الرياضاتفاقية نووية مع كوريا الجنوبية
قالت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة في السعودية إنها ستوقع، مساء الثلاثاء، مذكرة التفاهم مع كوريا الجنوبية يقضي بـ"تأسيس الشراكة في تقنية مفاعل" نووي سلمي. وأعلن رئيس قطاع الأبحاث في المدينة، ماهر ا

الرياض
اتفاقية نووية مع كوريا الجنوبية

قالت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة في السعودية إنها ستوقع، مساء الثلاثاء، مذكرة التفاهم مع كوريا الجنوبية يقضي بـ"تأسيس الشراكة في تقنية مفاعل" نووي سلمي.
وأعلن رئيس قطاع الأبحاث في المدينة، ماهر العدوان، عن توقيع المذكرة مع وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية، حول التعاون النووي السلمي.
وقال إن المذكرة تتضمن برامج التعاون المتعلقة "بتأسيس الشراكة في تقنية مفاعل ذي الوحدات الصغيرة المدمجة" و"بناء القدرات البشرية النووية المشتركة والأبحاث الأكاديمية". وأشار العدوان، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الرياض مساء الاثنين، أنه سيتم توقيع المذكرة أمام العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز.

لندن
تراجع توقعات التضخم لأدنى مستوى

أفاد مسح نشرت نتائجه، أمس الثلاثاء، تراجع توقعات البريطانيين لمعدل التضخم في الاثني عشر شهراً المقبلة إلى أدنى مستوياتها في أكثر من ست سنوات في شباط واستقرار توقعات التضخم في المدى الطويل عند مستوى قياسي منخفض.
وخلص مسح سيتي/ يوجوف الشهري إلى تراجع توقعات التضخم لمدى عام قادم إلى واحد بالمئة في شباط وهو أدنى مستوى منذ أواخر 2008 ومقارنة مع 1.2 في كانون الثاني. واستقرت توقعات التضخم لمدى خمس إلى عشر سنوات مقبلة عند 2.6 بالمئة.
وسجل تضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا أدنى مستوياته على الإطلاق في كانون الثاني.

باريس
وزير الاقتصاد: سننجح في خفض العجز

أكد وزير الإقتصاد الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستنجح في خفض عجز الموازنة العامة عند مستوى 3 % من إجمال الناتج الداخلي بحلول عام 2017. وقال ماكرون في تصريح أمس الثلاثاء، على هامش مشاركته في اجتماع وزراء الاقتصاد الأوروبيين ببروكسل إن بلاده ستخفض الإنفاق بمقدار 50 مليار يورو بين عامي 2015 و 2017 ، لجعل عجز الموازنة مقبولا وفق معايير الإتحاد الأوروبي الخاصة بالميزانية.وأضاف أن بلاده لن تستطيع خفض الإنفاق بأكثر من 50 مليار يورو ، حتى لا ينعكس ذلك سلبا على الاقتصاد الفرنسي واقتصادات منطقة اليورو.يشار الى أن المفوضية الأوروبية قد وافقت منذ نحو أسبوع على منح الحكومة الفرنسية مهلة عامين اضافيين لتحقيق هدف بلوغ عتبة 3 % من إجمالي الناتج الداخلي ، وذلك على أن تواصل باريس الإصلاحات الهيكلية لتزيد من قدرتها التنافسية وتعالج العجز في الميزان التجاري.