لأجلي . وحده النهارُ يأتي بالضوء ,ويحلّق بهيّاً .في رغبات الجسد...............بالماءِ .أقول عمّدي كائنات اللغة ,ورشّي بالضوء .كهنة الروحفي كتاب المعابد...............ليلُ يلهو بريشة الأرض .وهي( أي الأرض)شاحبة تهبط في حضن سوادِه.............ما أ
لأجلي . وحده النهارُ يأتي بالضوء ,ويحلّق بهيّاً .في رغبات الجسد
...............
بالماءِ .أقول عمّدي كائنات اللغة ,ورشّي بالضوء .كهنة الروح
في كتاب المعابد
...............
ليلُ يلهو بريشة الأرض .وهي( أي الأرض)شاحبة تهبط في حضن سوادِه
.............
ما أنت إلا نفسك ,تتسرّبُ إليك .ما هي إلا نفسك .تلك تفيضُ في بهاء الجسد
.............
دائماً .أدحرجُ المقابر إلى الهاوية .لا اسمع ضجّة .فقط الدود يتناثر
ويتفتّتُ بياضاً ,أتعجّب .لا اعرف من الدود .ذكره وأنثاه
..........
سلتي مليئة بالمزاجات ,مائي بالصدف والبجع والعري ,ومعجم كلماتي بالتضاد المفتوح والسير.وجسدي برمّتِك وجوهرك المتعمّد بزيت عريك الساخن
................
لأنني اعرف أنا حي جسدي يمحو معموديته في جرن امرأة
ويطالبني بمزيد من الماء
...................
كل شيء يهزُّ جسدي شفاف ,كل شيء يهزُّ الكتابة شفاف
شفافٌ كل شيء يهزُّ الكتابة_الجسد
..............
دعي كل شيء فيك يتبدّدُ فانا جسد هائل يخبزُ الضوء
ويحترق ,ويصعد لغبطة الولادة ثانية
.............
خذ هذا البياض ,وأمح سواد الهواء ,انفخ العجينَ بالطين لعين النهار
.............
اتجمع مجنونا في ليل عريك اللامرئي, و بك ضوئي يبدّدني تكراراً
وأبدأ بشق دبقك العذب ,كلّه جسدي يسجد منحنيا إلى إيحاءات الحب