يشكو العديد من الشباب والشابات من مشكلة تساقط الشعر وكيفية العلاج بالاضافة الى أنتشارة ظاهرة علاج الصلع من خلال العديد من المختصين والاجهزة المتطورة التى دخلت في خدمة هذه الحالة ؛ واليكم أدناه العوامل المؤثرة في نمو الشعر ؛ قص الشعريعتقد الكثير
يشكو العديد من الشباب والشابات من مشكلة تساقط الشعر وكيفية العلاج بالاضافة الى أنتشارة ظاهرة علاج الصلع من خلال العديد من المختصين والاجهزة المتطورة التى دخلت في خدمة هذه الحالة ؛ واليكم أدناه العوامل المؤثرة في نمو الشعر ؛
قص الشعر
يعتقد الكثيرون أن قص الشعر يساعد على نموه لكن هذا في الحقيقة غير صحيح فالقص لا يحفز نمو الشعر ولا يغير طبيعته وإنما يؤثر فقط على الجزء الخارجي من الشعرة وهو الساق ويمكن أن يزيد من كثافة القشرة في الطبقة الخارجية من الشعرة مؤدياً إلى سماكة الشعرة. و يعتبر شعر الرأس أغزر لدى النساء بينما يزداد شعر الجسم لدى الرجال.وللسلالة أثر بغزارة الشعر لدى بعض الأجناس والاعراق مثل القوقاز ويقل عند أخرين مثل شعوب شرقي آسيا و هناك بعض الهرمونات تزيد من نمو شعر الرأس وأخرى تزيد من شعر الجسم وهي: هرمون الغدة الدرقية: يؤدي نقصه إلى قلة البصيلات النامية ويظهر الشعر غير لماع ورفيع، ويتساقط بسرعة. هرمون الغدة النخامية: يؤدي زيادة هذا الهرمون إلى تساقط شعر الرأس وزيادة شعر الجسم.- هرمون الغدة فوق الكلوية: يؤدي زيادة الهرمون إلى زيادة نمو شعر الجسم.- الهرمونات المذكرة(التستوستيرون): وتسبب زيادته زيادة شعر الوجه والجسم.
التدليك :إن التدليك الخفيف لفروة الرأس ينشط الدورة الدموية وبالتالي بصيلات الشعر أما التدليك الشديد فيمكن أن يؤذي البصيلات. كما تشكل التغذيةالصحية المتوازنة المفيدة للجسم وللشعر بشكل عام بعكس سوء التغذية التي يمكن أن تؤدي إلى تساقط الشعروالضغوط النفسية تؤثر الضغوط النفسية سلباً على نمو الشعر ومثال ذلك ظهور (الثعلبة)
الأدوية: هناك بعض الأدوية تزيد من كثافة شعر الرأس وأخرى تقلله.أما الأمراض المزمنة فبعضها يضعف نمو الشعر مثل أمراض القلب والفشل الكلوي.