TOP

جريدة المدى > سينما > أصحـاب الحـق فـي العـراق

أصحـاب الحـق فـي العـراق

نشر في: 18 ديسمبر, 2009: 04:28 م

لاشك في ان العلم هو الرمز الذي يعتز به المواطن وربما يصل بالبعض اعتباره رمزا لا يقل قدسية عن الاعتقادات الأخرى.الصبيان الذين رصدتهم عدسة وكالة الأنباء الفرنسية وهم يمسكون بعلم بلدهم العراق صورة يمكن ان تعطي اكثر من زاوية للحديث عنها.
 شخوص الصورة بأعمار صغيرة وذلك يعني هم اصحاب المستقبل والحق في بلدهم العراق اكثر من غيرهم وان على من يكبرونهم سنا ان يعملوا في سبيل جعل حياتهم المقبلة اقل صعوبة مما عليه هي الان،ان نقوم بتعبيد الطريق امامهم لا ان نملؤه بالحفر،لكي يواصلوا السير بالبلد نحو افاق اكثر تفاؤلا وسعادة طريقهم. واضح نحو اهدافهم الانسانية والوطنية المشروعة يبدأ من البيت والمدرسة والجامعة فهلا جعلنا من هذه الاماكن اماكن مناسبة لمواطن الغد الذي تقع عليه مسؤولية الارتقاء بوطنه العراق وهلا اعرنا هذه البراعم اهتماما ورعاية اكثر ليجعلوا من العلم المسكين يشق قلب العاصفة و يرتفع نحو عنان السماء معلنا عن بلد آمن مستقر بسواعد أبنائه. لنعرهم اهتمامنا.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

أودري هيبورن: نجمة هوليوود التي عملت جاسوسة للمقاومة خلال الحرب العالمية الثانية

كلاسيكيات خالدة: السجين.. دراما سياسية مثيرة

مقالات ذات صلة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام
سينما

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

قيس قاسم يدور سؤال الملف حول السينما العربية وهذا وحده بحاجة إلى تدقيق قبل الخوض في متغيّراتها، والحاصل فيها من تجديد أو تشخيص، لدوام ثبوتها على الحالة التي كانتها منذ عقود، لأنّ صفة "العربية"...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram