الرياض الكشف عن هوية  انتحاري مسجد الرضاأعلنت الداخلية السعودية ،  هوية الانتحاري الذي قام بتفجير نفسه أمام مسجد 'الإمام الرضا' بالأحساء شرقي البلاد الجمعة، ما أسفر عن مقتل 4 مواطنين وإصابة 36 بينهم 3 من رجال الأمن.ونقلت قناة الإخبارية الس

الرياض
 الكشف عن هوية  انتحاري مسجد الرضا
أعلنت الداخلية السعودية ،  هوية الانتحاري الذي قام بتفجير نفسه أمام مسجد 'الإمام الرضا' بالأحساء شرقي البلاد الجمعة، ما أسفر عن مقتل 4 مواطنين وإصابة 36 بينهم 3 من رجال الأمن.
ونقلت قناة الإخبارية السعودية الرسمية، عن بيان لوزارة الداخلية السعودية أن التحقيقات في هذا 'العمل الإرهابي  كشفت أن 'منفذ الجريمة الارهابية' بالأحساء هو 'عبدالرحمن عبدالله سليمان التويجري'.وأشار البيان أن التويجري يبلغ من العمر 22 سنة، وسبق إيقافه في التجمعات المطالبة بإطلاق سراح الموقوفين في ايلول 2013. ولفت البيان أن الانتحاري الثاني الذي تم القبض عليه قبل تفجير نفسه يخضع حاليا للعلاج من إصابته، وأن 'المعلومات الكاملة عنه ستعلن لاحقا'. ولم يذكر البيان ما هي انتماءات الانتحاريين، ولا الجهة التي تقف وراءهما.

باريس
 محتجون  يطالبون بإنهاء حالة الطوارئ
تظاهر عدة آلاف في مدن فرنسية ، احتجاجا على حالة الطوارئ السارية في البلاد منذ الهجمات التي وقعت في باريس في تشرين الثاني وعلى قانون مقترح بالتجريد من الجنسية دفع وزيرة العدل الفرنسية إلى الاستقالة. وأقرت الحكومة الاشتراكية بزعامة الرئيس فرانسوا أولوند حالة الطوارئ في أعقاب الهجمات التي شنها إسلاميون متشددون في 13 تشرين الثاني وخلفت 130 قتيلا وتعتزم تمديد هذه الإجراءات ثلاثة أشهر أخرى بعد انتهائها الشهر المقبل.وقال المنظمون إن 20 ألف شخص شاركوا في احتجاج باريس. وشهدت مدن مثل تولوز ومرسيليا مسيرات أصغر في إطار احتجاجات مزمعة في 70 بلدة. وتظهر استطلاعات للرأي أن معظم الشعب الفرنسي يؤيد الحكومة الاشتراكية في إجراءات الطوارئ وتوسيع استخدام الحرمان من الجنسية. ولكنها أثارت غضب بعض الحلفاء السياسيين اليساريين وقدمت وزيرة العدل الفرنسية كريستيان توبيرا التي كان لديها تحفظات عميقة بشأن هذه الاجراءات استقالتها الأسبوع الماضي.

واشنطن
  "FBI" يتفاوض مع مسلحين احتلوا مبنى حكوميا في أميركا
أفادت تقارير إخبارية بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي" أف بي آي" دخل في مفاوضات مع 4 مسلحين يحتلون أحد المباني الحكومية في حديقة مالور الوطنية بولاية أوريجون غربي البلاد. ونقلت مصادر عن المتحدث باسم المكتب بيث آن ستييل قوله إن :"المفاوضات مع المسلحين المعتصمين في المبنى مستمرة". واحتل المسلحون المبنى مع آخرين، مطلع كانون الثاني الجاري جراء نزاع على أراضٍ اتحادية، وأكدوا في تسجيل مصور عدم ثقتهم في الحكومة، وقال أحد المعتصمين إنه يريد أن يتأكد أنه لن يعتقل في حال غادر المنطقة، وهو الأمر الذي ذهب إليه البقية. بدوره، دعا مسؤول محلي المسلحين إلى الاستسلام إلى السلطات، وخوض معارك قضائية عوضا عن استخدام السلاح بشأن الأراضي المتنازع عليها.جاءت هذه التطورات بعد أن أخرجت الشرطة بالقوة، الأربعاء الماضي، عددًا من المعتصمين في المبنى منذ أسابيع وقتلت واحدا منهم خلال تبادل إطلاق النار، الأمر الذي أثار احتجاجات في المنطقة.

برلين
 ميركل تدعو اللاجئين للعودة إلى بلادهم
صرحت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، السبت 30 يناير/كانون الثاني، بأن المهاجرين الذين حصلوا على صفة لاجئ سيعودون إلى أوطانهم عندما تنتهي الصراعات العسكرية في بلدانهم. وتوقعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عودة الكثير من نازحي الحروب الأهلية إلى أوطانهم على المدى المتوسط. وفي كلمتها أمام المؤتمر المحلي لحزبها المسيحي الديمقراطي في مدينة نويبراندنبورع شمال شرق ألمانيا، قالت ميركل، إن الحماية المكفولة في ألمانيا في الوقت الراهن بالدرجة الأولى بناء على اتفاقية جنيف محددة بشكل مبدئي بثلاث سنوات. وأضافت ميركل أنه مع كل ما يتم بذله من أجل الاندماج، فلابد من الإيضاح للاجئين المعنيين بأن أمرهم يتعلق بوضع إقامة مؤقت، مضيفة "أنه عندما ينتشر السلام في سوريا وعندما ستتم هزيمة "داعش" سيكون عليهم أن يعودوا إلى أوطانهم".