قصة فتاة قاصر ضحك عليها شاب تجرد من كل الاخلاق والشرف والضمير... تجسدت هذه الصفات بكل معانيها في شاب يدعى ( و) استغل براءة فتاة قاصر تدعى ( س) للانتقام من اسرتها والاعتداء على شرفها بالاشتراك مع اقربائه الذين سهلوا له ارتكاب هذه الجريمة وفض غشاء بكار
قصة فتاة قاصر ضحك عليها شاب تجرد من كل الاخلاق والشرف والضمير... تجسدت هذه الصفات بكل معانيها في شاب يدعى ( و) استغل براءة فتاة قاصر تدعى ( س) للانتقام من اسرتها والاعتداء على شرفها بالاشتراك مع اقربائه الذين سهلوا له ارتكاب هذه الجريمة وفض غشاء بكارة الفتاة المسكينة في عيادة طبيب بمساعدة صديقته الممرضة التي سهلت له الاختلاء بالفتاة اكثـر من مرة داخل العيادة التي اصبحت وكرا للفحشاء والرذيلة ...
امام قاضي تحقيق وفي داخل غرفته بدأت الفتاة (س) بسرد تفاصيل قصتها من البداية حيث انها ارتبطت في علاقة حب مع ( و) والذي يعمل سائقا عند عمها المقاول بعدما ظل يطارها بعبارات الغزل والاغراء والحب التي الهبت مشاعرها فاستجابت له في احد الايام عندما اصطحبها داخل السيارة بحجة توصيلها الى بيت شقيقتها لاحضار بعض الاشياء منها ... وفي الطريق واثناء الحديث معها عرف نقاط ضعفها تماما ولعب على مشاعرها ... ولكن لقاءهما الغرامي الاول انتهى على خير باستثناء ما يمكن ان يحدث بين أي حبيبين في مثل هذه اللقاءات المنفردة الخاصة من قبلات محومة ومسك اماكن حساسة في جسدها! واضافت (س) انها رفضت بعد ذلك مثل هذه اللقاءات وطلبت منه اذا كان صادق بحبها ان يتقدم لخطبتها رسميا من اسرتها .. وهو ما حدث فعلا ولكن اسرتها رفضته واهانته بسبب تدني مستواه الاجتماعي ومنعت اسرتها من لقائه مرة ثانية او التحدث اليه واقنعها والدها بانه انسان واطئ ودون مستوى عائلتها وهو مجرد سائق يعمل عندهم .. وقد اقتنعت (س) بذلك ولكنها عادت وضعفت مع الحاح (و) الذي تمكن من اغوائها مجددا وضغط على مشاعرها ونقاط الضعف التي بداخلها وطلب منها الذهاب سوية الى عيادة احد الاطباء الفارغة في اثناء فترات الصباح والتي تديرها ممرضة صديقة ابن عمه ، وافقت على ذلك بعد تردد ، وعندما ذهبت الى العيادة وتعرفت على الممرضة كانت الاخيرة تترك لهم العيادة في اوقات غياب الطبيب وتغلق عليهم الباب لتعود بعد ساعة او ساعتين حيث كانت تجلس (س مع و ) خلالها ليتسامرا ويتبادلا الحديث ومشاعر الحب ... وتكررت هذه اللقاءات واكثر من مرة داخل العيادة حتى تمكن (و) من تخدير مشاعر (س) وتجريدها من ملابسها ومارس الجنس معها ... وفي احد الايام انتهى هذا اللقاء المحموم الى ان تفقد الفتاة غشاء البكاره ... وعندما شعرت (س) بذلك بكت امامه ... ولكنه بكلامه المعسول عاهدها على الزواج منها وعدم تركها ... فصدقته الفتاة وتكررت هذه اللقاءات في العيادة التي اتخذها وكرا لممارسة المتعة المحرمة والعشق الجنسي الذي ينتهي بالمضاجعة الكاملة !.. الى ان تحرك الجنين في احشائها فطالبته بسرعة التقدم لاسرتها مجددا للزواج منها ... ولكنها فوجئت بعد اسبوع انه اخذ يتهرب ولا يجيب على اتصالاتها ...عندها شعرت بانه تركها والجنين اخذ يكبر في بطنها ... سكتت (س) لحظات ثم استطردت قائلة : لقد اسودت الدنيا امام عيني وفقدت القدرة على التفكير فاعترفت بكل شيء لاسرتي ... حاول الاب مع (و) عدة محاولات لجلبة الى البيت ليوثق اعترافه ولكنه رفض ذلك وهرب خارج بغداد ما اضطر الاب بالتقدم بشكوى اصولية للمحكمة بتهمة الاعتداء على ابنته ... اصدرت المحكمة قرارها بالقاء القبض على (و) وعندما علم بذلك جاء الى المحكمة من تلقاء نفسه واكد للقاضي انه تزوجها بعقد زواج رسمي من احد الساده وقدمه للقاضي قبل يوم من موعد القاء القبض عليه !.. ولكن القاضي طلب شهادة الممرضة ... وعندما جاءت لتدوين اقوالها انكرت ذلك امام القاضي وقالت في افادتها انها لا تعرف العاشقين ولا تعرف شيئا عن الموضوع ... ولكن القاضي امر بتوقيف (و) على ذمة التحقيق ... بذل ابن عمه جهودا مكثفة لاقناع عائلة (س) بالامر الواقع وانهاء المشكلة وانقاذ شرف العائلة وانقاذ الفتاة من الفضيحة لكن الاب اصر على توقيف (و) وتلقينه درسا لن ينساه لانه انسان عديم الشرف والاخلاق واعتدى على فتاة قاصر .
