• اقامت قاعة "ألق" جلسة استذكارية للفنان الراحل محمد مهر الدين، قدمها الناقد مؤيد البصام، وتحدث فيها الفنان صلاح القصب معربا عن رايه في ما قدمه الراحل من انجاز رائع، ثم عزف المبدع معني جهاد عدة مقطوعات موسيقية، تبعه الاستاذ نصيف جاسم في الحديث ع
• اقامت قاعة "ألق" جلسة استذكارية للفنان الراحل محمد مهر الدين، قدمها الناقد مؤيد البصام، وتحدث فيها الفنان صلاح القصب معربا عن رايه في ما قدمه الراحل من انجاز رائع، ثم عزف المبدع معني جهاد عدة مقطوعات موسيقية، تبعه الاستاذ نصيف جاسم في الحديث عن لوحة مهر الدين، وعقب الفنان سعد الطائي عن الراحل، وتخلل الجلسة عرض للوحات الفنان الخالد محمد مهر الدين.
• أقام المركز الثقافي العراقي في بيروت معرضا تشكيليا تحت عنوان [مصغرات من العراق]، ضم خمسين عملا فنيا متميزا. وشارك في المعرض الذي حضره القائم بأعمال سفارة العراق في بيروت بري خان شوقي، ورئيس جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين ، والأكاديميون بلاسم محمد، وعبد الرحيم ياسر، وسالم الدباغ، وحسام عبد المحسن . وقد جسد المعرض الذي تميز بمصغرات الفن العراقي، رقي تجربة الفن العراقي الذي يحتوي على الجمال، وعلى قدرة الفنان العراقي رغم كل ما يتعرض له العراق. واشار مدير المركز علي عويد العبادي الى "أن المعرض رسالة محبة و سلام للعالم رسمها نخبة من فناني العراق بلوحات جميلة عكست حياة الشعب العراقي، وذلك من خلال وجهة نظر الفنان العراقي الذي جسدها في لوحة واختزلها بمساحة معينة عبر اللون والورق والقماش وقدمها لنا".
• افتتح، مؤخراً، مدير عام دائرة الفنون التشكيلية د.شفيق المهدي معرض “ألوان المدينة” للفنان علي الطائي على قاعات دائرة الفنون التشكيلية، إذ جسد المعرض سايكولوجية المكان والخروج من المحدود إلى اللامحدود، بانتهاج الطائي المدرسة التعبيرية بشكل تجريبي معتمداً في معرضه على الاختصار في الموضوع واستعمال الألوان البهيجة التي طغت على اللوحات المعروضة. وقال الطائي عن تجربته وانعكاساتها على معرضه انه “عكس تجربته عن مدينته بعقوبة وما جرى عليها من أحداث موضحاً ارتباطي بالمدينة وحبي لها”، والمعرض الشخصي لعلي الطائي هو الرابع عشر ويضم 32 لوحة فنية وهو الأول له في وزارة الثقافة.
من جهته قال عميد كلية الفنون الجميلة في بابل فاخر محمد عن المعرض: “في لوحات علي الطائي يتحول المكان في المدينة من المحدود الى اللامحدود فمن خلال تجريداته تمت صياغة المرئيات لوناً وخطاً وحجماً وفضاء يضعنا أمام لون جمالي يسمح لخيالنا أن يذهب بنزهة مع إيقاع علاقته اللونية”. وفقا لما نشر بصحيفة الصباح الجديد