*صيني يبحث عن وظيفة لمدة شهرين في مقهى إنترنت

أمضى شاب صيني (23 عاماً) من منطقة شانجدي بإقليم هينان شهرين في مقهى للإنترنت لم يبارحه قط حتى ولو للاستحمام، بحثاً عن وظيفة بعد أن فقد عمله كمدير إقليمي لفرع شركة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات أشهرت إفلاسها. ونقلت وسائل إعلام محلية صينية أن الشاب اختلى بجهاز حاسوب في ركن منزو من المقهى واتخذه مكاناً للأكل والنوم دون أن يغادر "مكان عمله" قط، ولم يغير ملابسه أو يستحم طوال مدة مكوثه بالمقهى، ما جعل رواده يغادرونه بمجرد أن يشموا رائحته الكريهة ويروا منظره المزري. ولم يستطع صاحب المقهى طرد الشاب الذي تسبب في هروب زبائنه أو تقديم شكوى ضده أو إجباره على الاستماع لنصائحه المتكررة بضرورة أخذ قسط من الراحة، لأنه كان يدفع الحساب باستمرار. يذكر أن العاطلين في الصين يلجأون إلى الجلوس بمقاهي الإنترنت الرخيصة نسبياً، بحثاً عن عمل، وغالباً ما يجدون وظيفة بعد نحو شهر ثم يتركون المقاهي ويعودون إلى عملهم الفعلي. يو بي اي

*أمريكيان يخبّئان أوراقاً نقدية ليزرعا البهجة في نفوس من يعثر عليها

قام أميركيان صديقان مقربان بإخفاء أوراق نقدية من فئة الـ20 دولاراً بلغ مجموعها 7 آلاف في أنحاء مدينة بوسطن، في محاولة منهما زرع البهجة في نفوس من يعثر عليها. وذكرت صحيفة “بوسطن غلوب” الأميركية أن ستيف غرانت، والطبيب النفسي ريتشارد كوك، كانا يخبئان أوراقاً نقدية من فئة الـ20 دولاراً، في أنحاء بوسطن، طوال العام الماضي. وأضافت أن الصديقين كانا ينشران تلميحات حول مكان المال على موقعهما الإلكتروني، وعلى حسابهما في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، ليساعدا أتباعهما الذين يبلغ عددهم 2100 شخص في العثور على الأوراق النقدية المخبأة. وعندما يعثر أحد الأتباع على الورقة النقدية، يقوم بنشر خبر على موقعهما الألكتروني ليقول فيه إن المال اختفى. واعتبر كوك الذي يستمتع بهذه المبادرة أن “الكل يمكنه الإفادة من هذه الأوراق النقدية”.  يشار إلى أن كوك وغرانت وزّعا أكثر من 7000 دولار خلال العام المنصرم. وتأتي هذه المبادرة الخيّرة، في الوقت الذي تتفشى فيه أعمال  الاحتيال والسرقة في المناطق الأميركية كافة . يو بي اي

*مأوى عجائز يرفض سويدية في سن الواحدة بعد المئة

رفض طلب آنا لوندفال التي تبلغ قريباً عامها الواحد بعد المئة بالانضمام إلى مأوى للعجائز في بلدة سويدية بحجة أن صحتها جيدة على ما قالت ابنتها الغاضبة. وقالت غودرون ايك لوكالة فرانس برس "لا يمكن تصديق أنها ستحتفل قريباً بالذكرى 101 على ميلادها. فهي لا تزال بكامل وعيها. إلا أنها لا تشعر بالأمان". فقد سقطت لوندفال في الربيع الماضي وأمضت شهراً في المستشفى. وأوضحت ابنتها أنها لم تعد تريد البقاء بمفردها منذ مغادرتها المستشفى. وطلبت أن تنقل إلى مأوى للعجائز إلا أن بلدة يوكموك التي لم تغادرها يوماً رفضت طلبها مقترحة عليها مساعدة إضافية في المنزل. وأوضحت ابنتها "المساعدة في المنزل لا توفر لها شعورا بالأمان. هناك جرس الإنذار بطبيعة الحال لكن هذا غير كاف" مشددة على أنها "تشتري حاجيات" والدتها وتزورها "أربع مرات على الأقل في اليوم". وأضافت أيك (73 عاما) "أنا لست في عمر الشباب" موضحة أنها استأنفت قرار البلدية لكنها لم تحصل على رد بعد. وتحتفل آنا لوندفال بعيد ميلادها السبت المقبل. ا ف ب

*أغلى حقيبة يد في العالم ثمنها  مليونا دولار

قامت دار الأزياء المختصة بصناعة الحقائب اليدوية الفاخرة "هيرميز" بإصدار أغلى حقيبة يد في العالم بقيمة 2 مليون دولار ، والسبب في غلاء هذه الحقيبة هو أنها تتكون من 1600 ماسة بيضاء وسوداء ومكونه من الذهب الوردي. الغريب أن هذه الحقيبة صغيرة الحجم لن تمكن  مشتريها من وضع حتى أقل الاحتياجات كنظارة الشمس على سبيل المثال، وصمم هذه الحقيبة المصمم بيار هاردي واستغرق في تصميمها عامين كاميلن حيث جعلها تبدو كأنها مصنوعة من جلد التماسيح. حسبما ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" يذكر إن حقائب "هيرميز" من أفضل الحقائب التي يحرص على اقتنائها المشاهير أمثال فيكتوريا بيكهام وكاردشيان وإيفا لونجوريا وبيونسيه وغيرهن الكثير. يو بي اي

*ملكة بريطانيا  تبحث عن خادمة

 نشرت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية إعلاناً في موقع العائلة الملكية على شبكة الإنترنت عن حاجتها لتعيين خادمة للعمل في قصر بالمورال. واشترط الإعلان أن تكون المتقدمة لوظيفة مساعدة التدبير المنزلي، تمتلك مهارات تنظيف التحف، وتشغيل الحمامات، وقادرة على السفر إلى قصر بالمورال الكائن في أسكتلندا بشكل منتظم. وستتولى مساعدة التدبير المنزلي القيام بالعديد من الواجبات، بما في ذلك العناية بالمجوهرات الملكية، مقابل راتب سنوي مقداره 14.200 جنيه إسترليني، أي ما يعادل 273 جنيهاً إسترلينيا في الأسبوع، وسكن مجاني. واشترط الإعلان أيضا أن تكون المرشحة المثالية على خبرة بصناعة الضيافة، ودقيقة، وتولي اهتماماً وثيقاً بالتفاصيل، وقادرة على التركيز ضمن فريق مزدحم بالعمل. وكانت ملكة بريطانيا أعلنت الشهر الماضي عن حاجتها لتوظيف ساعاتي للعناية بساعاتها اليدوية والمكتبية والجدارية، وجعلها تدق من دون انقطاع بمقرها الرسمي في لندن قصر باكنغهام وقصورها الأخرى، مقابل راتب سنوي مقداره 37 ألف جنيه إسترليني. كما أعلن قصر باكنغهام في آب الماضي عن حاجته إلى سائق لنقل الملكة إليزابيث الثانية، البالغة من العمر 86 عاما، خلال ممارسة واجباتها الملكية مقابل راتب سنوي مقداره 23 ألف جنيه إسترليني وسكن مجاني. ويعمل في قصر باكنغهام أكثر من 250 موظفاً، بمن في ذلك الطهاة والخدم والسقاة، وكان  قد أعلن مؤخراً عن حاجته إلى موظف لإدارة الحمامات الملكية براتب سنوي مقداره 14 ألفاً و 200 جنيه إسترليني. يو بي اي