• معلّمة تُقيم علاقة جنسية مع تلميذها
اتُهمت المدرّسة الاميركية جيسيكا فوش البالغة من العمر 26 عاماً بالدخول في علاقة جنسية مع طالب لها يبلغ من العمر 16عاماً. كما أنها طلبت منه الكذب وإخفاء الأمر.وبحسب تقارير المحكمة، فقد كشف المحققون عن العلاق
• معلّمة تُقيم علاقة جنسية مع تلميذها
اتُهمت المدرّسة الاميركية جيسيكا فوش البالغة من العمر 26 عاماً بالدخول في علاقة جنسية مع طالب لها يبلغ من العمر 16عاماً. كما أنها طلبت منه الكذب وإخفاء الأمر.
وبحسب تقارير المحكمة، فقد كشف المحققون عن العلاقة بين المدرّسة والطالب في شباط الماضي، إلا أنها اعتقلت في الاسبوع الماضي .
ولفت المدّعون العامون الى إن “الرسائل بينهما كانت تضم الكثير من المحتوى الجنسي والدلائل التي تشير إلى أنهما كانا على علاقة جنسية .
واوضحوا إنها “أعدت تسجيل فيديو تحت عنوان “إلى حبيبي”، يحتوي على مشاهد جنسية، وتبين لاحقاً أنها كانت تبحث على حاسوبها عن كيفية مسح سجلات الهاتف بطريقة نهائية”.وأشار مكتب الادعاء العام الى أن “الأم تريد ألا تقل كفالة المدرّسة عن المليون دولار، لكن القاضي قرر في نهاية المطاف أن تقتصر الكفالة على 25 ألف دولار، فيما قد تواجه جيسيكا فوش حكما بالسجن لمدة خمس سنوات لكل تهمة من التهم الثلاث التي تواجهها بسبب القضية، عند عودتها للمحكمة في الشهر المقبل .
• اعترف بقتل عائلته على فيسبوك
تحقق الشرطة الكندية في مقتل افراد عدة من عائلة واحدة بعدما اعلن رجل عبر موقع فيسبوك مسؤوليته عن مقتل ابنته وزوجته وشقيقته قبل أن يعمد الى الانتحار. وقالت المتحدثة باسم الشرطة في مؤتمر صحافي "اننا على بينة من مضمون الصفحة على فيسبوك"، من دون تأكيد عدد الضحايا او هوياتهم . وكان راندي جانزن المتحدر من منطقة فانكوفر غرب كندا كتب الاسبوع الماضي على صفحته على فيسبوك أنه قتل ابنته اميلي (19 عاما) لأنها كانت تعاني منذ طفولتها صداعا نصفيا بشكل متواصل ما كان يصيبها بالاكتئاب . وأضاف انه عمد بعدها الى قتل زوجته "كي لا تعلم ابدا بنبأ مقتل ابنتها" من ثم انتقل لقتل شقيقته "كي لا تعيش في هذا العار" .
وبعد ساعات، عثرت الشرطة على جثة الضحية الاولى في منزل بضاحية فانكوفر وانتقلت بعدها الى منزل آخر تحصن المشتبه فيه بداخله وأضرم حريقا قبل أن ينتحر . ولم يتمكن المحققون من دخول المنزل المدمر بالنيران لذا لم يكونوا قادرين على تحديد "عدد الاشخاص الموجودين في الداخل" وأبدى راندي جانزن عبر صفحته على موقع فيسبوك "ندمه الشديد" على افعاله شارحا أنه "لم يعد قادرا على رؤية ابنته الصغيرة تتعذب" بعد ان منعها وضعها الصحي من اكمال دراستها الجامعية واضطرها الى "التوقف عن كل شيء تقريبا" في الحياة بسبب الصداع النصفي .