تناول القهوة يحمي من "تليّف الكبد" "فنجان قهوة" هي أول الكلمات التى يتلفظ بها محبو هذا المشروب فور الاستيقاظ من النوم، إيمانا منهم بأنه وسيلة مهمة للتنبيه، ولكن هل هناك فوائد أخرى للقهوة بخلاف التنبيه كما يعتقد محبوها. في هذا الصدد أكدت د
تناول القهوة يحمي من "تليّف الكبد"
"فنجان قهوة" هي أول الكلمات التى يتلفظ بها محبو هذا المشروب فور الاستيقاظ من النوم، إيمانا منهم بأنه وسيلة مهمة للتنبيه، ولكن هل هناك فوائد أخرى للقهوة بخلاف التنبيه كما يعتقد محبوها. في هذا الصدد أكدت دراسة ألمانية نشرها موقع "دوتش فيله" الألماني أن آخر ما توصلت إليه الأبحاث العلمية هو أن تناول القهوة يومياً يمكن أن يحمي من تليف الكبد المعروف بـ"تشمع" الكبد الناتج عن إدمان الكحول، فكيف يتم ذلك؟ وأوضحت الدراسة أنه من المعروف أن القهوة تساعد على تعزيز عملية الاستقلاب ورفع مستوى أداء الدماغ والحد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني إلا أن الأبحاث الأخيرة كشفت أيضا أن تناول كوبين من القهوة يومياً يقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد بنسبة 43 في المائة. وعن قدرة القهوة في وقاية الكبد من التليّف ووفقاً لنتائج الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية (Alimentary Pharmacology & Therapeutics)، فإن القهوة تحتوي على أكثر من ألف مركب بايولوجي نشط والتي يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الصحة. من بين هذه المركبات الكافيين وحمض الكلوروجينيك وقهويول والكافيستول وغيرها من المركبات. كل هذه المركبات تجعل القهوة قادرة على تحفيز الجهاز العصبي المركزي وتخفيف الإجهاد التأكسدي والالتهابات، بالإضافة إلى التأثير المضاد للمواد المسرطنة، ويبدو أنها قادرة على حماية الكبد أيضاً.
طريقة جديدة لتقليص خطر الإصابة بأزمة قلبية
قال باحثون من آيسلندا أن تحوراً نادراً لم يكن معروفاً في جينات بعض الأشخاص يقلص بشكل كبير من خطر الإصابة بأزمة قلبية ويقلل مستويات الكوليسترول، ليمهد طريقاً محتملاً إلى إنتاج أدوية جديدة.
ورصد 12حرفاً مفقوداً من جين في «كرموسوم 17» خلال دراسة على الجينات وبيانات سريرية عن سكان آيسلندا، وتأكد وجودها في بيانات حوالى 300 ألف شخص في دول أخرى.
ويبدو أن هذا التحور الجيني يوفر حماية أكبر للقلب يمكن أن تنسب بسهولة إلى تقليل مستويات الكوليسترول، وهو ما يمكن أن ينطبق على عمليات أخرى مثل تقليل الالتهاب.
وقالت الافتتاحية في الدورية أن هذا الارتباط «ربما يشير إلى مسار جديد لتطوير علاجات في المستقبل لمنع أمراض الشريان التاجي»، على رغم أن آلية العمل لا تزال غير واضحة.
ودفع الاكتشاف شركة «أمجين» إلى بدء العمل على تطوير دواء، استناداً إلى طرق تثبيط بروتين «أي إس جي آر 1» المرتبط بالجين المتحور.
ونشرت النتائج التي توصل إليها الباحثون في شركة «ديكود جينيتكس»، التابعة لشركة «أمجين»، في دورية «نيو إنغلاند» الطبية على الإنترنت.
15 مادة غذائية للرجال
الضعف الجنسي عند الرجل يثير الأسى لديه ويزعزع الثقة بالنفس، وربما يؤثر في مجمل حياته الاجتماعية منها والمهنية.
وأمام هذا الضعف يسارع البعض الى التماس العلاجات الحديثة لإثبات القدرة على أداء المهمات الزوجية، مع أن الأمر قد لا يحتاج الى هذه الخطوة، بل يكفي في كثير من الأحيان تغيير نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة، وخفض الوزن الزائد، والنوم الجيد، والتخلص من العادات السيئة، والالتزام بنظام غذائي يلبي حاجات الجسم، خصوصاً الأطعمة الطبيعية التي تساعد الرجل على تحفيز رغبته وتحسين أدائه، ومن أبرز هذه الأغذية:
1- العسل الملكي، وهو يضم عناصر مهمة لتنشيط القدرات مثل الزنك والفيتامين ي.
2- الرمان، ويعمل على تحسين تدفق الدم الى الأعضاء التناسلية.
3- البصل، وهو يحتوي على زيوت طيارة ونسبة عالية من الكبريت تساعد على تحفيز القدرة الجنسية.
4 - بذور الكتان، وهي تساعد على زيادة مستوى هرمون الذكورة في الجسم.
5- التوت ، وهو غني بسكر د- مانوز الذي يقوي الأوعية الدموية للأعضاء التناسلية.
6- المحار، وهو يعمل على تحفيز هرمون الدوبامين الذي ينشط الرغبة الجنسية.
7- البطيخ ، وفيه الحامض الأميني سترولين الذي يحاكي بعمله عمل الحبة الزرقاء.
8 الكرفس، ويحتوي على هرمون الأندروستيرون الذي يحفز الشهوة الجنسية.
9- الفلفل الحار ، وهو غني بمادة كابساسايين التي تزيد من إطلاق هرمون الأندورفين الذي يحض على الإثارة الجنسية.
10- الثوم، ويحتوي على مادة أليسين التي تعزز ورود الدم الى الأعضاء التناسلية.
11- المكسرات ، وهي مصدر طبيعي للحامــض الأمــيـني أرجيــنين الذي يعزز تدفق الدم الى العــضو الذكري ويزيد الكفاءة الجنسية.
12- الموز، ويوجد فيه انزيم البرومولين الذي يزيد من الشهية الجنسية ويدعم القدرة.
13- التمر، وهو يزخر بالعناصر الغذائية التي تدعم القدرة الجنسية.
14- اللحم المشوي، وهو يعج بالمكونات الأساسية التي تدعم انتاج هرمون الذكورة التيستوستيرون.
15- البيض، وهو فعّال جداً.
