TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 11 مايو, 2016: 12:01 ص

إيزفيستيا: الولايات المتحدة ستُسأل في فيينا عن صلاتها بالإرهابييننشرت صحيفة "إيزفيستيا" مقالا حول لقاء وزراء خارجية دول "مجموعة دعم سوريا"، الذي سيُعقد في فيينا يوم 17 من شهر أيار الجاري، مشيرة إلى إصرار الولايات المتحدة على عقده . واللقاء الجديد للم

إيزفيستيا: الولايات المتحدة ستُسأل في فيينا عن صلاتها بالإرهابيين

نشرت صحيفة "إيزفيستيا" مقالا حول لقاء وزراء خارجية دول "مجموعة دعم سوريا"، الذي سيُعقد في فيينا يوم 17 من شهر أيار الجاري، مشيرة إلى إصرار الولايات المتحدة على عقده . واللقاء الجديد للمجموعة الدولية لدعم سوريا سينعقد في فيينا يوم 17 من شهر أيار الجاري، استجابة لإصرار الولايات المتحدة على ذلك. ويقول مصدر دبلوماسي روسي إن روسيا ستطرح أسئلة عديدة على الزملاء خلال هذا اللقاء، وخاصة في ما يتعلق بالخلافات الحادة بين موسكو وواشنطن.ويضيف المصدر أن الأميركيين يطالبون منذ أمد بعيد بعقد هذا اللقاء؛ لكن روسيا كانت ترد بالقول: إذا كنتم على استعداد لسماع انتقاداتنا فسنعقد اللقاء. وهناك ثلاثة أسئلة أساسية ستطرح على واشنطن: أولا -  مسألة مشاركة الأكراد في مفاوضات جنيف.
ثانيا – علاقة الولايات المتحدة بالمنظمة الإرهابية "جبهة النصرة".
ثالثا – ضرورة تنظيم مفاوضات مباشرة بين المعارضة السورية والوفد الحكومي الرسمي.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعلن سابقا أن الأميركيين خلال الاتفاق على الهدنة في حلب "حاولوا تحديد حدود منطقة الهدنة، بحيث تشمل مساحة واسعة من الأراضي التي تسيطر عليها "النصرة". ولكننا تمكنّا في النهاية من رفض هذا.. غير أن هذا الأمر يدفعنا إلى الاعتقاد بأن هناك من يريد استخدام الأميركيين.. وأنا لا أعتقد أن تبرئة "النصرة" يصب في مصلحتهم، ولكن هناك، على ما يبدو، مَن يريد حماية "النصرة" من الضربة. واستنادا إلى ذلك، سوف أشير إلى المعلومات بشأن علاقة السلطات التركية مع "داعش" و"النصرة".وسأل لافروف "كيف يمكن لما يُسمى بالمعارضة "المعتدلة" أن تبقى قريبة من المجموعات الإرهابية هل لحمايتها من الضربات؟ ويؤكد المصدر الدبلوماسي الروسي أن الأميركيين فعلا "يحمون بعناية هذه المجموعة من الهجمات"، مع أن هذا لا يشمل جميع أعضائها، بل نخبة معينة فقط منها.

نيويورك: خان ينسف جدران ترامب: أنا لندني.. أنا مسلم!

كتب روجر كوهين في صحيفة نيويورك تايمز أن الحدث السياسي الأكثر أهمية في الأسابيع الأخيرة لم يكن ظهور دونالد ترامب مرشحاً محتملاً للحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية وإنما الفوز الانتخابي لصادق خان المسلم إبن سائق الحافلة الذي صار رئيس بلدية لندن. ويقول كوهين إنه وبفوزه على الإفتراءات التي حاولت ربطه بالإسلام المتطرف، يقف خان إلى جانب الانفتاح ضد الانعزال والاندماج عوض المواجهة وإتاحة الفرص للجميع ضد العنصرية وكراهية النساء، "إنه نقيض ترامب".وقبل انتخابه قال خان: "أنا لندني، أنا أوروبي، أنا بريطاني، أنا إنكليزي، أنا مسلم من أصول آسيوية من إرث باكستاني، وأب وزوج". ويضيف أنه بناءً على إقتراح ترامب عدم السماح للمسلمين غير الأميركيين بالدخول إلى الولايات المتحدة، فإنه لن يسمح لخان بزيارة أميركا"، الأمر الذي سيكون بمثابة "كارثة كاملة وشاملة ويجعل أميركا مثار سخرية في عيون عالم أصابه الذعر فعلاً من صعود المرشح الجمهوري!
ويكتسب انتخاب خان أهمية كبيرة في نظر كوهين كونه يدحض القول السطحي إن أوروبا يسيطر عليها الإسلاميون الجهاديون، كما يكشف أن الأعمال الإرهابية تحجب مليون قصة نجاح بين الجاليات المسلمة الأوروبية. ويعتبر انتخاب خان مهماً لأن أكثر الأصوات تأثيراً ضد الإرهاب الإسلامي تأتي من المسلمين. وقال خان في خطاب بعد هجمات باريس العام الماضي، إن للمسلمين "دوراً خاصاً" ليلعبوه في مكافحة الإرهاب "ليس لأنهم مسؤولون أكثر من غيرهم كما يزعم البعض خطأ، ولكن لأنه يمكننا أن نكون أكثر فاعلية في معالجة التطرف أكثر من أي شخص آخر".

تقرير أميركي يكشف: أحكام الإعدام فى الولايات المتحدة "عنصرية"

كشف تقرير أميركي جديد عن أن آخر مرة تم فيها إعدام شخص أبيض فى ولاية لويزيانا الأمريكية عن جريمة ضد شخص أسود كان عام 1752. وتقول صحيفة نيويورك تايمز، فى إفتتاحية الثلاثاء إن هذه مجرد واحدة من العديد من الحقائق المروعة التى يظهرها تقرير جديد يصف تاريخ عقوبة الإعدام فى لويزيانا ويحلل نتائج أحكام الإعدام الصادرة فى تلك الولاية منذ عام 1976، عندما تراجعت المحكمة العليا عن وقف عمليات الإعدام وسمحت باستئنافها. وتشير الصحيفة إلى أن العنصرية دائما ما كانت تقع فى قلب عقوبة الإعدام داخل الولايات المتحدة، لكن التقرير الذى تنشره مجلة العرق والنوع والفقر فى عددها الجديد، يظهر مدى خضوع عقوبة الإعدام للون البشرة. وفي ولاية لويزيانا، فإن الرجل الأسود يزيد احتمال الحكم عليه بالإعدام لقتله امرأة بيضاء 30 مرة عن قتله رجل أسود. وبغض النظر عن عرق مرتكب الجريمة، فإن أحكام الإعدام تزيد احتمالتها بنسبة 6 أضعاف عندما يكون الضحية أبيض وليس أسود. وتقول الصحيفة إن المحكمة العليا كانت على علم بهذه الفوارق العرقية لفترة طويلة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

وزير الدفاع "الإسرائيلي" يكشف تفاصيل عملية اغتيال حسن نصر الله

بتهمة التطاول على العراق.. حبس الاعلامية الكويتية فجر السعيد

ترامب يتراجع عن مقترح تهجير سكان غزة

الجولاني: اعتقالي في العراق عزز تجربتي السياسية

بالأسماء.. تشكيلة الحكومة اللبنانية الجديدة

مقالات ذات صلة

انطلاق أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 بمشاركة دولية قياسية

انطلاق أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 بمشاركة دولية قياسية

 محمد القرقاوي: العالم يشهد تحولات عميقة في الاقتصاد والتكنولوجيا  دبي/ المدى وسط ترحيب رسمي انطلقت أمس الثلاثاء أعمال القمة العالمية للحكومات تحت شعار "استشراق حكومات المستقبل" وتستمر حتى يوم الرابع عشر من...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram