*حرب القمح و سيطرة داعش على "سلة خبز العراق" كيف تعاملتم مع هذا الملف؟
- سيطر تنظيم "داعش" على سايلوات نينوى والموصل، والعراق قادر على تعويض الحبوب فلم يكن التأثير كبيرا على خزين وزارة التجارة من الحبوب المحلية الذي يكفي العراق لمدة ستة أشهر وهنالك
*حرب القمح و سيطرة داعش على "سلة خبز العراق" كيف تعاملتم مع هذا الملف؟
- سيطر تنظيم "داعش" على سايلوات نينوى والموصل، والعراق قادر على تعويض الحبوب فلم يكن التأثير كبيرا على خزين وزارة التجارة من الحبوب المحلية الذي يكفي العراق لمدة ستة أشهر وهنالك تعاقد بشراء القمح ووصلتنا مؤخرا سبع بواخر حبوب من استراليا وايضا ستأتي بواخر من كندا وأميركا من المناشئ العالمية الرصينة واطمئن المواطن العراقي بإن لدينا خزينا كبيرا.
*بالنسبة للسعر ، هل تتوقعون زيادة في أسعار مادة الطحين في السوق المحلية؟
- لن ترتفع الأسعار أبداً رغم ارتفاع اسعار الدولار لأنها مسألة عرض وطلب والعرض اكثر من الطلب.
*هنالك نقص كبير لبعض المواد في البطاقة التموينية فما هي الآليات التي ستعملون بها مع وزارة التجارة لايصالها الى المواطن العراقي؟
- لدينا خزين ستراتيجي من الحبوب، وليس هنالك نقص كبير في المواد الغذائية ومادة الطحين تسير بانتظام وبدون نقص، تستثنى من هذه الامور المناطق التي تقع خارج سيطرة الدولة، وحتى النازحون تصلهم مفردات التموينية بانتظام، لكن هنالك بعض المعوقات التي تخص الجانب الأمني فقط، واغلاق بعض الشوارع لاسباب امنية.