TOP

جريدة المدى > منوعات وأخيرة > اخبار منوعة

اخبار منوعة

نشر في: 24 أكتوبر, 2012: 04:47 م

إيرلندي يعثر على رسالة داخل زجاجة مبعوثة من كندا

عثر صبي إيرلندي في التاسعة من العمر على رسالة داخل زجاجة أرسلت من كندا قبل ثماني سنوات، وتمكن من إيجاد الشابتين اللتين بعثتاها وتواصل معهما عبر "سكايب".  كانت شارلين دالبي وكلوديا غارنو من مونتريال في الثانية عشرة من العمر عندما وضعتا الرسالة في الزجاجة بينما كانتا في عطلة في منطقة غاسبيزي في كيبك في حزيران 2004.وقد عثر الصبي أويسين ميليا الخميس الماضي على الرسالة المؤرخة في 4 حزيران 2004، داخل زجاجة بلاستيكية خضراء على شاطئ قريب من منزله في قرية باسدج إيست على ساحل ايرلندا الجنوبي الشرقي. ووجد الصبي الزجاجة بعد أيام من المد والرياح العاتية على السواحل الايرلندية. وقال "كان هناك الكثير من الأغراض التي جنحت إلى الشاطئ. اعتقدت في البداية أن داخل الزجاجة ورقة صغيرة لكن عندما رأيت عصابة الرأس المربوطة حولها، فتحتها".  وأضاف "لم أفهم كلمة واحدة لأنها كانت مكتوبة باللغة الفرنسية، لكنني رأيت التاريخ وعنوان بريد إلكتروني. ركضت إلى المنزل وساعدتني والدتي في ترجمتها بواسطة الانترنت". ولم تكتب الشابتان اسم عائلتهما في الرسالة، وعنوان البريد الالكتروني لم يعد مستخدما. لكن حملة على التلفزيون وشبكات التواصل الاجتماعي سمحت للصبي الثلاثاء الماضي بالعثور على الشابتين البالغتين من العمر اليوم 20 سنة في مونتريال. وتواصلت شارلين وكلوديا عبر "سكايب" مع الصبي الذي أراهما الزجاجة والرسالة. وأعربتا عن دهشتهما لأن شخصا عثر على الرسالة في الجهة المقابلة من الأطلسي بعد مرور ثماني سنوات. ولا تنفك الاتصالات تنهال على الصبي من المحطات الإذاعية والصحف.
المجلات القديمة تهدد الصحة

وجهت هيئة الخدمات الصحية الوطنية ببريطانيا أطباء الأسنان برمي المجلات القديمة خارج عياداتهم، وذلك تجنباً لخرق قواعد الصحة والسلامة. تصفح المجلات اللامعة بات جزءاً راسخاً من زيارة طبيب الأسنان، لكن هذا الطقس المألوف أصبح عرضة للتهديد بعد أن أصدر مسؤولو الهيئة تحذيراً لأطباء الأسنان من إبقاء المجلات القديمة في غرف الانتظار، لأنها تشكل خطراً على الصحة. ويعتقد المسؤولون البريطانيون أن المجلات يمكن أن تكون مسؤولة عن نشر البكتيريا.
شقيقتان لا تتعرفان على الوجوه ولا حتى وجهيهما

 يضع مرض غريب شقيقتين بريطانيتين في أوضاع حرجة دائماً لأنهما ببساطة لا تستطيعان التعرّف على الوجوه من بينها وجوه زوجيهما أو أولادهما ولا حتى وجهيهما في المرآة. وقالت صحيفة "الصن" البريطانية إن دونا جونز، وفيكتوريا واردلي، لا يمكنهما تذكّر وجوه زوجيهما أو أولادهما ولطالما تمران من أمام أصدقاء مقربين ولا تتعرفان عليهما.  وليس بإمكان الشقيقتين أيضاً أن تتعرفا على وجهيهما في المرآة ولا تلتقطا الصور لأنهما ببساطة لن تعرفا أحداً فيها. وتم تشخيص إصابة المرأتين بمرض اسمه عمى الوجوه، أو علمياً (بروسوباغنوسيا)، أي أن الشخص بإمكانه تمييز الأشياء ولكن ليس الوجوه، لذلك تعتمد المرأتان على الثياب وطريقة المشي لتمييز أولادهما مثلاً. وقالت الصحيفة إنه على الرغم من أنهما مصابتان بالمرض من الولادة إلاّ أنهما لم تلاحظاه إلاّ في سن المراهقة.  وتقول دونا إنها لا تستطيع تمييز ابنتها ريبيكا (14 عاماً) حين تأتي من المدرسة بالزي الذي يرتديه الأطفال الآخرون، وتضيف "أشعر بذنب كبير حين لا أستطيع تمييز ابنتي بين مجموعة من الأشخاص.. عليّ أن أعرف كيف تبدو ابنتي ولكن أجد ذلك مستحيلاً".  وتلفت إلى أنها كلما رأت زوجها بول (40 عاماً) تعجب به وكأنه اللقاء الأول، وتقول إنه "مثير حقاً لذلك فهي مفاجأة جميلة لي كل مرة".
إيطالية عجوز توصي بثروتها لكلبها المفضل

أوصت إيطالية عجوز (84 عاما) تعيش مع ابنتها وأحفادها في مدينة كازيرتا الإيطالية بأن تؤول جميع ثروتها البالغة مليوني يورو (2.5 مليون دولار أمريكي) بعد وفاتها لصالح كلبها المفضل، وذلك وفقا لما أعلنته محاميتها لوسائل إعلام محلية. وأوضحت المحامية أن كلب العجوز الهجين المدعو "كيكو" سيرث حسب وصيتها التي وقعتها بنفسها وسجلتها المحامية رسميا جميع ثروتها المكونة من شقتين سكنيتين وأراضٍ ومجموعة من العقارات وحسابات بنكية.  وأشارت إيبوزيتو إلى أن العجوز عينتها مسؤولة عن تنفيذ وصيتها بمقتضى القانون الإيطالي الذي يلزم من يوصون بتوريث ثرواتهم لحيواناتهم الأليفة من كلاب أو قطط بضرورة تعيين مسؤول لتطبيق الوصية لضمان رعاية ورفاهية حيواناتهم بعد وفاتهم. برازيلي يظهر فجأة خلال جنازته

فاجأ رجل برازيلي أسرته بالظهور لهم بعد أن اعتقدت أنه مات، وتعرفت بطريق الخطأ على جثة شخص آخر يشبهه داخل مشرحة لحفظ الموتى. بحسب ما أعلنته وسائل إعلام محلية. وتجمع أفراد أسرة وأصدقاء الرجل الذي يعمل في مسح السيارات ويدعى غيلبرتو أروغو (41 عاما) حول الجثمان لإلقاء نظرة الوداع، لكن أصابهم الذهول عندما رأوه أمامهم بعد أن كان صديق له قد أبلغهم أنه شاهد جثته في الشارع. وأبلغ أروغو موقع صحيفة (أو. غلوبو) "قلت: أيها الناس إنني حي، فليقرصني أحد" ولم يكن الرجل قد رأى أسرته قرابة أربعة أشهر. وقالت أمه وتدعى ماريا مينزيز وتعمل بائعة في متجر إن بعض الحاضرين أغشي عليهم بينما فر آخرون. وأضافت قائلة "كان الأمر مرعبا.. أنا في غاية السعادة.. كيف يكون شعور الأم عندما يقولون لها إن ابنك توفي ثم يظهر فجأة على قيد الحياة؟"!

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض اربيل للكتاب

الأكثر قراءة

رحيل الفنان جواد محسن صاحب "قطار العمر"

رشيد الخيون يفوز بجائزة التحقيق وهاروكي موراكامي شخصية العام الثقافية

اقــــرأ: دلتا فينوس

السبت انطلاق فعاليات مهرجان بابل.. حضور عربي ودولي

عروض الأفلام الخاصة مهرجان للأزياء والترف، وليس للتقييم

مقالات ذات صلة

جامعة الموصل تحتفل بعيد تأسيسها الـ58 والفرقة الوطنية للفنون الشعبية تزين الاحتفالية بعرض مبهر

جامعة الموصل تحتفل بعيد تأسيسها الـ58 والفرقة الوطنية للفنون الشعبية تزين الاحتفالية بعرض مبهر

 الموصل / سيف الدين العبيدي في احتفالية وُصفت بأنها الأكبر في تاريخها، احتفلت جامعة الموصل بإيقاد شعلة عامها الثامن والخمسين، تزامنًا مع حصولها على «جائزة الاعتماد المؤسساتي»، وبحضور عدد من الشخصيات الرسمية، من...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram