الرياض58 مليار ريال قيمة استيراد السيارات خلال 2014
بلغت واردات المملكة العربية السعودية من السيارات نحو 724 الف سيارة بقيمة 58 مليار ريال خلال العام الماضي 2014، حيث جاءت كوريا الجنوبية الأكثر تصديرا للمملكة بنحو 200.97 ألف سيارة.واستوردت السعودية

الرياض
58 مليار ريال قيمة استيراد السيارات خلال 2014

بلغت واردات المملكة العربية السعودية من السيارات نحو 724 الف سيارة بقيمة 58 مليار ريال خلال العام الماضي 2014، حيث جاءت كوريا الجنوبية الأكثر تصديرا للمملكة بنحو 200.97 ألف سيارة.
واستوردت السعودية من كوريا الجنوبية نحو 201 ألف سيارة خلال العام الماضي، تشكل نحو 28 في المئة من إجمالي عدد السيارات الخاصة المستوردة، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بأكثر من 127 ألف سيارة، تمثل نحو 18 في المئة من إجمالي عدد السيارات الخاصة التي استوردتها السعودية خلال العام الماضي، ثم اليابان بـ 110 ألف سيارة، تشكل نحو 15 في المئة من إجمالي عدد السيارات المستوردة خلال عام 2014. وجاء بعدها تايوان بنحو 52.6 ألف سيارة تشكل نحو 7 في المئة من الإجمالي، ثم إندونيسيا بـ 46.5 ألف سيارة وتمثل نحو 6 في المئة من الإجمالي، ثم أستراليا فتايلاند وبعدها المكسيك والصين بنحو 20.8 ألف سيارة تمثل 3 في المئة من إجمالي واردات السعودية من السيارات الخاصة.

كاراكاس
مواصلة السعي من أجل "قمة تاريخية" في أوبك

قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إنه سيواصل مساعيه لحشد التأييد لمسعاه الرامي الي عقد قمة بين المنتجين في اوبك ومنتجي النفط خارج المنظمة بشأن أسعار الخام المنخفضة. ويسعى مادورو منذ اشهر من اجل اجتماع طارئ وتنسيق مع الدول المنتجة للنفط غير الأعضاء في اوبك لكن المنتجين الخليجيين في المنظمة تعهدوا بالابقاء على الانتاج مرتفعا في معركة للدفاع عن حصتهم في السوق امام منافسة متزايدة.
وجدد مادورو هذا الأسبوع دعواته إلى إجراءات داخل أوبك وخارجها مشيرا إلى قيود على الانتاج ونطاقات للأسعار.
وقال الزعيم الفنزويلي في ختام حديث تلفزيوني استمر اربع ساعات "سأسافر في الايام المقبلة على الارجح لتعزيز العمل لتحقيق هذه القمة التاريخية بين منتجي اوبك والمنتجين غير الاعضاء في اوبك."
وتأتي دعواته للتحرك بينما تفاقم اسعار النفط الفنزويلي أزمة اقتصادية موجعة تسببت في نقص في المعروض من سلع شتى بينما يقوض تضخم مرتفع القدرة الشرائية قبل انتخابات برلمانية مهمة في كانون الاول.

باريس
مساعٍ لتغيير القوة الصناعية

يحاول وزير المالية الفرنسي ميشيل سابين الذي يزور الصين هذا الأسبوع اقناع المسؤولين هناك بأن ينحوا جانبا الصورة الرومانسية لفرنسا التي التصقت بأذهانهم وان يركزوا على براعتها في مجال الصناعة.
وقال مسؤول فرنسي كبير الثلاثاء الفائت قبل أن يبدأ سابين زيارة لبكين وشنغهاي "الصينيون كثيرا ما يقولون إن فرنسا رومانسية للغاية. هذا ما تسمعه 20 مرة في اليوم حين تكون في بكين." وذكرت مصادر أنه من غير المنتظر توقيع عقود كبيرة خلال زيارة سابين لكن الوزير سيبذل جهدا لإقناع ما كاي نائب رئيس الوزراء بقدرة فرنسا على المنافسة.
وسيرافق رؤساء تنفيذيون من شركات كبرى مثل إنجي وأريفا وكريدي أجريكول وكارفور وبيجو سيترون وزير المالية في رحلته التي تسبق زيارة للرئيس فرانسوا أولوند في تشرين الثاني.
وقال المصدر "فرنسا ترتبط في أذهانهم بنمط حياة والرفاهية والتكنولوجيا النووية لكنهم لا يفكرون بالضرورة في إبداعها الصناعي. عندما تتحدث عن الجودة الصناعية يفكرون على الفور في ألمانيا."