TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 2 أغسطس, 2014: 09:01 م

خطف الجنود أكثر أسلحة حماس رعباً لإسرائيل قالت صحيفة الديلي بيست إن خطف الجنود هو أكثر سلاح رعب تستخدمه الحركة الإسلامية المسلحة حماس في مواجهتها مع إسرائيل، إذ أنها تفضل هذا التكتيك حتى تتمكن من عقد صفقات مبادلة لتحرير عناصرها من المعتقلين.وأوضحت ا

خطف الجنود أكثر أسلحة حماس رعباً لإسرائيل

قالت صحيفة الديلي بيست إن خطف الجنود هو أكثر سلاح رعب تستخدمه الحركة الإسلامية المسلحة حماس في مواجهتها مع إسرائيل، إذ أنها تفضل هذا التكتيك حتى تتمكن من عقد صفقات مبادلة لتحرير عناصرها من المعتقلين.
وأوضحت الصحيفة الأميركية أن خطف الجندي الإسرائيلي شاؤول آرون، قبل أسبوع، واحتمال خطف آخر، الجمعة، يعيد إلى إسرائيل تذكرة مريرة بذلك التكتيك المفضل من خصمها.
وتشير إلى أن قتل ثلاثة مراهقين إسرائيليين، خطفوا بالقرب من الخليل يوم 12 حزيران، كان الحادث الذي انطلقت منه الأزمة الحالية، رغم أن إسرائيل لم تقصف أو تغزو غزة حتى أن أطلقت حماس وابلاً من الصواريخ.
وبحسب مسؤول إسرائيلي فمنذ أن دخلت القوات الإسرائيلية قطاع غزة لتدمير أنفاق حماس، فإن عناصر حماس تحاول باستمرار التسلل إلى إسرائيل عبر الأنفاق من أجل خطف الجنود والمدنيين الإسرائيليين.
ويقول مسؤولون إسرائيليون إن قادة حماس يشجعون عمليات الخطف كتكتيك يحظى بأولوية مهمة بعد صفقة مبادلة الجندي جلعاد شاليط، الذي ظل أسيراً لديها طيلة خمس سنوات، مع 1027 سجيناً فلسطينياً.

 

حسن روحاني يشبّه إسرائيل بداعش

نقلت صحيفة واشنطن تايمز تصريحات الرئيس الإيراني حسن روحاني التي هاجم فيها إسرائيل، حيث قارن الدولة اليهودية بالدولة الإسلامية "داعش سابقاً" وقال إن الاثنين "أورام مشتقة من نفس الأصل"، وذلك خلال خطاب ألقاه الأربعاء.
"اليوم تم فتح هذا الورم الصهيوني المتقيح مرة أخرى، وحُوّلت أرض الزيتون إلى أرض الدمار والدم والأرض وبعثرت أشلاء الأطفال الفلسطينيين، "قال السيد روحاني في خطاب أمام مسؤولين إيرانيين ودبلوماسيين أجانب بمناسبة عيد الفطر، كما لم ينس أن يشبه إسرائيل بالدولة الإسلامية "داعش سابقاً"، حيث قال عنها "ورم ملتهب ثان يقتل الناس باسم الإسلام، وهو مستمد من نفس مصدر الورم الإسرائيلي".وكان الغرب قد احتفى بالسيد روحاني، الذي خلف محمود أحمدي نجاد في رئاسة إيران العام الماضي، وعامله على أنه الصوت المعتدل الذي يمكنه أن يدفع إيران نحو العلمانية.

 

إسرائيل عاجزة أمام أنفاق حماس

ذكرت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية أمس أن الجيش الإسرائيلى يفتقر إلى التكنولوجيا لتحديد مواقع الأنفاق الفلسطينية وتدميرها في قطاع غزة. ونسبت الصحيفة إلى مركز بيغين-السادات للدراسات الستراتيجية الإسرائيلى قوله إن الجيش يعلم منذ فترة بتشييد الأنفاق الهجومية بواسطة حركة المقاومة الفلسطينية حماس في قطاع غزة لكن لا جهة في الجيش امتلكت المعدات أو الخبرة اللازمة لتدمير هذه الأنفاق.
وقال تقرير المركز "حتى الآن لم يجر تطوير تكنولوجيا يعتمد عليها بوسعها تغطية منطقة واسعة وأن تحدد الأنفاق صغيرة الحجم على عمق أكثر من بضع مترات من سطح الأرض".
وقال معد التقرير ويدعى إيادو هيتشت وهو أستاذ بكلية أركان الحرب والقوات المسلحة الإسرائيلية إن إسرائيل في حاجة إلى معلومات استخباراتية محددة لتحديد مواقع مئات الأنفاق في قطاع غزة. وقال هيتشت إن حماس تبدأ حفر الأنفاق من المنازل والمدارس والمساجد حسب قوله.وأضاف التقرير "الأنفاق التي تحفرها حماس عادة ما تكون على عمق 20 مترا تحت الأرض ،ولهذا فإنه حتى لو علمت بالموقع تقريبا فمن الصعوبة بمكان التعرف على موقع النفق تحديدا .. ولهذا فإنه يتعين على إسرائيل أن تحصل على معلومات استخباراتية ممتازة أو أن تذهب لتفتش عن الأنفاق من منزل إلى آخر". يأتي التقرير في الوقت الذي تسعى فيه إسرائيل إلى تحديد مواقع الأنفاق التي يعتقد أنها اخترقت إسرائيل وتدمرها. وأعلن الجيش تدمير ما يزيد على 30 نفقا لكنه اعترف بتباطؤ في تدمير الأنفاق وسط ضغوط أميركية لوقف إطلاق النار.
ودعا هيتشيت الجيش إلى تطوير التكنولوجيا والمهارات التكتيكية لتحديد مواقع الأنفاق وتدميرها ولم يستبعد أن يكون حزب الله قد حفر بالفعل أنفاقا تخترق إسرائيل من الحدود مع لبنان. وأضاف "تدمير نفق عملية طويلة ومعقدة نوعا ما .. إما أن تفجر مدخل النفق ويترك معظم النفق من دون أن يمس ولهذا يتمكن خبراء الأنفاق في حماس من حفر وجهات جديدة والاستمرار في استخدام النفق .. ولهذا يجب تحديد طول النفق وفروعه وتخطيطها ومن ثم القضاء عليها تماما.

بريطانيا تزوّد إسرائيل بأسلحة تستخدم فـي قصف غزة

كشفت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أن عدداً من المكونات التي تدخل في أنظمة الأسلحة الإسرائيلية صنعت في بريطانيا، مُتّهمة الحكومة البريطانية بالفشل في تنظيم مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل بعد أدلّة على أن الأسلحة التي يستخدمها الجيش في قصف غزة، تحتوي على "مكوّنات بريطانية".
وأوضحت الصحيفة نقلاً عن وثائق رسمية أن تصاريح حكومية بإتمام صفقات تبلغ قيمتها 42 مليون جنيه إسترليني منحت لـ 130 شركة بريطانية لتصنيع مكونات الأسلحة والبرمجيات العسكرية من أجل بيعها إلى إسرائيل منذ العام 2010.
وتتدرج هذه المكونات من أنظمة توجيه الصواريخ إلى التحكم في الأسلحة وبرمجيات تحديد الأهداف إلى الذخيرة والعربات المدرعة والطائرات من دون طيار.
ومن بين الشركات المصنعة التي أوكل إليها بيع معدات عسكرية إلى إسرائيل، شركتان تصدران مكونات أساسية تستعمل في طائرة من دون طيار من طراز "هيرمس"، وُصفت من قبل سلاح الجو الإسرائيلي بأنها "العمود الفقري" في الاستهداف والاستطلاع، بالإضافة إلى تزويد الجيش الإسرائيلي بمكونات رئيسية للدبابة القتالية الأساسية التي يستخدمها.
وقالت الصحيفة إن طائرات "هيرمس" من دون طيار، استخدمت على نطاق واسع في العملية الأخيرة المستمرة على قطاع غزة، لتحديد الأهداف ودرجة دقة الإصابة ولمراقبة الفلسطينيين وتحديد أماكن إطلاق الصواريخ.
ونتيجة الانتقادات الواسعة التي تعرضت لها، أكدت الحكومة أنها تقوم حاليا بمراجعة تراخيص التصدير الممنوحة لشركات الأسلحة البريطانية التي تبيع أسلحة لإسرائيل. وقال المتحدث باسمها "لن نقوم بمنح مزيد من التراخيص لشركات تصدير الأسلحة إذا كانت هناك شبهة في استخدامها لقمع الشعوب داخليا أو إطالة أمد صراعات أو تأجيجها".

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

رجل دين إيراني: إسرائيل تريد قتل الإمام "المهدي المنتظر" في العراق

حملات لطمس هوية وثقافة أهالي التبت البوذيين

"ذو الفقار" يستهدف وزارة الدفاع الإسرائيلية

إيران تقترب من فتح جامعات لها في العراق

القضاء الأميركي يقر قانون حظر "تيك توك"

مقالات ذات صلة

بعد غزة.. الفلسطينيون ينزحون من «جنين» إثر هجوم إسرائيلي

بعد غزة.. الفلسطينيون ينزحون من «جنين» إثر هجوم إسرائيلي

متابعة / المدىأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أمس الأربعاء، بنزوح عدد من الفلسطينيين من منازلهم في أحياء داخل مخيم جنين، إلى "واد برقين"، إثر عملية عسكرية إسرائيلية في المخيم.ونقلت الوكالة عن رئيس بلدية جنين،...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram