اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > ناس وعدالة > حول العالم مع الجريمة

حول العالم مع الجريمة

نشر في: 4 يناير, 2015: 09:01 م

• القضاء الصيني يدفع تعويضاً لعائلة شاب "أُعدم ظلماً"
أعلنت محكمة صينية أنها ستدفع اكثر من مليوني يوان (اكثر من 330 ألف دولار) تعويضا لعائلة شاب اعدم في العام 1996 وهو ابن ثمانية عشر عاما لإدانته بجريمة تبين في ما بعد انه لم يرتكبها . وتلقي هذه

• القضاء الصيني يدفع تعويضاً لعائلة شاب "أُعدم ظلماً"

أعلنت محكمة صينية أنها ستدفع اكثر من مليوني يوان (اكثر من 330 ألف دولار) تعويضا لعائلة شاب اعدم في العام 1996 وهو ابن ثمانية عشر عاما لإدانته بجريمة تبين في ما بعد انه لم يرتكبها . وتلقي هذه القضية الضوء على الاخطاء التي تشوب النظام القضائي في الصين، ومن النادر ان تقر السلطات القضائية انها ارتكبت اخطاء في احكامها. وكان حكم الإعدام قد صدر على الشاب بالاعدام لادانته بارتكاب جريمة اغتصاب وقتل في منطقته في منغوليا الداخلية، واعدم سريعا. وفي العام 2005 اقر شخص آخر انه هو من ارتكب الجرم . اثر ذلك، خاضت عائلة الشاب على مدى عشر سنوات معركة قضائية لا هوادة فيها، ونالت منتصف الشهر الماضي حكما قضائيا بأن الأدلة التي ارتكز عليها الحكم على ابنها "لم تكن كافية". وذكرت وسائل اعلام ان رجال الشرطة الذين تولوا القضية حينها يخضعون للتحقيق. واعتبرت المحكمة في حكمها الجديد ان الاعترافات التي ادلى بها الشاب لم تكن متوافقة مع تقرير الطب الشرعي، واعلنت ان الشاب كان بريئا مما نسب اليه. وتشوب النظام القضائي الصيني الخاضع لسلطة الحزب الشيوعي الوحيد الحاكم اخطاء وتجاوزات ، منها انتزاع اعترافات من المتهمين وعدم تمكينهم من حقهم في الدفاع عن انفسهم كما يجب .

 

 

• طفل يقتل والدته بمسدّسها !

قتل طفل عمره عامان والدته عن طريق الخطأ في متجر بالولايات المتحدة بعدما استل مسدسا كانت تحتفظ به في حقيبة يدها واطلق عليها النار فأرداها قتيلة، بحسب ما اعلنت الشرطة. ووقع الحادث في متجر وولمارت في مدينة هايدن بولاية ايداهو . وذكرت الشرطة انها استجابت لاتصالات تبلّغ عن حصول إطلاق نار داخل متجر وولمارت في هايدن، ولدى وصولهم الى المكان عثروا على امرأة في الـ29 من العمر متوفاة نتيجة اصابتها بالرصاص على الارجح . واضاف البيان ان "التحقيقات الاولية تشير الى انها كانت تتبضع مع ابنها البالغ من العمر عامين وافراد آخرين من اسرتها. ابنها كان جالسا في مقعد عربة التسوق حين استل "مسدس الضحية الذي كانت تخبئه في حقيبة يدها وأطلق النار فأصاب الضحية .

 

• حبّ ينتهي بجريمة قتل!

عندما يغرم الشاب بفتاة أو العكس فإنهما يبذلان كل جهدهما ليجتمعا معًا في منزل واحد، ويتقاسما الحياة بحلوها ومرها، لكن ماذا لو تبدّل هذا الحب وتحول إلى كراهية، وباتت الحياة بينهما مستحيلة، فإلى أين سينتهي زواجهما، وكيف ستكون نهاية حبهما؟ “القتل” كان بالنسبة لزوجة مصرية هو الحل والنهاية لزواج لم تستطع أن تتعايش معه، حيث فوجئ عدد من الأهالي في منطقة بولاق في القاهرة بصوت صراخ شديد من أحد منازل المنطقة، وبعد ربع ساعة من الصراخ خرجت زوجة البواب وملابسها ملطخة بالدماء، ليتضح في ما بعد بأنّ هذه الدماء هي دماء زوجها .
أما ما بررت به الزوجة جريمتها فلأنه وعلى حد قولها حوّل حياتها إلى جحيم، وقد قامت الزوجة بطعن زوجها 10 طعنات، وكانت الجانية قد تعرفت على زوجها الذي يعمل بوابًا في أحد العقارات منذ أكثر من ثلاث سنوات عن طريق إحدى صديقاتها، لتبدأ بينهما قصة حب انتهت بالزواج. إلا أنّ الحب أخذ منحى آخر؛ فبعد مرور أسبوع واحد من الزواج تبين لها أنّ هذا الرجل الذي عشقته سريع الغضب، وكان يعتدي عليها بالضرب، وقد تركت المنزل أكثر من 10 مرات خلال عام واحد بسبب هذه المشاجرات المستمرة، إلا أنّ والدها كان يعيدها إليه كي تستمر حياتهما الزوجية، إلا أنها وفي آخر مشاجرة بينهما وجدت الغضب يتملكها فاستلت سكينًا من المطبخ وانهالت عليه بالطعنات حتى سقط على الأرض ميتًا .

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

للحفاظ على «الهدنة».. تسريبات بإعلان وشيك عن موعد انسحاب القوات الأمريكية

العمودالثامن: حصان طروادة تحت قبة البرلمان

العمودالثامن: حصان طروادة تحت قبة البرلمان

قناديل: أما كفاكُمْ تقطيعاً بأوصال الوردي؟

التجنيس الأدبي والاكتفاء الذاتي

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

جانٍ .. وضحية: مدفع السحور.. جاء متأخراً !!

جانٍ .. وضحية: مدفع السحور.. جاء متأخراً !!

كانت ليلة من ليالي رمضان، تناول الزوج (س) فطوره على عجل وارتدى ملابسه وودّع زوجته، كان الأمر عادياً، لكن لسبب تجهّله، دمعت عينا الزوجة. ابتسم في وجهها وهَمَّ بالخروج الى عمله بمحطة الوقود الخاصة...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram