النقل تعلن قناة خور عبدالله ممراً مائياً آمناً أعلنت وزارة النقل خلو قناة خور عبدالله في محافظة البصرة من الغوارق، وعدّته ممراً مائياً آمناً للسفن العملاقة، وفيما أشارت إلى أنها تعاقدت مع شركة تركية لتنظيف الموانئ العراقية من السفن الغارقة، أكدت رفع

النقل تعلن قناة خور عبدالله ممراً مائياً آمناً
أعلنت وزارة النقل خلو قناة خور عبدالله في محافظة البصرة من الغوارق، وعدّته ممراً مائياً آمناً للسفن العملاقة، وفيما أشارت إلى أنها تعاقدت مع شركة تركية لتنظيف الموانئ العراقية من السفن الغارقة، أكدت رفع 76 سفينة غارقة من الموانئ والممرات المائية تعود إلى الحرب العراقية-الإيرانية وحرب الخليج والحرب
الأخيرة.
وقالت وزارة النقل في بيان تلقت (المدى برس) نسخة منه إن "قناة خور عبدالله في محافظة البصرة أصبحت خالية من الغوارق"، عادة القناة "ممراً مائياً آمناً للسفن العملاقة".
وأشارت وزارة النقل إلى أنها "تعاقدت مع شركة تركية لتنظيف الموانئ العراقية من السفن الغارقة التي تعود إلى الحرب العراقية - الإيرانية وحرب الخليج والحرب الأخيرة عام 2003".

استثمار كركوك تجيز 86 مشروعاً وتستقطب شركات عالمية
أعلنت هيئة استثمار كركوك عن دخول شركات عالمية "كبرى" للعمل على تطوير المحافظة بالشراكة مع مصارف عالمية، وفيما بيّنت أن إحدى تلك الشركات تعمل حالياً على إنشاء مدينة صناعية على مساحة 600 دونم، أكدت منح 86 اجازة منذ تأسيسها وحتى الآن.
وقال مساعد رئيس الهيئة، أسعد فاضل الحديدي، في حديث لـ (المدى برس) إن "شركات عالمية كبيرة دخلت المحافظة منذ مطلع عام 2015 الحالي، للعمل فيها بأسلوب المجاميع بالشراكة مع مصارف دولية"، مشيراً إلى أن تلك "الشركات ستحل محل الدولة في تطوير المناطق أو المشاريع الصناعية والتجارية". وأضاف الحديدي أن "المحافظة تعمل حالياً مع شركة الحنظل الإماراتية لإنجاز مشروع إقامة مدينة صناعية على مساحة 600 دونم".

تربية النجف توافق على بناء 100 مدرسة بالدفع الآجل
كشفت لجنة التربية في مجلس محافظة النجف عن موافقة المجلس على مقترح دراسة لبناء 100 مدرسة في المحافظة عبر طريقة الدفع بالآجل، وفيما لفتت الى تشكيل لجنة لدخول الشركات "الصينية"، أكدت على وضع الاولويات ومراعاة الكثافة السكانية في توزيع تلك المشاريع.
وقال رئيس لجنة التربية في المحافظة، كاظم الجليحاوي، في حديث لـ (المدى برس) إن "لجنة التربية في المجلس قدمت مقترحاً لبناء 100 مدرسة في المناطق الأكثر حاجة حسب النسب السكانية عبر طريقة الدفع الآجل عن طريق الاستعانة بشركات متخصصة لبناء تلك المدارس"، مشيرا الى أن "تقديم الطلب جاء بسبب انخفاض الميزانية العامة للبلد وكان له أثر كبير في انخفاض موازنة المحافظات وعدم قدرتها في الوقت الحالي على تأمين المشاريع الضرورية".