لا تجمعني تجربة عمل أو مصلحة مع الإستاذ والزميل الصحفي فخري كريم ولست منتسباً لمؤسسة المـدى ولم أدعُ الى مهرجانها السنوي الذي كانت تقيمه سابقاً.لم أعمل بجريدة المـدى يوماً، ولم أنشر فيها أو أكتب لها ، بل كان بعض العاملين فيها يسعون بالإساءة لنـا حين
لا تجمعني تجربة عمل أو مصلحة مع الإستاذ والزميل الصحفي فخري كريم ولست منتسباً لمؤسسة المـدى ولم أدعُ الى مهرجانها السنوي الذي كانت تقيمه سابقاً.
لم أعمل بجريدة المـدى يوماً، ولم أنشر فيها أو أكتب لها ، بل كان بعض العاملين فيها يسعون بالإساءة لنـا حين كنت في رئاسة تحرير الصباح....!
لكني أقف اليوم مع المـدى المؤسسة والصحيفة والقنـاة ، لأنها نوافذ ثقافية وسياسية وطنية تقدمية تعمل بكل اخلاص لصالح العراق، أما مَن يُهاجم المفكر والسياسي فخري كريم والزملاء العاملين في مؤسسة المـدى فهؤلاء مرتزقة وامتداد لأرتال الفسـاد والجريمة.