مراكش: تدشين موقع إلكتروني لصاحبات الوزن الزائد بالمغرب تم تدشين موقع إلكتروني مخصص للنساء صاحبات الوزن الزائد بالمغرب ليتزامن مع شهر رمضان، الفترة التي يفرط فيها الناس في الأكل وهو ما قد يتسبب في اكتساب وزن زائد.ويقدم الموقع خدمة معلوماتية مخصصة لل
مراكش: تدشين موقع إلكتروني لصاحبات الوزن الزائد بالمغرب
تم تدشين موقع إلكتروني مخصص للنساء صاحبات الوزن الزائد بالمغرب ليتزامن مع شهر رمضان، الفترة التي يفرط فيها الناس في الأكل وهو ما قد يتسبب في اكتساب وزن زائد.
ويقدم الموقع خدمة معلوماتية مخصصة للنساء صاحبات الوزن الزائد بطريقة سلسلة، تساهم في دفعهن للتعايش بسلام تام والتصالح بشأن شكل أجسادهن إلى أن تصبح «المرأة جميلة ومغرية».
ولم يخل الموقع من أقسام عن عالم الموضة والجمال والأنشطة الرياضية، فضلا وجود وصفات لمأكولات شهية في رمضان.
ودشن الموقع باللغة الفرنسية، مما يشير إلى أنه موجه إلى الطبقة الوسطى والعليا ممن يتحدثون هذه اللغة بالمجتمع المغربي.
برلين: أكثر حالات التحرش تقع في محيط زملاء العمل
يوجد في بلدية ميونيخ مكتب خاص يهتم بقضايا التحرش الجنسي، يعمل به عدد من الموظفين مهمتهم تقديم التوعية والدعم والمساعدة للنساء اللواتي يتعرضن لحالات مختلفة من التحرش، سواء كان ذلك في العمل أو في الشارع أو في الجامعة.
المكتب على اتصال مباشر بالشرطة والنيابة العامة، وهو يوفر كل المعلومات القانونية للضحايا بالمجان، ويمكن لأي سيدة زيارة المكتب أو الاتصال به تليفونيا أو التواصل معه عبر موقعه على شبكة الإنترنت.
وفي سياق متصل، نبه تقرير صادر من وزارة شؤون الأسرة الاتحادية إلى أن أكثر حالات التحرش التي تم رصدها في المجتمع الألماني هي التي تقع في محيط العمل، ومدينة ميونيخ تضم عددا كبيرا من الشركات العالمية ، ذلك أن بيئة العمل تمنح الكثير من الثقة والأمان التي قد يستغلها البعض في التحرش، خاصة عندما تنحرف الحوارات الودية واللطيفة عن سياق العمل إلى الحياة الشخصية دون أن تدري الضحية بذلك.
التوعية التي تقدمها بلدية ميونيخ في هذا الإطار تتشعب إلى عدة اتجاهات، تشمل الإنترنت والمنشورات المطبوعة والمقابلات الشخصية. ويتسبب التحرش في إصابة الضحايا بأمراض نفسية وعضوية، وفق ما تقوله السيدة انيتا ايركارد من جمعية حماية المرأة في ميونيخ، وترى أن مكتب ميونيخ يقدم خدمات جيدة للنساء، حيث أن كل خدماته بالمجان، وتتفق مع توصيات المكتب بسرعة الإبلاغ الفوري عن حالات التحرش، لأنها تعتبر أن الصمت عنها حماية للمتحرش دون قصد.
نيويورك : دراسات حديثة: الطفل «الوحيد» يتمتع بصحة نفسية جيدة
وصفت دراسة أمريكية تمت في تسعينيات العام الماضي الأطفال وحيدي الأم والأب (أطفال دون إخوة) بأنهم أطفال ليس لديهم ثقة في أنفسهم. وأضافت أنهم يُنقِصون من شخصيتهم وينتقدون مظهرهم أكثر من الأطفال الآخرين وأكثر من أقرانهم في السن الذين لهم إخوة وأخوات.
لكن في الواقع وحسب ما جاء في الموقع الألماني «دويتش فيله» التي تعتني بشؤون الأسرة فإن الأطفال وحيدي الأم والأب في ألمانيا محبوبون كأقرانهم الذين نشأوا بين إخوة وأخوات.
كما أضاف الموقع أن الأحكام المسبقة الأكثر شيوعا والتي تقول أن الإحساس بالوحدة، التي يعاني منها الأطفال الذين يكبرون بدون إخوة في محيط الأسرة، قد يؤدي إلى شعور الطفل بالاكتئاب والملل وبالتالي إلى التصرف بطريقة غير متوافقة في المحيط الذي يعيش فيه، أحكام غير صحيحة.
وقد أظهرت العديد من الدراسات أن الأطفال وحيدي الأم والأب لا يجدون أي صعوبة في التعامل مع أقرانهم ولديهم نفس المهارات الاجتماعية كغيرهم من الأطفال مثل المشاركة والاشتراك في الخبرات واللعب الجماعي والتقليد والمحاكاة، ولديهم العديد من الأصدقاء كذلك. ويتقاسم الأطفال وحيدي الأم والأب كغيرهم من الأطفال حاجاتهم مع الآخرين دون أي صعوبات تُذكر ولا تتسم شخصيتهم بالأنانية أو العدوانية.