الرياضانتقاد قرار ستاندرد آند بورز خفض تصنيفها
انتقدت المملكة العربية السعودية قرار مؤسسة ستاندرد آند بورز خفض تصنيفها الائتماني لكنها قد تجد صعوبة في طمأنة الاسواق القلقة من الضرر الذي قد يصيب المالية العامة للمملكة نتيجة هبوط أسعار النفط. وخفضت مؤ
الرياض
انتقاد قرار ستاندرد آند بورز خفض تصنيفها
انتقدت المملكة العربية السعودية قرار مؤسسة ستاندرد آند بورز خفض تصنيفها الائتماني لكنها قد تجد صعوبة في طمأنة الاسواق القلقة من الضرر الذي قد يصيب المالية العامة للمملكة نتيجة هبوط أسعار النفط. وخفضت مؤسسة ستاندرد آند بورز تصنيفها الائتماني السيادي الطويل الأجل للسعودية بالعملتين الأجنبية والمحلية إلى A+/A-1 منAA-/A-1+ فيما أرجعته إلى "تحول سلبي واضح" في ميزان المالية العامة للمملكة.وأبقت مؤسسة ستاندرد آند بورز على توقعاتها السلبية بخصوص المملكة واضافت انها قد تخفضها من جديد خلال العامين المقبلين إذا عجزت الحكومة عن خفض عجز الميزانية بشكل كبير.
وفي بيان نشرته وكالة الانباء السعودية في أمس السبت قالت وزارة المالية إن الخفض غير مبرر.
وتابع البيان أن المملكة تعد التقييم الذي قامت به الوكالة " عبارة عن ردة فعل متسرعة وغير مبررة ولا تسندها الوقائع، حيث استندت الوكالة في تقييمها إلى عوامل وقتية وغير مستدامة إذ لم يكن هناك تغير سلبي في العوامل الأساسية التي عادة تستوجب تغير التقييم".
أبو ظبي
شركة مصدر: فرص للطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
قال الرئيس التفيذي لشركة "مصدر" الإماراتية للطاقة النظيفة أحمد بالهول إن تغير السياسات بسبب التغير المناخي- مع سعي الدول لتنويع مصادر الطاقة- أتاح فرصا استثمارية في مجال الطاقة المتجددة بالشرق الأوسط وشمال افريقيا. وقال بالهول لرويترز في باريس إن دول المنطقة تضع أهدافا متزايدة في مجال الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة لديها مع تنامي الطلب وهو ما يشكل دعما للاستثمارات في مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
وأضاف في مقابلة "عندما وضعت أبوظبي قبل بضع سنوات هدف انتاج سبعة بالمئة من الطاقة من مصادر متجددة بحلول 2020 .. لم يكن لدى أحد في المنطقة أي هدف خاص بالطاقة المتجددة. واليوم يجري تحديد أهداف في الأردن والمغرب وغيرهما."
وتابع يقول "ما لاحظناه هو وجود اهتمام كبير بمصادر الطاقة المتجددة من جانب كثير من الحكومات خلال العامين الماضيين. لاحظنا الكثير من التغيرات في السياسات بما يسمح للمستثمرين بدخول هذا المجال."
واشنطن
تسجيل أفضل أداء شهري في أربع سنوات
سجلت الأسهم الأمريكية أفضل أداء شهري لها في أربع سنوات برغم إنهائها الجلسة على انخفاض وسط تباين في نتائج أعمال الشركات.
وانخفض المؤشر داو جونز الصناعي الجمعة الفائتة 92.26 نقطة تعادل 0.52 بالمئة إلى 17663.54 نقطة. وتراجع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 10.05 نقطة أو 0.48 بالمئة ليسجل 2079.36 نقطة.
وهبط أيضا المؤشر ناسداك المجمع 20.53 نقطة أو 0.4 بالمئة ليصل إلى 5053.75 نقطة.
وخلال تشرين الأول سجلت المؤشرات الثلاثة الكبرى أكبر مكاسب لها بالنقاط المئوية منذ تشرين الأول 2011 حيث ارتفع ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 8.3 في المئة وزاد داو جونز 8.5 بالمئة وصعد ناسداك 9.4 بالمئة.