• سامكو بنكهة كويتية تبحث مجموعة من المواطنين عن رئيس ومدير لإحدى الشركات التجارية التي تعمل في التجارة العامة، الذي نجح خلال الفترة القليلة الماضية في تجميع مبالغ كبيرة لتدويرها في تجارة الأغذية وبعض الفرص الاستثمارية في البورصة، وفرص عقارية أ

• سامكو بنكهة كويتية

تبحث مجموعة من المواطنين عن رئيس ومدير لإحدى الشركات التجارية التي تعمل في التجارة العامة، الذي نجح خلال الفترة القليلة الماضية في تجميع مبالغ كبيرة لتدويرها في تجارة الأغذية وبعض الفرص الاستثمارية في البورصة، وفرص عقارية أخرى، كما وعد هؤلاء المواطنين الذين أودعوا معه مبالغ صغيرة ومتوسطة وكبيرة.
ونقلت جريدة " القبس" عن مستثمر من بين الضحايا قوله : "بدأ مدير الشركة بالصدقية العالية والدقة المتناهية في تسليم الأفراد العوائد حتى ذاع اسمه مغلفاً بالثقة، وبات لديه طوابير من الراغبين في إيداع الودائع لديه من أفراد وعائلات على سبيل تنميتها واستثمارها لهم".
وأضاف: "لكن من دون مقدمات، انقطعت قنوات التواصل وبدأ الهمس واللمز. هل هو سامكو عراقي بنكهة كويتية؟ لا أحد يملك أي إجابة قاطعة ولا أحد يعرف سبب التواري عن الأنظار وانقطاع الأثر، علماً أن أياما قليلة ويحل أجل توزيع العوائد لشهر أيلول ومعها يكون إمكان الجزم نهائياً بأن المبلغ المليوني تبخر... أم هناك طارئ آخر؟".

•المجرمة الأكثـر سخونة

هل تذكرون قصة جريمي ميكس، المجرم الذي سرق قلوب النساء؟ الآن جاء دور ستيفاني بودين التي حظيت على لقب "المجرمة الأكثر إغراءً في العالم". فقد تحولت صورة هذه الشابة الكندية، البالغة من العمر 21 عاما، والتي في طريقها إلى السجن إثر سلسلة جرائم اقترفتها مؤخرا، إلى الموضوع "الساخن" الذي يشغل الشبكة الاجتماعية، حيث حظيت صورتها على آلاف المشاركات . وكانت بودين قد أوقفت الشهر الماضي في أعقاب ضلوعها في اقتحام 42 بيتا حيث تسكن في محافظة كويبك. لكن أفعالها لم تمنعها من أن تتحول إلى نجمة في الشبكة الاجتماعية بعد أن ظهرت قصتها في الصحف المحلية في كندا وهي في صورة بالبيكيني . وتشمل لائحة الاتهامات المنسوبة لبودين، التي تدرس التمريض، 144 تهمة، بينها اقتحام البيوت، والسرقة، وحمل أسلحة غير مرخصة في سيارتها. ومن المتوقع أن تمثل أمام القضاء الكندي مجددا في شهر (تشرين الثاني)، لكنها في الحاضر تتمتع بمكانة "نجمة"، وعكس هذا التناقض بصورة جيدة تعليق لأحد المتصفحين الذي كتب " ستيفاني ستسرق قلبك، ومن ثم جميع محتويات بيتك".

•ارتفاع جرائم الاغتصاب في اليمن

ذكرت تقارير رسمية لوزارة الداخلية اليمنية أن أجهزة الشرطة سجلت وقوع 74 جريمة اغتصاب خلال النصف الأول من العام الجاري، فيما تدفع ثقافة العيب ووصمة العار التي تلحق بالضحايا وأهاليهم إلى التكتم عن كثير من الحالات.
وكشفت الأجهزة الأمنية تمكن شرطة مدينة المكلا جنوب شرقي البلاد من القبض على ثلاثة شبان بتهمة اغتصاب فتاة في الـ13 من عمرها، كما نشر مؤخرا عن حالات لاغتصاب طفلة وقتلها واغتصاب تلميذين بمدرسة في عدن جنوبا، واغتصاب ثلاثة أطفال في مدينة الحديدة الساحلية غربا، وكذلك عملية اغتصاب لشابين وطفلين في كل من مدينتي تعز وإب وسط البلاد، ولم تكن العاصمة صنعاء بعيدة عن هذا المشهد فقد شهدت حالة اغتصاب هزت الشارع اليمني، تمثلت في اغتصاب استهدف طفلا من قبل سبعة رجال تناوبوا عليه، إضافة إلى حالات أخرى.
وأظهرت تقارير رسمية لوزارة الداخلية أنّ الأجهزة الأمنية سجلت العام 2012 فقط وقوع 135 جريمة اغتصاب ضبط منها 130 جريمة. وأدى انتشار هذه الظاهرة إلى فزع بين اليمنيين في ظل غياب الأمن وعدم تمكن أجهزة الأمن من القبض على الجناة، كما أن الخوف من العار دفع بالكثير إلى التكتم باعتبار تلك الحوادث على علاقة بالشرف .