ستوكهولمالصين ثالث أكبر مصدر للأسلحة في العالم
تخطت الصين كلاً من ألمانيا وفرنسا لتصبح ثالث أكبر مصدر أسلحة في العالم، بحسب ما أظهرته دراسة نشرها "المركز الدولي لأبحاث السلام" (سيبري) في استوكهولم، أمس الاثنين، بعد خمس سنوات من التغطية امتدت بين الع
ستوكهولم
الصين ثالث أكبر مصدر للأسلحة في العالم
تخطت الصين كلاً من ألمانيا وفرنسا لتصبح ثالث أكبر مصدر أسلحة في العالم، بحسب ما أظهرته دراسة نشرها "المركز الدولي لأبحاث السلام" (سيبري) في استوكهولم، أمس الاثنين، بعد خمس سنوات من التغطية امتدت بين العامين 2010 – 2014.
وذكرت الدراسة أن "الولايات المتحدة احتلت بوضوح مركز الصدارة" بنسبة 31 في المئة من الصادرات أمام روسيا التي حلت في المركز الثاني بنسبة 27 في المئة من الصادرات. وبهذا تكون واشنطن وموسكو احتكرتا نحو 60 في المئة من صادرات الأسلحة في العالم، متقدمتين بفارق شاسع عن بقية منافسيهما.
وكشفت الدراسة أن الدول التي احتلت المراكز الثلاثة على التوالي بعد أميركا وروسيا، هي الصين وألمانيا وفرنسا، بأحجام صادرات متقاربة بلغت حوالى خمسة في المئة لكل منها.
القاهرة
السيسي: نحتاج 300 بليون دولار للبناء
قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن بلاده تحتاج بين 200 إلى 300 بليون دولار، من أجل البناء حتى يكون هناك "أمل حقيقي" للمصريين.
وأوضح السيسي في كلمة له في اليوم الأخير من مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي أن "هناك البعض ظن أن مصر ماتت، لا، مصر تستيقظ الآن".
ووسط هتافات صاخبة قال السيسي ان"مصر تحتاج إلى نحو 200 إلى 300 بليون دولار لتكتمل عملية البناء. ويصبح هناك أمل حقيقي أن يعمل 90 مليون مواطن بجد، ويعيشوا بجد".
وأبرمت مصر خلال المؤتمر عقوداً في قطاعات الطاقة والتشييد ببلايين الدولارات مع شركات عربية وأجنبية.
ودعا الرئيس المصري إلى عقد مؤتمر شرم الشيخ في شكل سنوي في صورة "تجمع اقتصادي للدول التي تواجه ظروفاً صعبة".
صنعاء
تراجع احتياطي النقد 6 %
أظهرت بيانات "المصرف المركزي اليمني" المالية أمس الإثنين، تراجعاً في احتياطي النقد الأجنبي في اليمن نحو ستة في المئة خلال كانون الثاني الماضي، إلى 4.383 بليون دوﻻر بالمقارنة مع 4.665 بليون في كانون الأول من العام الماضي.
وبلغ الاحتياطي نهاية كانون الثاني الماضي نحو 5.230 بليون دولار.
وقال تقرير صادر عن "المركزي اليمني"، ان احتياطي النقد الأجنبي الذي بات يغطي 5 أشهر فقط من واردات السلع والخدمات، واصل تراجعه للشهر السادس على التوالي، نتيجة استمرار نمو فاتورة استيراد المشتقات النفطية لتغطية عجز الاستهلاك المحلي، وفاتورة استيراد المواد الغذائية الأساسية.
وأشار التقرير إلى أن فاتورة استيراد المواد الغذائية الأساسية بلغت 282.3 مليون دولار كانون الثاني الماضي، واستوردت الحكومة اليمنية في 2014 عبر المصرف المركزي، كميات كبيرة من المشتقات النفطية والمواد الغذائية الأساسية من الخارج، لتغطية عجز الإنتاج المحلي والبالغ قيمتها 2.655 بليون دولار.