آبل تستخدم ياقوتاً صناعياً لحماية شاشة آيفون 6 قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إنه من المتوقع أن تكون أكثر نقاط القوة في جهاز آيفون 6 عندما تتم إزاحة الستار عن أحدث موديلاته في أيلول المقبل هي الشاشات التي لا تُخدش تقريبا. ولتوفير كميات كبيرة من ا
آبل تستخدم ياقوتاً صناعياً لحماية شاشة آيفون 6
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إنه من المتوقع أن تكون أكثر نقاط القوة في جهاز آيفون 6 عندما تتم إزاحة الستار عن أحدث موديلاته في أيلول المقبل هي الشاشات التي لا تُخدش تقريبا. ولتوفير كميات كبيرة من الياقوت الصناعي، وهو المادة المستخدمة بالفعل في تغطية الزر الأساسي الحساس لبصمة الإصبع وعدسات الكاميرا في هواتفها، فإن شركة آبل وقعت صفقة بقيمة 578 مليون دولار مع شركة جي تي للتكنولوجيا المتقدمة، التي بنت مصنعا يعمل بالطاقة المتجددة في ولاية أريزونا. ويطرح أيفون 6 لأول مرة في التاسع من أيلول المقبل، حيث حددت شركة آيل موعدا لحدث إعلامى كبير، وقال المدون المتخصص في التكنولوجيا ماركوس براونلي، إن جهاز آيفون القادم لن يحتاج إلى واق للشاشة Screen protector. كانت آبل حتى الآن تعتمد على الزجاج الصلب، لكن يظل من الممكن خدشه أو كسره بسهولة، إلا أن الشاشات التي قدمتها شركة جي تي يمكن أن تتحمل حتى الخدوش التي يسببها الخرسان، فطبقاتها الرقيقة من الياقوت التي يمكن أن تجد طريقها أيضا في ساعة آبل الذكية، تتسم بالمرونة، وتم تحسين مقاومتها للقرع أو السقوط.
تطبيق على الهاتف يحدد مكان تلقّي الرسائل النصية
ابتكر مطورون بريطانيون تطبيقاً للهاتف المحمول يُحدّد المكان الذي يجب أن تصل فيه الرسائل النصية إلى المرسل إليهم.
وقامت مجموعة من المطورين البريطانيين، وعلى رأسهم عالم الأعصاب بيو لوتّو، بإعداد تطبيق "ترايسز" Traces لهواتف آيفون، يسمح للمستخدمين بإرسال رسائل نصية أو صوتية أو صور أو فيديو لا تتجاوز مدته عشر ثوانٍ، مع تحديد المكان الذي يريدون أن يقرأها فيه المرسل إليه. ولا تصل الرسالة إلى المرسل إليه إلاّ حين يكون على بعد 50 متراً من المكان الذي يحدّده المرسل. وأوضح مطورو التطبيق أنه "يضع الدماغ في رحلة اكتشاف، مما يؤدي إلى إفراز هورمون الدوبامين"، ما يعزّز الرابط العاطفي بين المستخدمين. وبإمكان المرسل أيضاً أن يحدد مدة صلاحية الرسالة، أي المدة التي تسبق اختفاءها إذا لم يقرأها المرسل إليه، مما يجعل وجوب تجاوب الشخص الآخر مع الرسالة أكثر إلحاحاً، وبالتالي يزيد من إثارة المغامرة.
كاميرات في الفضاء لمتابعة الحياة اليومية للمخلوقات الفضائية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) قامت وكالة الفضاء الدولية، ناسا، بتركيب كاميرات على محطة الفضاء الدولية في مارس/ آذار الماضي، بغرض تصوير مناظر جميلة لكوكب الأرض، غير أن عشاق المخلوقات الفضائية استغلوا هذه الكاميرات لأغراض أخرى.
فقد قام محبو المخلوقات الفضائية بمتابعة ما تعرضه هذه الكاميرات عبر بث حي ومباشر على الإنترنت، وتحميل بعض المقاطع منها، التي اعتقدوا أنها تحتوي على كائنات فضائية.
والهدف الأساسي من هذه الكاميرات هو استكشاف الأوضاع الفضائية، كالإشعاعات العالية، التي يمكن أن تؤثر على التصوير، وبالتالي التعرف إلى أفضل التقنيات التي يمكن استخدامها في المهمات الفضائية المستقبلية.
وكانت مدونة UFO Sightings Daily أولى المدونات التي قامت بنشر مقاطع الفيديو هذه على صفحتها، إذ كتب صاحب المدونة سكوت وارينغ معلقا على أحد مقاطع الفيديو التي قام بنشرها: "لديها خط طويل يمتد للوسط، وقبة على رأسها، ولكن يبدو شكلها مستطيلا من الأسفل." ورغم تداول الكثير من الأنباء حول وجود كائنات فضائية على كوكب المريخ بالتحديد، لم تنشر ناسا أي تأكيد لذلك حتى الآن.
توشيبا تُطلق سوارا إلكترونيا
أعلنت مجموعة "توشيبا" اليابانية أمس تسويقها لسوار لمتابعة النشاط الجسدي وهو نوع من الإكسسوارات يلقى رواجاً في الوقت الحالي، آملة ان تتميز في هذا المجال بفضل خبرتها في مجال شبه الموصلات والتكنولوجيا الطبية. ويأتي هذا المنتج الجديد على شكل سوار متوافر في أربعة ألوان. وهو قادر على تقييم سلوك حامله لمساعدته على الاهتمام بوضعه الجسدي. وعلى غرار النماذج المنافسة فهو يوصل إلى هاتف ذكي لاسلكياً عبر تقنية "بلو توث" لنقل البيانات المسجلة حول حركة المستخدم وعرضها بأشكال مختلفة عبر تطبيق محدد.
يتميز السوار مقارنة بغيره من المنتجات المنافسة بقدرته على الاستمرار من دون شحن لمدة أسبوعين كما يتفاعل مع وضعية المستخدم ،فيتحوّل مباشرة من وضع "التشغيل" عندما يكون المستخدم واقفاً إلى وضع "التوقف" عندما يكون ممدداً.
وأطلقت عدة شركات في الفترة الأخيرة "أساور ذكية" من هذا النوع من بينها مجموعة سوني اليابانية إلا ان توشيبا تتميز بطموحات اكبر بكثير في المجال الطبي. و جعلت توشيبا من الصحة أحد مجالاتها الثلاثة الرئيسية إلى جانب الطاقة و حفظ البيانات.