بعد 3 أيام من سقوط الرئيس الأسبق حسني مبارك (11 شباط 2011)، اندلعت مظاهرات في ليبيا لإسقاط نظام معمر القذافي، لكن سرعان ما أخذت الأحداث منحى دموياً ، بسبب قمع النظام للمظاهرات، انتهت بمقتل «القذافي» وعدد من أفراد أسرته.في الذكرى الرابعة ل

بعد 3 أيام من سقوط الرئيس الأسبق حسني مبارك (11 شباط 2011)، اندلعت مظاهرات في ليبيا لإسقاط نظام معمر القذافي، لكن سرعان ما أخذت الأحداث منحى دموياً ، بسبب قمع النظام للمظاهرات، انتهت بمقتل «القذافي» وعدد من أفراد أسرته.
في الذكرى الرابعة لثورة «17 شباط» ترصد «المصري اليوم» أبرز المحطات التي مرت بها ليبيا منذ الثورة وحتى الآن:
14 شباط 2011: ظهرت دعوات على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» للخروج بمظاهرات سلمية ضد نظام «القذافي»، وذلك بعد 3 أيام من سقوط حليفه «مبارك» في مصر.
16 شباط: خرجت مظاهرة في بنغازي شارك فيها نحو 200 شخص، وجرى اعتقال العديد منهم بعد مواجهات مع قوات الأمن.
17 شباط: كتائب «القذافي» تقمع احتجاجات جديدة في بنغازي، وسقوط مزيد من القتلى، وانتشرت على «فيس بوك» دعوات لـ«يوم غضب».
18 شباط : المواجهات تشمل مدنًا جديدة في جميع أنحاء البلاد، ومسؤولون ليبيون يستقيلون احتجاجا على قمع الاحتجاجات السلمية، وسقوط 20 قتيلًا، و200 مصاب، كما عرض التليفزيون الليبي لقطات لرجال وهم يهتفون بشعارات مؤيدة لـ«القذافي» ويلوحون بالأعلام الخضراء.
19 شباط : تواصلت المظاهرات ضد النظام، ووقعت اشتباكات دامية في بنغازي قُتل خلالها 84 شخصًا، واتسعت رقعة المظاهرات ووصلت إلى طرابلس.
21 شباط: قصف جوي واستخدام الذخيرة الحية لتفريق المتظاهرين بطرابلس، وبداية إجلاء الرعايا الأجانب.
22 شباط : وزير الداخلية اللواء الركن عبد الفتاح يونس العبيدي، يعلن استقالته وانضمامه للثورة وسط توالي انشقاق كتائب من الجيش وانضمامها للثوار.
24 شباط : أعلنت سويسرا تجميد أصول عائلة «القذافي» المودعة في المصارف السويسرية.
25 شباط: الولايات المتحدة الأمريكية افرض عقوبات على النظام الليبي.
26 شباط: فرض مجلس الأمن عقوبات ضد ليبيا، بما في ذلك فرض حظر على الأسلحة وتجميد الأصول، كما أحال المجلس ليبيا إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في جرائم ضد الإنسانية، وأعلنت المعارضة لليبية تسمية زعيمها، وهو وزير العدل الليبي السابق، مصطفى عبد الجليل.
28 شباط: الاتحاد الأوروبي يفرض حظرًا على بيع الأسلحة لليبيا وتجميد أصول وأموال القذافي وخمسة من أفراد أسرته.
1 آذار: الإعلان عن تشكيل المجلس الوطني الانتقالي في بنغازي ليتولى إدارة شؤون المناطق المُحررة بما في ذلك الاتصال بالدول الأجنبية، والإدارة العسكرية للمعارك.
2 آذار: مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يعلق عضوية ليبيا، والقذافي يقول إنه سيسقط آلاف القتلى في حال حدوث تدخل عسكري غربي في ليبيا، ووزير العدل السابق مصطفى عبد الجليل يترأس المجلس الوطني الانتقالي.
7 آذار: الناتو يُطبق قرار مراقبة الأجواء فوق ليبيا
17 آذار: صوت مجلس الأمن الدولي لصالح قرارا يقضي بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا واتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين.
19 آذار: بدأت القوات الفرنسية والبريطانية والأمريكية بأولى عملياتها العسكرية في ليبيا بإطلاق 110 صواريخ «توماهوك» من سفن حربية وغواصات، ضربت 20 هدفاً جويًا ودفاعيًا ليبيًاً..
20 آذار: وجه «القذافي» كلمة عبر التلفزيون الليبي، قال فيها إن ميثاق الأمم المتحدة يمنح ليبيا الحق بالدفاع عن نفسها في منطقة الحرب، مهددا بفتح مخازن الأسلحة أمام الليبيين.
30 آذار : وزير الخارجية الليبي، موسى كوسا يصل بريطانيا، ويعلن انشقاقه عن نظام القذافي.
6 نيسان: «القذافي» يحث «أوباما» على إنهاء عمليات القصف التي تشنها قوات الناتو على بلاده.
11 نيسان: المجلس الانتقالي يرفض خطة الاتحاد الأفريقي بحل الأزمة في البلاد، ويؤكد تمسكه برحيل القذافي.
29 إبريل: كلمة أخرى لـ«القذافي» حث فيها الناتو على التفاوض وإنهاء الضربات الجوية، واتهم قوات التحالف بقتل المدنيين وتدمير البنية التحتية لبلاده.
30 نيسان: منظمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» تشن هجوما بالصواريخ على منزل في طرابلس، أسفر عن مقتل الابن الأصغر للقذافي سيف العرب، وثلاثة أحفاد.
22 أيار : الاتحاد الأوروبي يفتتح ممثليه له في بنغازي، وأعقب ذلك اعتراف دول بالمجلس الوطني ممثلاً شرعياً لليبيين.
27 حزيران: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرات اعتقال بحق القذافي وسيف الإسلام وعبد الله السنوسي، لدورهم في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وقمع الثورة.
1 تموز: القذافي يهدد بنقل الحرب إلى أوروبا في رسالة صوتية بثت على قناة «الجماهيرية».
28 تموز: اغتيال قائد أركان الجيش الوطني اللواء عبد الفتاح يونس في مدينة بنغازي في ظروف غامضة.
15 آب: القذافي يحث الشعب على مواجهة الثوار وتطهير الأرض الليبية.
20 آب: الثوار ينجحون في السيطرة على العاصمة طرابلس ويخلصونها من قبضة نظام القذافي.
21 آب: القذافي يوجه كلمة يدعو فيها الليبيين للدفاع عن طرابلس.
1 ايلول: وجّه القذافي رسالة صوتية في الذكرى 42 لتوليه السلطة، حث فيها الليبيين على مواصلة القتال.
20 تشرين الاول : مقتل معمر القذافي ونجله المعتصم في مدينة سرت، وهروب سيف الإسلام من مدينة بني وليد.
23 تشرين الاول: المجلس الوطني الانتقالي السابق يعلن من مدينة بنغازي تحرير كامل التراب الليبي من قبضة نظام القذافي.
25 تشرين الاول: المجلس الوطني الانتقالي السابق ينتخب ويكلف الدكتور عبد الرحيم الكيب بتشكيل الحكومة الانتقالية الجديدة التي ستدير البلاد خلال المرحلة الانتقالية والمحددة بثمانية أشهر.
22 تشرين الثاني: رئيس الحكومة الانتقالية المكلف الدكتور عبد الرحيم الكيب، يعلن تشكيلة فريقه الحكومي، والتي ضمت 26 منصبا منها اثنين نواب لرئيس الوزراء و24 حقيبة وزارية، لتسيير أمور البلاد بينها حقائب جديدة لم تكن معهودة من قبل، مثل حقيبة رعاية أسر الشهداء والمفقودين، والمجتمع المدني، والحكم المحلي.
4 كانون الثاني 2012: إلغاء قانون تجريم تأسيس الأحزاب الذي أصدره «القذافي» عام 1972.
27 نيسان 2012: المجلس الوطني الانتقالي يقيل حكومة الكيب بحجة عدم الكفاءة.
9 آب 2012: المجلس الوطني الانتقالي يسلم السلطة للمؤتمر الوطني العام.
5 أيلول 2012: موريتانيا تسلم عبدالله السنوسي المطلوب بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية إلى السلطات الليبية.
11 أيلول 2012: الاعتداء على القنصلية الأمريكية في بنغازي يسفر عن مقتل السفير الأمريكي وثلاثة آخرين.
26 شباط 2013: المؤتمر الوطني العام يقرر قانون إنشاء المفوضية العليا للانتخابات.
5 أيار 2013: المؤتمر الوطني العام يصدر قانون العزل السياسي.
17 كانون الاول 2013: المؤتمر الوطني العام يصدر قرارا بحل التشكيلات المسلحة وإخراج المليشيات من طرابلس.
20 شباط 2014: انتخاب لجنة الستين المعنية بصياغة الدستوري.
11 آذار 2014: المؤتمر الوطني العام يسحب الثقة من رئيس الحكومة على زيدان.
16 أيار 2014: اللواء متقاعد خليفة حفتر يعلن بدء «عملية الكرامة» لتطهير ليبيا من الجماعات الإرهابية.
1 أيلول 2014: تكليف عبدالله الثني بتشكيل حكومة جديدة
29 أيلول 2014: انعقاد جلسة الحوار الأولى بين المشاركين والمقاطعين لمجلس النواب.
6 تشرين الثاني 2014: قرار بحل البرلمان، ثم عودته في نفس الشهر للانعقاد وسط مقاطعة كثير من النواب.
نوفمبر 2014: سقوط درنة في يد «داعش»، وانتشار الجماعات الإرهابية في مختلف أرجاء البلاد.
15 يناير 2015: انطلاق جلسات الحوار الوطني في جنيف.
فبراير 2015: «داعش» يذبح 21 مصريًا، والجيش المصري يرد بضربات جوية على معاقل التنظيم، وجهود دولية للتوحد للقضاء على الجماعات الإرهابية في ليبيا.