بان كي مون يدعو إلى إنهاء النزاع السوري
دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يوم امس الاول (الخميس)، أمام مجلس الأمن الدولي، إلى اتخاذ "إجراءات حاسمة" تضع حداً للنزاع الذي تشهده سوريا منذ أربعة اعوام.وقال مون في بيان إن "الشعب السوري يشعر أكثر

بان كي مون يدعو إلى إنهاء النزاع السوري

دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يوم امس الاول (الخميس)، أمام مجلس الأمن الدولي، إلى اتخاذ "إجراءات حاسمة" تضع حداً للنزاع الذي تشهده سوريا منذ أربعة اعوام.
وقال مون في بيان إن "الشعب السوري يشعر أكثر فأكثر بأن العالم تخلى عنه في وقت يدخل عاماً خامساً من حرب تدمر البلاد"

حفتر: الجيش الليبي بحاجة للسلاح الروسي

أعلن القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المعين من حكومة طبرق، خليفة حفتر، أن الجيش الليبي بحاجة إلى السلاح الروسي، مؤكدا على وجود رغبة قوية لدى ليبيا بالتواصل مع روسيا، حيث أنها «دولة صديقة لم يكن بيننا وبينها أي شائبة طول فترة علاقاتنا».
وقال حفتر في حديث خاص مع وكالة أنباء «سبوتنيك»الروسية، نشرته الجمعة: «نحن نحتاج بالتأكيد للسلاح الذي كان معتمد لدينا والذي تم تدريب العديد من الليبيين عليه»، مضيفا أن «روسيا الصديقة التي تعاملت معنا فترة طويلة في عهد القذافي، ولكن بعدها لم نتعامل».

الكرملين : صحة بوتين " تمام "

نفى المتحدث باسم الكرملين أن وعكة صحية ألمت بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقال المتحدث ديمتري بسكوف إن مروجي تلك الإشاعات يعانون هم انفسهم من "حمى الربيع". وأضاف بسكوف ساخرا "فور بدء فصل الربيع تبدأ معه أعراض الحمى ونحن نتعامل مع ذلك بهدوء وها نحن ذا نرد بهدوء على مثل هذه الأسئلة".في سياق متصل، أكد الكرملين حضور بوتين لاحتفالات الذكرى المئوية لمذابح الأرمن الشهر المقبل في أرمينيا.وكانت شائعات حول مرض بوتين بدأت في الانتشار عقب تأجيل زيارة له إلى كازخستان كانت مقررة في 12 و 13 آذار الحالي.

مادورو: سأتحدى أوباما في عقر داره

سخر الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، من قول الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إن «فنزويلا تشكل خطرا أمنيا»، وقال إنه «يفكر في أن يذهب اليه في عقر داره».وتابع مادورو، الخميس: «نطالب بكل القنوات الدبلوماسية العالمية أن يصحح الرئيس أوباما، ويسحب المرسوم غير الاخلاقي».كانت واشنطن أعلنت، في وقت سابق من هذا الأسبوع، حالة «طوارئ» عامة بسبب «الخطر غير المعتاد والاستثنائي» الذي تشكله فنزويلا و7 مسؤولين فيما يتعلق بانتهاك حقوق الإنسان والفساد، وطلبت حكومة فنزويلا من واشنطن تقديم أدلة على أنها خطر على الأمن القومي الأمريكي.