مناشدات طلبة معاهد أعداد المعلمين والمعلمات المرقنة قيودهم عدد من طلاب وطالبات معاهد أعداد المعلمين والمعلمات – الدوام الصباحي- في ميسان من الذين رقنت قيودهم لأسباب مختلفة ومنها إنقطاعهم عن مواصلة الدراسة نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة التي مروا بها يناشدون السيد وزير التربية والتعليم الموافقة على عودتهم لمقاعد الدراسة لإكمال تحصيلهم أسوة بأقرانهم طلبة الدراسة المسائية الراسبين و المرقنة قيودهم خلال الأعوام الماضية
والذين سمح لهم بالدوام بموجب موافقة الوزارة وفق ما جاء في كتاب المديرية العامة للتعليم المسائي والأهلي/ مديرية شؤون الطلبة المرقم 1786 في 29/10/2009 المعمم لجميع مديريات التربية في العراق عدا اقليم كردستان، علما أن العديد من الطلبة والطالبات من الراسبين والمرقنة قيودهم لنفس الأعوام يزعمون أنهم راجعوا مديرية تربية ميسان لغرض العودة للدراسة ولكنهم أخبروا أنهم غير مشمولين بمضمون الكتاب كونهم من طلاب الدوام الصباحي والكتاب ينص على شمول طلاب الدوام المسائي فقط. وزارة الصحة وهذه الظاهرة العديد من الصيدليات العاملة في مناطق العاصمة بغداد هي من الصيدليات الوهمية التي لا تتوفر لأصحابها الشروط المطلوبة لممارسة العمل فكانت النتيجة ان يدفع المواطن ثمن هذا النشاط غير الشرعي بان يعطى وصفات طبية لا تتلاءم مع ما دونه الطبيب المختص من علاج. ويبدو ان الربج الوفير في العمل الصيدلي دفع البعض ممن لا علاقة له بها المجال لمزاولة وامتهان الصيدلة بدواعي الربح لذلك تجد في بعض من يطلق عليها صيدليات (اللباخ والبناء وغيرها)يزاول هذه المهنة ان آمن الرقابة والمساءلة. ندعو وزارة الصحة ودوائرها المعنية إلى أن تضع حدا للطارئين على الصيدلة والصيادلة فعمل غير المختص في هذا المجال يدفع المواطن ثمنه غاليا. الطريق السريع ومشكلة فـي العامرية.. خطورة فتحة الطريق السريع الذي يربط ما بين تقاطعي معمل البسكت القديم وحي والخضراء هناك فتحوا (منهول) واسعا يعترض اصحاب السيارات في الذهاب والاياب ولا تجد من يتقدم وينقذ الاخرين من الحوادث المرورية التي تنتج عنه مع العلم ان هناك فتحة اخرى وعلى نفس الطريق بادر بعض المواطنين بسدها بواسطة (بليتة) قد لا تجدي نفعا ولكن يمكن ان تكون مؤشرا لتفادي الوقوع فيها على الجهات المعنية في شرطة المرور وكذلك الطرق والجسور ان تعمل على تخليص المواطن من خطرها. المواطن/ زياد فتح الله العامرية
شكاوى
نشر في: 21 ديسمبر, 2009: 04:59 م