الرياضانخفاض الصادرات غير النفطية
انخفضت قيمة صادرات السعودية السلعية غير البترولية لشهر كانون الأول الماضي، وبلغت 16.745 مليون ريال منخفضة بنسبة 17.16 في المئة عن الفترة المماثلة من العام 2013، كما تراجعت الواردات إلى 52.430 مليون ريال منخفضة 0.02

الرياض
انخفاض الصادرات غير النفطية

انخفضت قيمة صادرات السعودية السلعية غير البترولية لشهر كانون الأول الماضي، وبلغت 16.745 مليون ريال منخفضة بنسبة 17.16 في المئة عن الفترة المماثلة من العام 2013، كما تراجعت الواردات إلى 52.430 مليون ريال منخفضة 0.02 في المئة عن الفترة المماثلة من العام 2013، فيما بلغت نسبة الصادرات غير البترولية 31.94 في المئة من إجمالي قيمة الواردات خلال هذه الفترة.وأوضح التقرير الشهري الصادر عن مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات أن صادرات اللدائن والمطاط ومصنوعاتها احتلت المرتبة الأولى بقيمة 5515 مليون ريال بنسبة 32.94 في المئة من إجمالي قيمة الصادرات السلعية غير البترولية، واحتلت منتجات الصناعات الكيماوية وما يتصل بها المرتبة الثانية بقيمة 5042 مليون ريال بنسبة 30.11 %. فيما جاءت معدات النقل وأجزاؤها في المرتبة الثالثة بقيمة 2350 مليون ريال بنسبة 14.03 في المئة من إجمالي قيمة الصادرات.

روسيا
ازدهار مبيعات "كلاشينكوف"

ارتفعت مبيعات "كلاشينكوف" العام الماضي بواقع 28 % عن العام 2013، رغم معاناة الاقتصاد الروسي بتأثير هبوط النفط والعقوبات الأوروبية المفروضة عليها بسبب الأزمة الأوكرانية.
وارتفع إنتاج الشركة بواقع النصف وحققت عائدات بلغت 3 مليارات روبل 45 مليون دولار.وقال المدير العام لكلاشينكوف، أليكسي كريفورشكو، في بيان تلقت CNN نسخة منه "رغم العقوبات حققت كلاشينكوف أرباحا صافية لأول مرة خلال السنوات السبعة الماضي."ويشار إلى أن الشركة المنتجة لرشاش كلاشينكوف AK-47، هي من أوائل الشركات التي استهدفتها العقوبات الدولية جراء التدخل الروسي في أوكرانيا.وعزت "كلاشينكوف" ارتفاع المبيعات إلى نموها في أسواق جديدة، تحديدا في آسيا وإفريقيا، بجانب تطبيق استراتيجية تسويقية جديدة العام الماضي، اتخاذ شعار "لحماية الأمن" وإنتاج نسخة جديدة من السلاح تستهدف شريحة المستهلك المدني وخط لإنتاج الأزياء والإكسسوارات "العسكرية."

انقرة
مجموعة العشرين تنسق جهودها لتحفيز النمو

يواجه وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين مهمة شاقة لتنسيق جهودهم لتحفيز النمو العالمي خلال الاجتماعات التي تعقد الأسبوع الجاري في ظل تباين وتيرة النمو والسياسات النقدية للاقتصادات الكبرى.
ويتصدر جدول أعمال المحادثات التي تعقد في اسطنبول يومي الإثنين والثلاثاء القلق بشأن قدرة الولايات المتحدة على دعم الاقتصاد العالمي في حين تعاني معظم دول العالم من تباطؤ الاقتصاد.
وقال على باباجان نائب رئيس الوزراء التركي المسؤول عن الشأن الاقتصادي إن تركيا ستعطي الأولوية خلال رئاستها للمجموعة للتصدي لتباطؤ النمو العالمي وتعزيز دور الدول منخفضة الدخل.