مقاعد ذكية مجهزة بخلايا شمسية تسمح بشحن الهواتفاستعانت مدينة بوسطن مؤخراً بمجموعة من المقاعد المبتكرة العاملة عبر الطاقة الشمسية، والتي ستوفر مكانا للجلوس، كما ستتيح المقاعد إعادة شحن الهاتف والاتصال بالإنترنت، حسبما ذكر موقع «روسيا اليوم»
مقاعد ذكية مجهزة بخلايا شمسية تسمح بشحن الهواتف
استعانت مدينة بوسطن مؤخراً بمجموعة من المقاعد المبتكرة العاملة عبر الطاقة الشمسية، والتي ستوفر مكانا للجلوس، كما ستتيح المقاعد إعادة شحن الهاتف والاتصال بالإنترنت، حسبما ذكر موقع «روسيا اليوم».
وذكر عمدة مدينة بوسطن، في بيان له، أن «توفير خواص جديدة للمقاعد في الأماكن العامة ليس غريباً، فطالما أن للجوال الذكي العديد من الخواص والقدرات، فلِمَ لا يكون لغيره من الأغراض خواص متنوعة أيضا؟!».
ويكلف كل من هذه المقاعد 3 آلاف دولار، علماً بأن مشروع البلدية هذا نفذ تحت رعاية شركة Verizon التي تعتبر من أكبر مشغلي الاتصال الخلوي، وشركة Sisco التي تنتج أجهزة للاتصالات.
أول روبوت مذيع فـي العالم..
قدم البرفسور الياباني، هيروشي إيشيجورو، من جامعة أوساكا، في معرض «أندرويد – ماذا يعني الإنسان؟»، أول روبوت في العالم بمقدوره أن يؤدي وظيفة مذيع إخباري، حسبما ذكر موقع «صوت روسيا».
وتم في المعرض تقديم أعمال مخترع الروبوتات، بما في ذلك «كادومورويد» و«تيلينويد» و«أتونارويد» حيث باستطاعة زوار المعرض التحدث مع هذه الروبوتات الثلاثة.
ويستجيب روبوت «أتونارويد» لمجموعة متنوعة من الأسئلة، ويمكنه أن يتواصل في الحديث حول أي موضوع.
أما روبوت «كادورومويد»، فهو الأول من نوعه في العالم من حيث قدرته على تأدية عمل المذيع الأخباري.
يذكر أنه تم إنشاء «أتونارويد» و«كادورومويد» من عضلات اصطناعية ومواد سيليكونية خاصة، ما يجعلها تشبه الإنسان إلى حد كبير بحيث تبدو كأنها طبيعية.
سوار إلكتروني يرسل هزات كهربائية لتنبيهك بحاجة جسمك لممارسة الرياضة
نجح فريق من العلماء الأمريكيين في تطوير سوار إلكتروني يراقب معدلات نشاطك الرياضي ومدى ممارستك باستخدام أجهزة استشعار مع إرسال صدمات صغيرة في حال تدنى مستوى النشاط الرياضي عن المعدل المطلوب، وهو ما يهدف إلى دفع الأشخاص إلى تغيير سلوكهم.
وقد دعا العلماء لارتداء السوار الذى أطلقوا عليه اسم "بافلوك" خاصة بين البدناء راغبي الرشاقة لمساعدتهم في الوصول إلى أهدافهم ورفع لياقتهم دنية.
ويسعى العلماء من خلال هذا السوار المطور إلى تعزيز النشاط في محاولة لتغيير سلوكيات المستخدم لتصبح أكثر فاعلية من برامج خفض الوزن.
وقد رصدت الشركة المصنعة استثمارات بلغت أكثر من 100 ألف دولار حيث تخطط لإطلاق حملة تمويل تحشد لها قريبا لجمع أموال لإنتاج أول دفعة من الأساور.
وأوضح مانيش سيثي رئيس الشركة المصنعة أن فكرة السوار لا تعتمد على فكرة الصدمة بقدر ما هي تدريب للمخ على فعل الأشياء الواجب فعلها والتي تعود بالنفع على صحة الإنسان.