بعد أن كان العراق من ضمن أكبر الدول المصدرة للتمور، أصبح اليوم من أوائل الدور المتصدرة، لقائمة مستوردي التمور في العالم.وأدى وجود عشرات الاصناف من التمور المستوردة في الاسواق المحلية، وفتح محال متخصصة لبيعها، في عدد من الاحياء الراقية ببغداد، إلي ترا
بعد أن كان العراق من ضمن أكبر الدول المصدرة للتمور، أصبح اليوم من أوائل الدور المتصدرة، لقائمة مستوردي التمور في العالم.
وأدى وجود عشرات الاصناف من التمور المستوردة في الاسواق المحلية، وفتح محال متخصصة لبيعها، في عدد من الاحياء الراقية ببغداد، إلي تراجع الاقبال على التمور العراقية، كما أدى لإثارة التساؤلات حول كيفية دخول هذه التمور الى الاسواق العراقية، رغم اعلان وزارة التجارة أكثر من مرة انها لم تمنح اية موافقات استيراد للتمور من الخارج.