحو الجنوب أخذ الكثير من المسؤولين العراقيين والأميركيين على حين غرة. لكن كانت المكاسب بالفعل تحقيقا لستراتيجية استغرقت أعواما من بناء الدولة التي كانت الجماعة تعلن عنها بنفسها.
ويقول براين فيشمان، الباحث في مكافحة الإرهاب في مؤسسة «أميركا الجديدة»، في إشارة إلى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق»، الاسم السابق للجماعة التي انبثق عنها تنظيم داعش: «ما نراه في العراق اليوم يشكل بطرق متعددة قمة ما كان يسعى إليه تنظيم الدولة الإسلامية في العراق منذ تأسيسه في عام 2006».
وفي الوقت الحالي، في حين يدرس الرئيس أوباما شن غارات جوية وتقديم مساعدات عسكرية أخرى لمنع تقدم المسلحين في العراق، تشير دراسة تاريخ الجماعة من خلال وثائقها الخاصة إلى أنها أكثر طموحا وفاعلية مما تصور المسؤولون الأميركيون عندما خفضوا من حجم التدخل الأميركي في الحرب.
وضع التنظيم، الذي اشتهر بالفوضى التي أثارها، أهدافا واضحة بالسعي إلى إقامة «دولة الخلافة الإسلامية»، التي تضم المناطق السنية في العراق وسوريا. بل أصدرت تقارير سنوية ضخمة لتوثيق ما تحرزه من تقدم نحو تحقيق أهدافها.
وتحت قيادة أبو بكر البغدادي، الذي أمضى فترة في معتقل أميركي، أظهر التنظيم أنه يتسم بعنف لا هوادة فيه وتشدد في تطبيق أهدافه الدينية، لكنه براغماتي على نحو بارد في تشكيل التحالفات والاستحواذ على الأراضي والتخلي عنها. وفي تناول ستراتيجيته، وصف فيشمان التنظيم بـ«أميبا حكومية، تنقل باستمرار مناطق سيطرتها عبر المساحات الغربية في العراق»، مع إعادة نشر قواته.
في عام 2007، نشر التنظيم كتيبا يوضح فيه رؤيته للعراق. واستشهد باتجاهات العولمة وكذلك القرآن الكريم في مواجهة أفكار حديثة للدولة بصفتها صاحبة السلطة المطلقة على الأرض. وأشار فيشمان إلى أن الكتيب يمثل «الوثائق الفيدرالية» لما يعرف الآن بتنظيم داعش.
بموجب هذه الرؤية، يتفوق الدين على تقديم الخدمات. وفي إشارة إلى المواطنين الخاضعين لسيطرة التنظيم، ينص الكتيب على أن «تحسين أوضاعهم أقل أهمية من حال دينهم». ومن أهم الواجبات التي يضطلع بها التنظيم، وفقا للكتيب، هو ما يقوم به التنظيم باستمرار: فتح السجون وتحرير المعتقلين .
ويقول فيشمان: «عندما تعود لقراءته، تجد كل شيء فيه. لقد نظموا أنفسهم أخيرا».
وتذكر تقارير سنوية أحدث صدورا، من بينها تقرير نشر في نهاية شهر مارس (آذار) ويحتوي على أكثر من 400 صفحة، بالتفاصيل الدقيقة  . ويوضح آخر تقرير صدر عن التنظيم، وفقا لما كتبه أليكس بيلغر، المحلل في معهد دراسات الحرب، «أن قيادة (داعش) العسكرية تمارس مهام القيادة والسيطرة على الساحة الوطنية منذ مطلع عام 2012 على الأقل»، وأن التنظيم «يقوم بوظيفته كقوة عسكرية وليس شبكة إرهابية».
ورغم أن بداية التنظيم كانت في محاربته للأميركيين في العراق، فإن نجاحه بعد انتهاء الاحتلال كان يلقى إغفالا أو استهانة من المسؤولين الأميركيين. وفي منتصف عام 2012، في حين تعززت قوة التنظيم وأظهرت بيانات الأمم المتحدة أن وقوع الضحايا المدنيين في العراق يزداد، كتب أنتوني جيه بلينكين، مستشار الأمن القومي، لنائب الرئيس جوزيف بايدن قائلا إن العنف في العراق وصل إلى «أدنى مستوى في التاريخ».
يرجع ذلك إلى حد ما إلى أن التوقعات المستقبلية الخاصة بالتنظيم بدت محدودة في نهاية فترة الاحتلال الأميركي. وفي أثناء الحرب الطائفية التي بدأت في عام 2006، تسبب الارهابيون  في استعداء الشعب بسبب وحشيتهم، وعانوا من هزائم على يد مقاتلي القبائل الذين انضموا إلى حملة مكافحة الإرهاب، وأجبروهم على التراجع من غرب العراق إلى مناطق محيطة بالموصل.
لكن مع اندلاع الحرب الأهلية عبر الحدود في سوريا منذ ثلاثة أعوام، رأى التنظيم فرصا جديدة للنمو وقام بـ«غزو سوريا من الموصل قبل غزو الموصل من سوريا بفترة طويلة». واكتسب التنظيم قوة في سوريا من خلال تنفيذ منهج ذي شقين: شن هجمات ستراتيجية من أجل الاستيلاء على موارد مثل مخابئ الأسلحة وآبار النفط ومخازن الحبوب، في حين تجنب خوض المعارك الطويلة مع قوات الحكومة. وفي العراق، انهارت مقاومة الحكومة في الكثير من المناطق التي كانت تستحوذ عليها.
وفي حين كان التطور الذي وقع في الموصل مفاجئا، كان التنظيم يعزز قبضته على الرقة في سوريا، منذ أكثر من عام، وعلى الفلوجة في غرب العراق منذ ستة أشهر.
في شهادة أمام الكونغرس في شهر فبراير (شباط)، ذكر المسؤول الرفيع في الاستخبارات العسكرية، اللفتنانت جنرال مايكل تي فلين، أن الجماعة «من الممكن أن تسعى إلى الاستيلاء على أراض في العراق وسوريا لإظهار قوتها في عام 2014».
وحاليا بعد أن انتقل التركيز إلى العراق، أصبح قرار إدارة أوباما عدم تسليح الثوار السوريين المعتدلين في البداية عرضة لانتقادات المعارضين الذين يقولون إن سياسة الابتعاد سمحت للمتطرفين بالنمو. وكانت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، التي دافعت عن تسليح الثوار السوريين، قد صرحت الأسبوع الماضي في نيويورك في ضيافة مجلس العلاقات الخارجية قائلة: «لم تعد المشكلة خاصة بسوريا فقط الآن. لم أعتقد مطلقا أنها مشكلة سوريا. كنت أرى أنها مشكلة إقليمية. ولكن لم أستطع أن أتوقع المدى الذي ستصل إليه قدرة (داعش) في الاستيلاء على مدن في العراق ومحاولة محو الحدود وإقامة دولة إسلامية».
كما صرح مسؤول أميركي في مكافحة الإرهاب يوم الجمعة الماضي بأنه «يبدو أن الجماعة تستفيد من ستراتيجية إقليمية تنظر إلى سوريا والعراق بوصفهما ميدان معركة قابلا للتبادل، مما يسمح لها بتحويل الموارد والقوى البشرية سعيا إلى تحقيق أهداف عسكرية».
ويتصل صعود التنظيم مباشرة بالإرث الذي خلفه الأميركيون في العراق؛ فقد كانت السجون الأميركية أرضا خصبة للقادة الجهاديين لتجنيد آخرين، وجامعات افتراضية يلقنون فيها مجنديهم آيديولوجيات متشددة. وانتقل زعيم التنظيم، البغدادي، الذي يُعتقد أنه حصل على درجة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة في بغداد، إلى سوريا، وفقا للحكومة الأميركية التي أعلنت عن مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه.
وتعرض التنظيم إلى النبذ رسميا من تنظيم القاعدة في مطلع العام الحالي، بعد أن أصدر زعيم القاعدة أيمن الظواهري أوامره له بالانسحاب إلى العراق وترك العمليات في سوريا إلى الجماعة المحلية التابعة لـ«القاعدة»، ألا وهي «جبهة النصرة». أدى الانشقاق إلى تولد خصومة مريرة بين الجماعتين مع تنافس الدولة الإسلامية في العراق والشام مع «القاعدة» على الموارد والمكانة في المجتمع الجهادي الدولي.
في سوريا، ركز التنظيم في الأساس على الاستيلاء على الأرض التي خرجت بالفعل عن سيطرة الحكومة، لكنها تخضع لسيطرة ضعيفة من جماعات الثوار الأخرى. ولكن في العراق، الخلافات بين السنة والشيعة  وتحالف  مع جماعات مسلحة سنية، مثل تلك الجماعة التي يقودها مسؤولون سابقون في حزب البعث الذي كان يتزعمه صدام حسين.
رغم أن كثيرا من تلك المجموعات، ومن بينها البعثيون وميليشيات القبائل الأخرى، بدا أنها تتعاون مع «داعش» بسبب وجود عدو مشترك، فإن التنظيم والموارد التي يتمتع بها «داعش» قد تجذبهم إلى تحالف أطول بقاء، مما يجعل من الأصعب على الحكومة العراقية  إعادة فرض سيطرتها.

التعاون بين واشنطن وطهران يثير حساسيات في الشرق الأوسط
قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز، إن استمرار هجمات الجماعة الإرهابية "داعش" على العراق وسيطرتها على ثلاثة من أكبر المدن فى البلاد، دفع الولايات المتحدة وإيران لبحث التعاون ضد عدو مشترك، على الرغم من أن البيت الأبيض استبعد أية عمليات عسكرية مشتركة.
وأشارت الصحيفة الأمريكية، الثلاثاء، إلى أن في علامة أخرى على الخطر المتزايد، أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الكونجرس أنه قرر إرسال 275 من أفراد الجيش لتقديم الدعم والأمن لسفارة الولايات المتحدة في بغداد وفريق موظفيها،  فيما أعلنت الأمم المتحدة عن إجلاء 60 من موظفيها ونقلهم إلى الأردن.
ووفقا لمسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية، فإن أوباما يدرس إرسال 100 أو أقل من قوات العمليات الخاصة إلى العراق لتقديم المشورة للجيش العراقي الذي يواجه معارك شرسة مع المتمردين.
وتقول الصحيفة، إنه بعد أن قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، إن الولايات المتحدة منفتحة أمام العمل مع إيران، التقى نائبه الأول وليام بيرنز مع دبلوماسيين إيرانيين، على هامش المفاوضات النووية في فيينا، حيث ناقش الطرفان التعاون الممكن للمساعدة فى وقف المسلحين، الذين أطلقوا العنان للعنف الطائفي في العراق ويهددون استقرار الشرق الأوسط.وعلى الرغم من أن مسؤولي واشنطن وطهران يتفقون حول دعم حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، لكن كليهما لديه أهداف متباينة. وتقول لوس أنجلوس تايمز، إنه حتى التعاون غير الرسمي بين حكومتي البلدين سيكون حساسا للغاية في كل العواصم وبلدان الشرق الأوسط.
لكن يتوقع محللون أن يكون التعاون بين واشنطن وطهران، محدودا في أحسن الأحوال، إذا فضل أوباما اختيار الغارات الجوية أو العمل العسكري المباشر. وتعهد روحاني علنا بدعم المالكي، وتشير تقارير واسعة الانتشار إلى أنه قد نشر بالفعل أفراد فيلق الحرس الثوري الإيرانى لتعزيز القوات العراقية.
استبدال المالكي سبيل أوباما للخروج من أزمة العراق
رأت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية أنه ينبغي لسياسة الولايات المتحدة في العراق أن تستهدف أولا دفع البلاد باتجاه تكوين حكومة وحدة وطنية يشكلها السنة والشيعة والكرد.وذكرت الصحيفة - في سياق مقال افتتاحي نشرته أمس  الثلاثاء على موقعها الإلكتروني – أن المكاسب التي يحققها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" ، والخطر الذي يمكن أن تشكله للغرب جعل إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تفكر بجدية في ما يمكنها القيام به من أجل منع تكوين دويلة جهادية تمتد من العراق عبر الحدود إلى داخل سوريا.وقالت الصحيفة إنه في حال قامت الولايات المتحدة بعمل عسكري لاحتواء "داعش" فيمكن أن يتسبب ذلك في هجمات انتقامية ضد عواصم غربية ، لكن في نفس الوقت هناك أسباب لدى أوباما تجعله غير قادر على تجنب مثل هذا التدخل بسهولة.وتابعت الصحيفة القول " لقد فقدت الولايات المتحدة أربعة آلاف و500 فرد عسكري وأنفقت مليارات الدولارات ، فيما قتل نحو 250 ألف عراقي في النزاع ، لذلك يرى البعض أن أمريكا لديها مسؤولية تجاه الشعب العراقي لتفادي مزيد من إراقة الدماء".وأضافت الصحيفة أنه في الوقت الذي تدرس فيه إدارة أوباما الخيارات بشأن العراق ، يتعين عليها البدء برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وحكومته التي يهيمن عليها الشيعة ، حيث أن سياساته الطائفية همشت قبائل السنة في العراق ومنحت "داعش" تأييدا شعبيا.ودعت الصحيفة واشنطن لتشجيع إيران على توحيد الجهود مع الولايات المتحدة بحثا عن قيادة جديدة أكثر شمولا بعدما عادت طائفية المالكي بنفوذ الشيعة على نحو هائل في جميع أنحاء المنطقة.
"داعش" وظف التكنولوجيا أفضل من التنظيمات الإرهابية الأخرى
الغارديان:رصدت صحيفة الغارديان البريطانية رحلة صعود تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وكيف بدأ هذا التنظيم الذي تعتبره القاعدة متطرفا، وما هي مصادر تمويله وكيفية استخدامه لوسائل التواصل الاجتماعي ومدى فعالية حملتهم.
وقالت الصحيفة إن التقديرات تشير إلى أن عدد أفراد التنظيم يتراوح ما بين سبعة إلى عشرة آلاف، ومن بين أعضائه مقاتلون كانوا يحاربون سابقا مع القاعدة، وبعض البعثيين السابقين وجنود جيش صدام حسين، لكن الأمر الذي يوجد صعوبة أكبر في تحديده، ولا يزال سؤال مهما للغاية، هو مدى الدعم الذي يحظى به تنظيم داعش بين سنة العراق الذين فقدوا سلطتهم ونفوذهم بعد الإطاحة بصدام حسين.
ويقول تشارلز ليستر، من معهد بروكينجز إن داعش يقدم نفسه كبديل عقائدي للقاعدة داخل الجماعات الإرهابية، ويصبح التنظيم عابرا للدول بشكل متزايد وله أهداف تتجاوز العراق وسوريا.
وعن مصدر تمويله، قالت الصحيفة إنه منذ نهاية عام 2011، بدأت الجمعيات الخيرية الإسلامية والأثرياء في الخليج في تمويل جماعات المعارضة في سوريا، ومع تنامي دور الجماعات داخل جبهة النصرة وداعش أو تلك التي ترتبط بهما، فإن الكثير من هؤلاء المانحين قدموا الأموال بشكل مباشر أو غير مباشر لتصل إلى التنظيمات الإرهابية، ووفقا لدراسة لمعهد بروكينجز الشهر الماضي، فإن الكثير من الأنشطة الخيرية وجمع الأموال للمعارضة في سوريا تركز على مناطق محددة في البلاد أغلبها يتواجد فيه الإرهابيون.
واستطاع داعش أن يؤمن تدفق الأموال النقدية من حقول النفط في شرق سوريا، التي سيطر عليها في أواخر عام 2012، وبعضها يتم بيعه مرة أخرى إلى النظام السوري.
كما جنى التنظيم أموالا من عمليات تهريب آثار في البلاد، وقال أحد مسؤولي المخابرات للغارديان أن داعش حصل على 36 مليون دولار من منطقة النبوك الواقعة غرب دمشق، واستولى على آثار عمرها 8 آلاف عام.
من ناحية أخرى، أشارت الغارديان إلى أن داعش لجأ لاستخدام التكنولوجيا. وكانت الحركات الإرهابية قد عمدت إلى استخدام الإنترنت في فترة ما بعد 11 سبتمبر من أجل نشر المعلومات وخلق الروايات الخاصة بها وتحريض المؤيدين.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

رجل دين إيراني: إسرائيل تريد قتل الإمام "المهدي المنتظر" في العراق

تضاربات بين مكتب خامنئي وبزشكيان: التفاوض مع أمريكا خيانة

بالوثائق والتفاصيل.. كل ما تريد معرفته عن هدنة وقف اطلاق النار في غزة

حملات لطمس هوية وثقافة أهالي التبت البوذيين

"ذو الفقار" يستهدف وزارة الدفاع الإسرائيلية

مقالات ذات صلة

برلين وباريس تحثان أوروبا على الاستعداد لفترة حكم ترامب

برلين وباريس تحثان أوروبا على الاستعداد لفترة حكم ترامب

متابعة / المدىحذر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو من أن فرنسا والاتحاد الأوروبي قد "يسحقا" بسبب السياسة المعلنة لدونالد ترامب الذي يؤدي اليمين الدستورية أمس الاثنين، إذا لم يتحركا.وأضاف بايرو أن "الولايات المتحدة قررت...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram