• صديقها العراقي ... علَّمها على القتلاستعادت صحيفة بريطانية حادثة جنائية حصلت منذ سنة في زمن تدفق المهاجرين الى اوروبا .الصحيفة سلطت الضوء على جريمة مروّعة جرت فصولها في الدنمارك حين اقدمت الشابة ليزا بورش (١٥ سنة) على طعن والدتها الرسامة عشرين
• صديقها العراقي ... علَّمها على القتل
استعادت صحيفة بريطانية حادثة جنائية حصلت منذ سنة في زمن تدفق المهاجرين الى اوروبا .الصحيفة سلطت الضوء على جريمة مروّعة جرت فصولها في الدنمارك حين اقدمت الشابة ليزا بورش (١٥ سنة) على طعن والدتها الرسامة عشرين مرة بسكين المطبخ بمساعدة في التخطيط من صديقها المهاجر العراقي الاصل الذي التقطته في مركز للمهاجرين . وقد بادرت ليزا بعد الجريمة الى الاتصال بالشرطة واخبرتهم انها حين اكتشفت الجثة رأت رجلاً ابيض يركض بعيداً من النافذة، لكن الشرطة سرعان ما شككت في سلوك الشابة، وحين بحثت في حاسوبها رأت العديد من أفلام ذبح "داعش" للرهائن ودانت المحكمة ليزا بالسجن ٩ سنوات ، وصديقها العراقي بالسجن ١٣ سنة على ان يرّحل بعدها من البلاد .
• أين كانت تخبئ سلاحها!
ضبطت الشرطة الاميركية خلال عملية تفتيش روتينية امرأة كانت تخبئ سلاحا في مهبلها اضافة الى كمية من مادة الميثامفيتامين المخدرة في حقيبة يدها.
وأوضحت شرطة واكو في ولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة في بيان نشرته عبر حسابها على موقع "فايسبوك" أن المسدس المضبوط الذي يبلغ طوله حوالى 12 سنتيمترا ووزنه 170 غراما ، اي ما يقارب وزن وحجم هاتف "اي فون 6 بلاس"- كان محشوا ومليئا بالاطلاقات النارية . وأقرت اشلي سيسيليا كاستانيدا (31 عاما) بأنها كانت تحمل المسدس وهو من عيار 22 في جهازها التناسلي بعد أن اقتادها الشرطيون الى مركز الشرطة اثر اكتشاف نحو 30 غراما من مادة الميثامفيتامين في حقيبة يدها.