TOP

جريدة المدى > سينما > شكاوى

شكاوى

نشر في: 21 ديسمبر, 2009: 04:59 م

مناشدات طلبة معاهد أعداد المعلمين والمعلمات المرقنة قيودهم عدد من طلاب وطالبات معاهد أعداد المعلمين والمعلمات – الدوام الصباحي- في ميسان من الذين رقنت قيودهم لأسباب مختلفة ومنها إنقطاعهم عن مواصلة الدراسة نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة التي مروا بها يناشدون السيد وزير التربية والتعليم الموافقة على عودتهم لمقاعد الدراسة لإكمال تحصيلهم أسوة بأقرانهم طلبة الدراسة المسائية الراسبين و المرقنة قيودهم خلال الأعوام الماضية
 والذين سمح لهم بالدوام بموجب موافقة الوزارة وفق ما جاء في كتاب المديرية العامة للتعليم المسائي والأهلي/ مديرية شؤون الطلبة المرقم 1786 في 29/10/2009 المعمم لجميع مديريات التربية في العراق عدا اقليم كردستان، علما أن العديد من الطلبة والطالبات من الراسبين والمرقنة قيودهم لنفس الأعوام يزعمون أنهم راجعوا مديرية تربية ميسان لغرض العودة للدراسة ولكنهم أخبروا أنهم غير مشمولين بمضمون الكتاب كونهم من طلاب الدوام الصباحي والكتاب ينص على شمول طلاب الدوام المسائي فقط. وزارة الصحة وهذه الظاهرة العديد من الصيدليات العاملة في مناطق العاصمة بغداد هي من الصيدليات الوهمية التي لا تتوفر لأصحابها الشروط المطلوبة لممارسة العمل فكانت النتيجة ان يدفع المواطن ثمن هذا النشاط غير الشرعي بان يعطى وصفات طبية لا تتلاءم مع ما دونه الطبيب المختص من علاج. ويبدو ان الربج الوفير في العمل الصيدلي دفع البعض ممن لا علاقة له بها المجال لمزاولة وامتهان الصيدلة بدواعي الربح لذلك تجد في بعض من يطلق عليها صيدليات (اللباخ والبناء وغيرها)يزاول هذه المهنة ان آمن الرقابة والمساءلة. ندعو وزارة الصحة ودوائرها المعنية إلى أن تضع حدا للطارئين على الصيدلة والصيادلة فعمل غير المختص في هذا المجال يدفع المواطن ثمنه غاليا. الطريق السريع ومشكلة فـي العامرية.. خطورة فتحة الطريق السريع الذي يربط ما بين تقاطعي معمل البسكت القديم وحي والخضراء هناك فتحوا (منهول) واسعا يعترض اصحاب السيارات في الذهاب والاياب ولا تجد من يتقدم وينقذ الاخرين من الحوادث المرورية التي تنتج عنه مع العلم ان هناك فتحة اخرى وعلى نفس الطريق بادر بعض المواطنين بسدها بواسطة (بليتة) قد لا تجدي نفعا ولكن يمكن ان تكون مؤشرا لتفادي الوقوع فيها على الجهات المعنية في شرطة المرور وكذلك الطرق والجسور ان تعمل على تخليص المواطن من خطرها. المواطن/ زياد فتح الله العامرية

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

"إسرائيل" ترفض الانسحاب الكلي من لبنان وبري يعارض الشروط

بارزاني: "قسد" لا تمثل الأكراد كافة

مقتل طالب في كلية الشرطة بهجوم مسلح

الصدر: عهداً ووعداً لن نحيد عن التمهيد والإصلاح ما حيينا

مركز الفلك الدولي يحدد الاول من شهر رمضان المبارك

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

أودري هيبورن: نجمة هوليوود التي عملت جاسوسة للمقاومة خلال الحرب العالمية الثانية

كلاسيكيات خالدة: السجين.. دراما سياسية مثيرة

مقالات ذات صلة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام
سينما

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

قيس قاسم يدور سؤال الملف حول السينما العربية وهذا وحده بحاجة إلى تدقيق قبل الخوض في متغيّراتها، والحاصل فيها من تجديد أو تشخيص، لدوام ثبوتها على الحالة التي كانتها منذ عقود، لأنّ صفة "العربية"...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram