سحرت الروايات الرومانسية عدداً لا يحصى من ملايين القراء ، ومن افضل تلك الروايات التي حققت نسبة عالية من التوزيع: • "الارتباط الخطر" – تأليف جوديرلوس دي لاكلوس عام 1782. وهذه الرواية تدور حول الماركيز الساخر (دي ميرتبول) والكونت المتعجرف
سحرت الروايات الرومانسية عدداً لا يحصى من ملايين القراء ، ومن افضل تلك الروايات التي حققت نسبة عالية من التوزيع:
• "الارتباط الخطر" – تأليف جوديرلوس دي لاكلوس عام 1782.
وهذه الرواية تدور حول الماركيز الساخر (دي ميرتبول) والكونت المتعجرف (دي فالمونت) واللذين يمارسان لعبة قاسية مع امرأة شابة، وهذه الرواية التي تعتمد على الرسائل والرغبات المثيرة والقوة والإغواء.
• "كبرياء وتحامل" – تأليف جين اوستن (1813)
في هذه الرواية الجميلة الرومانسية نجد نماذج من المحبين والعشاق التي تتكرر في كل الأزمنة ، وقد اعجب الكاتب اودن في بهذه الرواية.
• جين إير – تأليف شارلوت برونتي (1847)
في هذه الرواية الشهيرة تقول مربية الأطفال المنفعلة الغاضبة لصاحب القصر "سأكون نفسي"، وتضيف قائلة للسيد روجيستر : "لأنك لن تنال، اكثر مما احصل عليه منك".
• مرتفعات ويذيرينغ – تأليف اميلي برونتي (1847)
قوبلت هذه الرواية بالازدراء اثر طبعا "كونها فاسقة" وشخصياتها معقدة ، وتحدث النقاد عن "قوة المشاعر العاصفة بين بطليها كاثرين ايرنشو و الغجري الذي تم تبنيه هيثكليف" وكان حبها له عاصفاً وابدياً.
• مدام بوفاري – تأليف غوستاف فلوبير (1856)
تدور أحداث الرواية حول طبيب ريفي يتزوج بامرأة كانت توقعاتها وآمالها اكبر من الواقع، ومتأثرة بالعدد الكبير للروايات الرومانسية التي قرأتها، وهكذا سارت مجرى الرواية بشكل لم يكن متوقعاً.
• لوحة لامرأة – تأليف هنري جيمس (1881)
وهي على فراش الموت يقول ابن عم ايزابيل ارشر " يبقى الحب، لا ادري لماذا نعاني نحن كثيراً، ربما سأعثر على السبب"، ولكن القراء ما زالوا يتساءلون حول طبيعة مشاعرها تجاه زوجها القاسي والظالم.
• غرفة ذات مشهد – تأليف أي. م مورسر (1908)
جريمة قتل في رواق إيطالي وقبلة غير متوقعة في حقل للبنفسج يهز لوسي هونيجيرج وحياتها في "سوري"، والتي تنتمى الى الطبقة الوسطى، وقالت احدى الناقدات عن الرواية، "ان فورستر كتب رواية فيها فوضى ولكنها مسلية".
• القصر الكبير – تأليف ألين فورنيير (1913)
اشار استطلاع اخير في فرنسا ان القراء وضعوا هذه الرواية في الدرجة السادسة بين روايات القرن العشرين، بعد بروست وكامو وقد امتدح الروائي جوليان بارنز اسلوبها وموضوعها عن فقدان حب مرحلة المراهقة.
• "عند المحطة المركزية ، جلست وبكيت" – تأليف اليزابيث سمارت (1945)
هذه الرواية تستند على قصة حب المؤلفة التي تحطمت وهي في الـ18 من عمرها، للشاعر الانكليزي جورج باركر، وقد أنجبت منه في خلال تلك العلاقة أربعة من أولاده.
• ذهب مع الريح – تأليف مارغريت ميتشيل (1936)
كانت الكاتبة مارغريت ميتشيل متلهفة لكتابة روايتها بحيث انها استخدمت أجزاء من المخطوطة من اجل دعم الأريكة التي كانت تكتب عليها، وقد فازت هذه الرواية بجائزة "البوليتزر" الأدبية، وهي تتحدث عن الحرب الأهلية الأمريكية، وتدور أحداثها في الجنوب، وبطلتها سكارليت اوهارا وعلاقتها بـ "ريت بتلر".
• حب في جوبارد – تأليف نانسي ميتفورد (1949)
عندما تعود بولي الجميلة من الهند وتكشف عن رغبتها في الزواج من عمها الفاسق وهذه الرواية مسلية.
• نهاية المسألة – تأليف غراهام غرين (1951)
الإحساس بعدم الأمان من أسوأ الأحاسيس البشرية التي يعانيها المحبون، وفي بعض الأحيان يكون الزواج – بلا رغبة – افضل، ويكتب غرين عن المشاعر والرغبة، وتدور أحداث الرواية في لندن خلال الحرب العالمية الثانية.
• اوسكار و لوسيندا – تأليف بيتر كيري (1988)
يراهن ابن قس في ديفون المرأة التي يحبها على بناء كنيسة من زجاج في استراليا، وقد فازت الرواية بجائزة البوكر كونها نوع من الخيال العلمي، تدور أحداثها في الماضي.
• د. زيفاكو – تأليف بوريس باسترناك (1957)
نالت هذه الرواية جائزة نوبل للآداب، وكان الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي قد رفض نشرها في البلاد، وهي تتحدث عن ابن رجل صناعي غني يتبنى آراء الثورة ولكنه يتغير بعد نفي المرأة التي يحبها.
• غابة نرويجية – تأليف هوراكي موراكامي (1987)
نستطيع القول ان 5% من اليابانيين تقريباً اشتروا نسخة من هذه الرواية، وهي عن تورو واتانابي (رجل لاينتمى الى يوجي اوسوتو ضمناً او علناً) يسمع أغنية تذكره بلقاء حدث في الكلية.
• تعويض – تأليف ايان ماكوان (2001)
في موجة حر شديدة عام 1935، يبعث بالصدفة روبي تيرمز الى ابنة المحسن اليه، رسالة بالصدفة واضحة وصريحة عبر شقيقتها برويني والتي تتهمه ضمناً بعدئذ بارتكابه جريمة.
• صباح الخير ايها الحزن – تأليف فرانسواز ساغان (1954)
كتبت فرانسواز ساغان هذه الرواية وهي في الـ 17 من عمرها، وهذه الرواية الشاعرية تتحدث عن المشاعر المرتبكة في سن البلوغ والتدخل في قصص الحب للاخرين والنتائج السيئة لها.
• حوض سباحة المكتبة – الان هولينغورست (1988)
تتحدث الرواية عن الحب الكبير في حياة بطلها، ويليام بيكويث في صيف عام 1983 عندما كان في ذروة فورانه العاطفي وتقديره لذاته.
• بقايا النهار – تأليف كينزو اشيغورو (1989)
بحث اشيغورو عن شخصية مؤثرة في المجتمع الانكليزي، و وجدها في (كبير الخدم) وكان كبير الخدم في الرواية يحب الوصيفة السابقة التي تركت المنزل.
• بئر الوحدة – تأليف راديكليف هول (1928)
الرواية الاولى عن الحب بين امرأتين، حيث ينعكس الأمر، وتقع امرأة من الطبقة العليا في المجتمع في حب امرأة اخرى، وقد وصفت الرواية بـ"الداعرة" لأنها كانت اولى الروايات التي تناولت مثل هذا الموضوع، علماً ان أية اشارة الى "الجنس" لم ترد في الرواية الا مرة واحدة في جملة (في تلك الليلة لم تتفارقا).
اما الروايات المتبقية فهي
• نساء عاشقات – تأليف د.لورنس (1920)
• الوردة الزرقاء – تأليف بينيلوب فيزجيرالد (1995)
• الوسيط – تأليف آل . ب هارتلي (1953)
• موت في البندقية – تأليف توماس مان
• الخريج – تأليف جارلس ويب (1963)
• عشيقة الملازم الفرنسي – تأليف جون فاولز (1969)
• الجناح البعيد – تأليف م م كاي (1978)
• مدرس البيانو – تأليف الفريد جيلينيك (1983)
• مسألة اجنبية – تأليف اليسون لوري (1984)
• العاشق – تأليف مارغريت دورا
• الرغبة – تأليف جانيت وينتيرسون (1987)
• التملك – تأليف أ . س . بيات (1990)
• المريض الانكليزي – تأليف ميشيل اوند اتجي (1992)
• موسيقى وصمت – تأليف روز تريمين (1999)
• القارئ – تأليف بيرنهارد سكلينك (1995)
عن: الغارديان
جميع التعليقات 3
ابراهيم الغـراوي
وا أسفاه مالي لا ارى للروائي العربي من موطيء قدم فيها ؟
شادان ابراهيم
شادان ابراهيم فلسطنية من غزة العمر ٢١ سنة طالبة جامعية
شادان ابراهيم
شادان ابراهيم فلسطنية من غزة العمر ٢١ سنة طالبة جامعية