TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 27 يونيو, 2016: 12:01 ص

الغارديان: حكم القضاء بمصرية تيران وصنافير يثبت استقلاليتهكشفت مجلة نيوزويك الأميركية عن وجود حركة تسعى لاستقلال ولاية كاليفوريا عن باقي الولايات المتحدة، وهي الحركة التي زادت آمالها بعد تصويت البريطانيين لصالح الانفصال عن الاتحاد الأوروبي. وأوضحت ال

الغارديان: حكم القضاء بمصرية تيران وصنافير يثبت استقلاليته

كشفت مجلة نيوزويك الأميركية عن وجود حركة تسعى لاستقلال ولاية كاليفوريا عن باقي الولايات المتحدة، وهي الحركة التي زادت آمالها بعد تصويت البريطانيين لصالح الانفصال عن الاتحاد الأوروبي. وأوضحت الصحيفة أن لويس مارينيلي، صاحب هذه الحركة يأمل بحلول 2020 أن يكون مثل ألكس سالموند الذي كان على وشك أن يقود اسكتلندا للانفصال عن المملكة المتحدة في عام 2014 من خلال استفتاء للاستقلال، حيث يحاول مارينيلي أن يفصل كاليفورنيا على الولايات المتحدة. وقد انتعشت أحلام مارينيلي بإنشاء جمهورية كاليفورنيا المستقلة بعد النتيجة الصادمة للاستفتاء على عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي. فقد تأثر كارينيلي "رئيس حركة "كاليفورنيا الآن" بالتصويت لخروج بريطانيا من الاتحاد، وتفوق أنصار معسكر "المغادرة" في إنكلترا وويلز، على معسكر البقاء في اسكتلندا وإيرلندا الشمالية، الأمر الذي أدى إلى مناقشات حول ما إذا كانت اسكتلندا ستجري استفتاءً آخراً للاستقلال عن المملكة المتحدة والتمسك بعضوية الاتحاد الأوروبي. وطوال يوم الجمعة الماضي، كان مارينيلي وحركة "نعم كاليفورنيا" مشغلون بالتغريد على تويتر والتفاعل ومع الناس بشأن ما يسمى بخروج كاليفورنيا من الولايات المتحدة. وقال مارينيلي، إن هذه أول حركة انفصالية غربية تنجح، ويعتقد أن هذا سيكون له آثار عميقة، "هل ستقولون للشعب في الدولة الأكثر حرية في العالم (الولايات المتحدة) أنهم ليس لديهم الحق في تحديد مصيرهم"؟ وبالنسبة لمارنيلي، وهو بالأساس من نيويورك لكنه يعـد كاليفورنيا وطنه، فإن القواسم المشتركة بين انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي وكاليفورنيا عن أميركا واضحة، فكلا بريطانيا وكاليفورنيا تشعران بالاضطهاد من السياسيين المحترفين فى العواصم البعيدة، بروكسل وواشنطن ويخنقهما التنظيم المفرط في التجارة ولا يشعران أن يحصلوا على قيمة كافية من الضرائب التي يدفعونها.

نيوزويك:استفتاء بريطانيا يُنعش محاولات انفصال كاليفورنيا

الغارديان" خروج بريطانيا من الاتحاد والتدافع على جوازات السفر الأوروبية
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً تحدثت فيه عن الموجة الارتدادية التي هزت المملكة المتحدة نتيجة ''طلاق'' بريطانيا والاتحاد الأوروبي، ونتيجة زخم التعليقات وردود الأفعال التي تسارعت، مسلطة الضوء على التزايد غير المسبوق لطلبات الحصول على جوازات السفر الأوروبية، خاصة الأيرلندية منها. وقالت الصحيفة في التقرير إنه بعد تصويت البريطانيين على ترك المجموعة الأوروبية، تضاعف الإقبال على طلب الحصول على جوازات سفر الاتحاد الأوروبي، كما ارتفع عدد عمليات البحث عن عبارة "الحصول على جواز سفر أيرلندي'' على مواقع البحث في الإنترنت. وأضافت الصحيفة أن وزارة الخارجية الأيرلندية قالت إنها تلقت عددا كبيرا من طلبات الحصول على جوازات السفر الأيرلندية من قبل بريطانيين، وأضافت أنهم نشروا دليلا مفصلا حول كيفية الحصول على الوثائق لمساعدة نحو 430 ألف شخص وُلدوا في أيرلندا ويعيشون في إنكلترا وويلز واسكتلندا. وذكرت أن ارتفاع البحث عن كيفية ‏"الحصول على جواز سفر أيرلندي"‏ على محرك البحث غوغل هو دليل ارتباك المغتربين الذين يحاولون الحصول على الجنسية في بلدان الاتحاد الأوروبي الأخرى.
وقال المترجم تشارلز ماسترز إنه تلقى، ‏ستة أو سبعة طلبات من بريطانيين يعيشون في فرنسا، يَوَدون الظفر بجوازات سفر فرنسية. وأضاف قائلا: ''كان الكثير من الناس في السابق يظنون أنه لا داعي للقلق حول الحصول على الجنسية الفرنسية، ولكن الآن انقلبت الآية''.وقال إن إجراءات الحصول على الجنسية الفرنسية واضحة، وهي العيش لمدة خمس سنوات في البلد، وعدم امتلاك سجل إجرامي، إلى جانب دفع بعض اليوروهات.وعرجت الصحيفة على بعض ردود الأفعال التي امتزج بعضها بالفكاهة لإخفاء الشعور بالإحباط وخيبة الأمل من نتيجة الاستفتاء حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقال بعضهم إنهم قَبِلوا عروض زواجٍ أو يَسعون لزواج مزيف من أشخاص منتمين إلى الاتحاد الأوروبي. بالإضافة إلى ذلك، يقول مسافرون دوليون إن حملك لجواز سفر بريطاني جديد يعني وقوفك في المطار في الصف البطيء الخاص بغير المنتمين للاتحاد الأوروبي.

نيويورك تايمز: التمرد الديبلوماسي الأميركي استدراج خاطئ للتدخل في سوريا

قالت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحيتها أن الانتقادات التي وجهها 51 دبلوماسياً بوزارة الخارجية الأميركية للسياسة التي تنتهجها إدارة أوباما إزاء الحرب في سوريا، تثير الجدل من جديد عما إذا كان شن عدد محدود من الضربات العسكرية الأميركية ضد دمشق من شأنه أن يساعد في الضغط على الأخيرة للوصول إلى اتفاق سلام. وتلفت افتتاحية الصحيفة إلى أن الحرب المتصاعدة في سوريا قتلت نحو 400 ألف سوري، فضلاً عن تشريد 12 مليون سوري. وللأسف، انهارت الجهود الرامية للحفاظ على هدنة وقف إطلاق النار بين الأطراف العديدة المتحاربة في سوريا.وفي الوقت نفسه، لا يزال داعش، الذي رسخ معقلاً له في سوريا، يمثل تهديداً للمنطقة والعالم بأسره. وترى الصحيفة أن كل ذلك أصاب الكثير من الدبلوماسيين الأميركيين بإحباط عميق، بيد أن وصف الأزمة يختلف عن تقديم ستراتيجية عقلانية بديلة قابلة للتطبيق؛ إذ لم تؤيد المذكرة التي وقَّع عليها 51 دبلوماسياً في الخارجية الأميركية، فكرة التدخل العسكري الأميركي المباشر في سوريا، التي درسها بالفعل الرئيس أوباما ومساعدوه، وتم رفضها لاعتقاد الإدارة الأميركية أن مثل هذا الإجراء يمكن أن يقود إلى المزيد من الفوضى، في حين أن الولايات المتحدة ملتزمة بدورها الأعمق إزاء حرب أخرى في الشرق الأوسط (الحرب ضد الإرهاب).
وتشير نيويورك تايمز إلى أن القضية الجوهرية التي يثيرها الدبلوماسيون في المذكرة التي وقعوها تتمثل في أنه لن يكون هناك أي اتفاق سلام من دون تهديد دمشق باستخدام القوة العسكرية، وخاصة أنهم كانوا حريصين على الدعوة فقط إلى استخدام أسلحة مثل صواريخ كروز؛ من أجل الحفاظ على أن يكون الأميركيون خارج نطاق الانتقام السوري. وعلاوة على ذلك فقد رفض الدبلوماسيون فكرة القيام بغزو أميركي لسوريا على نطاق واسع.
وتختم نيويورك تايمز "لا خيارات جيدة في سوريا والوضع يزداد سوءاً، ولكن لم يطرح أحد حتى الآن مبررات مقنعة بأن التدخل العسكري الأميركي المباشر ضد الرئيس السوري بشار الأســد من شأنه أن يحقق النتائج المرجوة".

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

ترامب يخاطب السوداني: هل أنت قادر على تحرير المختطفة "الإسرائيلية" في العراق؟

وزير الدفاع "الإسرائيلي" يكشف تفاصيل عملية اغتيال حسن نصر الله

بتهمة التطاول على العراق.. حبس الاعلامية الكويتية فجر السعيد

ترامب يتراجع عن مقترح تهجير سكان غزة

الجولاني: اعتقالي في العراق عزز تجربتي السياسية

مقالات ذات صلة

الرئيس الإيراني يتحدى ترامب: الضغوط لن تجعلنا نركع

الرئيس الإيراني يتحدى ترامب: الضغوط لن تجعلنا نركع

 متابعة/ المدى هاجم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الولايات المتحدة بأشد العبارات في خطاب ذكرى ثورة 1979، متهماً خصوم بلاده بالسعي لتركيعها وترسيخ فكرة ضعف إيران بهدف توجيه ضربة عسكرية. وعلَّق بزشكيان على تفاصيل...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram