علماء يطورون "روبوت" جديدا أقرب للإنسان في الحركة
أطلق باحثون بجامعة ولاية أوريغون "روبوت" جديدا مستوحى من الإنسان، يحمل اسم "ATRIAS" لديه قدرات متطورة على الحركة في المناطق الوعرة والأسطح المختلفة مثل الأعشاب بشكل غير متوفر في أى روبوت آخر وتم اختب

علماء يطورون "روبوت" جديدا أقرب للإنسان في الحركة

أطلق باحثون بجامعة ولاية أوريغون "روبوت" جديدا مستوحى من الإنسان، يحمل اسم "ATRIAS" لديه قدرات متطورة على الحركة في المناطق الوعرة والأسطح المختلفة مثل الأعشاب بشكل غير متوفر في أى روبوت آخر وتم اختباره الأسبوع الماضي في ملاعب وحدائق سطحها من العشب وتمكن من السير والجري بنجاح دون أى إخفاقات.
الروبوت مكون من قدمين وله جسم مربع الشكل، وله القدرة على السير صعودا وهبوطا من التلال والتضاريس بسرعة متفاوتة، ويمكنه السير أكثر من ثلاثة أميال في الساعة. وقال الباحثون إن هذا الروبوت هو أقرب آلة حتى الآن تشبه الحركة البشرية، وهو مزود بستة من المحركات الكهربائية التى تدعمها بطارية ليثيوم بوليمر، وهو مصمم بشكل متطور يحفظ الطاقة ولا يهدرها. يتحرك الروبوت الجديد للأمام والخلف ويمكن أن يزيد من سرعة الحركة بشكل مختلف عن أى روبوت آخر، وسيكون له العديد من الاستخدامات في المستقبل.

"غوغل ليف ساينس" أحدث خدمات غوغل في مجال العلاج الطبي

أطلق رائد محرك البحث الأمريكي على الإنترنت "غوغل" موقعه الخاص بعلوم التكنولوجيا الحديثة والذي يعرف باسم "غوغل ليف سيانس" وهو معمل طبي تشارك فيه كبرى شركات الصيدلة، من أجل ابتكار أحدث الأدوات التكنولوجية التي تساعد مرضى الأمراض الخطيرة في حياتهم اليومية.
وأوضح بريان اوتيس البروفسور في جامعة واشنطن والمتخصص في الدوائر الكهربائية أنه تمكن من تطوير "عدسة لاصقة" ذكيه من شأنها قياس السكر في الدم من خلال دموع المريض.
كما طرح اوتيس المعلقة الذكية التي تساعد مرضى باركسون أو الشلل الرعاش في تناول طعامهم دون مساعدة الآخرين وأخيرا السوار الذي يكشف عن طريق جسيمات النانو الخلايا السرطانية في الجسم في مراحلها الأولى.

علماء يتمكنون من «تصوير» الأحلام

تمكن علماء من جامعة «بيلكنت» التركية من تصميم برنامج حاسوبي قادر على تصوير الأحلام عبر الكومبيوتر وتحويلها إلى مشاهد يُمكن مشاهدتها في أوقات لاحقة. ويعتمد البرنامج الجديد على تسجيل إشارات الدماغ، ومقارنتها بإشارات تم تسجيلها في وقت سابق للشخص نفسه، ومن ثم؛ تشكيل نماذج مُفصلة لمناطق الدماغ وعلاقتها بالأشياء والأفعال، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
ويقول الباحثون إنهم يستطيعون تفسير الإشارات والخصائص البنيوية للأحلام، عبر استخدام تقنيات الرنين المغنطيسي، ما سيمكنهم من الوقوف بشكل مُفصل على آليات عمل الدماغ البشري.
المشروع ربما يساهم في المستقبل في ابتكار أجهزة قادرة على نقل المشاهد لأدمغة الأشخاص المُصابين بالعمى، وبالتالى يمكنهم الرؤية دون الحاجة لاستخدام أعينهم المعطوبة.