اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > منوعات وأخيرة > سـموم غـذائية ملوّنـة

سـموم غـذائية ملوّنـة

نشر في: 6 يناير, 2010: 04:33 م

تعجّ اسواقنا المحلية هذه الأيام بالمئات من قطع المنتجات الغذائية المنتهية الصلاحية، أوالتي تكاد تنتهي صلاحيتها، وذوو الدخول المحدودة  هم من يقعون فريسة لها بسبب انخفاض أسعارها أمام غليان أسعار غيرها الموجودة في الأسواق.
والخطير في الأمر  ان معظم تلك المنتجات تكون في متناول يد الأطفال من تلاميذ المدارس وهم بالطبع لايقرؤون تأريخ الصلاحية الموجود على غلاف تلك المنتجات  التي معظمها من الحلويات، وهو ما ضاعف من استغلال التجار ممن امتهنوا في الآونة الاخيرة الاتجار بهكذا مواد مستهلكة وعرضها في الأسواق بدافع رخص أثمانها، ونخص بالذكر مادة (الجبس) بأنواعها المختلفة التي غالباً ما تجذب الصغار بأشكالها الملونة والبراقة  ومحتواها الذي لا يعلم به الا صانعها.  نتساءل عن مراكز الرقابة الغذائية على الحدود،  وماهية عملها أمام ضخ تلك السموم في الأسواق، وكذلك نضع القضية أمام جمعية حماية المستهلك التي لابد من ان لا تبقى تغض الطرف عن ذلك التسيب الذي قد يؤدي الى نتائج لا تحمد عقباها. افـــــراح

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

نادٍ كويتي يتعرض لاحتيال كروي في مصر

العثور على 3 جثث لإرهابيين بموقع الضربة الجوية في جبال حمرين

اعتقال أب عنّف ابنته حتى الموت في بغداد

زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب تشيلي

حارس إسبانيا يغيب لنهاية 2024

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

على قاعة الجواهري.. ادباء العراق يؤبنون الباحث التراثي الراحل باسم حمودي

بيت المدى ومعهد "غوتة" يستذكران عالم الاجتماع د.علي الوردي

ملتقى الأطفال.. مساحة ثقافية تحتضن صغار الموصل لتنمية عقولهم

دراسة: زيت الطهي المكرر يهدد صحة الدماغ

هل قدرة النساء على تحمل الألم أكبر من الرجال؟

مقالات ذات صلة

"وسط إهمال حكومي".. الأنبار تفتقر إلى المسارح الفنية

خاص/المدى في محافظة الأنبار، التي تُعتبر من أكبر المحافظات العراقية من حيث المساحة، يُلاحظ افتقارها إلى المسارح الفنية رغم وجود كثير من الشخصيات الفنية البارزة التي أثرت في الساحة الثقافية العراقية. هذا النقص في...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram