( هذى أقاويل جرت وتجري على السنة الكثيرين من العامة والخاصة ، ليس لي فخر سوى بتدوينها ، مجرد حبر على ورق!.
٠٠٠٠٠٠
* صممت الساحة الكبرى لتسع آلاف المتفرجين ، وتضيق ، تضيق تضيق بإثنين يختلفان بالرأي . *شيدت مدرجات الملعب الجديد ، لتضم مئات المصققين . وتتقوض أركانها ب (نفر) تتعارض مصالحهم ٠(الشخصية ).
# النفر ، مصطلح يطلق على المفرد ، كما على الجمع.
٠٠٠٠٠٠٠
* اهل البصرة إستمرأوا نومة القيلولة ، واهل البصيرة عموا فإستعانوا ببصير ومبصر .
# البصير الأعمى ،، والمبصر قارئ التخت رمل ! .والقيلولة هجعة الظهيرة .
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
* يداه متسختان ولو غسلهما بمياه الأوقيانوس ، ورائحته عفنة ولو إستحم ببحر عطور ، وإبتسامته زائفة ومصطنعة ، حتى لو قارف القهقهة .!
٠٠٠٠٠٠٠٠
* قبيل سقوط بغداد ، احد الأدلاء المنشقين على النظام ، إقترح على قادة القوات المتجحفلة في الجوار ،، المتاهبة للغزو ، ان يبادروا بقصف عشرة قصور ومقرات — أعطى إحداثياتها بالتفصيل — لإحتمالية آن يكون الرأس المطلوب ( قطعه ) متواجدا في احداها !
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
* تجرأ مرة وقال بصوت عال 🙁 لا ) عقروه في ساقيه ، قال بصوت خفيض :(لا). قطعوا له كفه ، قال متأوها: (لا ) بتروا اذنه ، قصوا لسانه بسبيكة ذهب ، إلتزم الصمت وتمرغ بنعمة السكوت !.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
* شوهد احدهم يصعد السلالم مسرعا نحو الطابق العلوي ،، قيل : لا بد للساكن القديم ان ينزل طوعا او كرها ، — طائعا او مرغما — فالحيز المكاني في الطوابق العلوية ، لا يتسع لإثنين!
أقاويل
[post-views]
نشر في: 7 فبراير, 2016: 09:01 م