أولاً- لم يعد عرض الكتب كما كان سابقا من خلال صف أو رصفه ضمن سرب على رف أو رصفه بشكل منضدي . فقد اخذ الكثير من أصحاب الدور يتفنن ويهندس عرض الكتب بشكل هرمي او دفتري وأشكال أُخر جميلة تلفت الزائر لطريقة العرض.ثانياً- الشيء المفرح أن عوائل أربيل وما يج
أولاً- لم يعد عرض الكتب كما كان سابقا من خلال صف أو رصفه ضمن سرب على رف أو رصفه بشكل منضدي . فقد اخذ الكثير من أصحاب الدور يتفنن ويهندس عرض الكتب بشكل هرمي او دفتري وأشكال أُخر جميلة تلفت الزائر لطريقة العرض.
ثانياً- الشيء المفرح أن عوائل أربيل وما يجاورها من مدن اعتبرت أيام المعرض أيام تنزه ثقافي معرفي ،فالكثير من هذه العوائل جاء بكشل جماعي ،الأب والأم والاولاد وكل واحد منهم اشترى الكتاب الذي يريده وهي حالة صحية ثقافية رائعة.
ثالثاً لليوم الثاني تحضر المدارس في زيارة لأجنحة المعرض المنوعة للتعرف على الكتاب وأهميته، احدى المدارس قامت بإجراء مناظرة بين طلابها باللغتين الإنكليزية والكردية .