أفضل (100) كتاب (باستثناء الروايات)  ونبدأ بالرقم (25) استخدامات أدبية: ظواهر الطبقة العاملة – وحياتها (1956) وقد كتب هذا الكتاب ريتشارد، الذي يتميز بالعمق، عبر مذكرات شخصية، وقد كتبها من تجربته المتزايدة ونشوئه في مدينة ليدز الصناعية.
وي

أفضل (100) كتاب (باستثناء الروايات)  ونبدأ بالرقم (25) استخدامات أدبية:
ظواهر الطبقة العاملة – وحياتها (1956) وقد كتب هذا الكتاب ريتشارد، الذي يتميز بالعمق، عبر مذكرات شخصية، وقد كتبها من تجربته المتزايدة ونشوئه في مدينة ليدز الصناعية.

ويقول كاتب المقالة "روبرت ماكروم": ان قوائم تصنيف من هذا المجال والتي تجابه المصاعب، حتى إن كان الهدف صعباً او "لايمكن تحقيقه". وفي عام 1957 صدر كتاب لشاب اميركي – يهتم باللغة، وبرز ذلك الكتاب وكان يرشح غالباً – ان يحصل على – افضل كتاب كلاسيكي وحديث. وطبع الكتاب في دار نشر معروف في دار نشر هولندية في مدينة هيغ.
والنص الذي يحتويه الكتاب (هو محاولة لوضع قواعد خاصة لنظرية جديدة وعامة من اللغة وقواعدها.
ومؤلفها (نعوم جومسكي) وهو متميز بكونه من وضع نظرية اللغة الحديثة وقواعدها وهو أحد علماءاللغة من الدرجة الأولى في عصرنا هذا. وهو مفكر عالمي ايضاً، و يقف ضد سياسة أمريكا.
ومن الكتب الأخرى الجيدة – كتاب لإيريكا جونك: "مزايا وقيم عائلتي" المؤلفة في هذا الكتاب تتحدث عن نشوئها في عائلة غالبيتها من النسوة. وتقول إيريكا، "ان والدتها وجدتها تركتا روسيا، وتحولا الى اوروبا. وعاش جدها في باريس، ثم انتقل الى إنكلترا، وهناك قابل جدتها، وكلاهما كانا من اللاجئين، وتزوجها وانجبا ابنتين. ثم انتقل جدها الى الولايات المتحدة الاميركية واستقر في نيويورك، يمارس الرسم، ثم نقل افراد العائلة اليه.
وتقول إيريكا جونغ، ان عائلتها كانت في الغالب رسامين او موسيقيين. ولكن كتابة القصص كانت في الطفولة، وكان الأمر من حظي، لان البيت كان مليئاً بالكتب.
والنساء كانوا الأغلبية في البيت. والدتي كانت ميّالة الى القسوة وكذلك وجدتي كانت تفضل الصديقات، كن باغلبهن يملّن الى المرأة وكن يؤمننّ ان النسوة سيحققن اهدافهن في المستقبل.
وتقول الروائية إيريكا جونغ، انها ادركت بحظها الجيد، إذ ولدت في اسرة يمارس افرادها الرسم، ولذلك السبب توجه والدي الى نيويورك بعد هجرته من روسيا، واستقر فيها.
وكان حظي جيداً، عندما انجبت وكنا نذهب الى نيويورك كل أسبوع للاستماع الى الموسيقى. وكانت الى جانب الرسم تهوى موسيقى الجاز وان كنت في مكتبة، الجأ الى موسيقى موزارت. وكانت التعليم جزءاً مني. وقد عاش والدي حتى بلغ (101) من العمر.
* كنت دوماً اريد الزواج مثل والدي: وقد تطلب ذلك وقتاً، وكان زوجي الأول "مايكل" معي في مرحلة الدراسة. وكان مصاباً بمرض الشيزوفرينا، وهذا الأمر أدى الانفصال بيننا.
* وكانت شقيقتي الكبرى تحدثني عن الطيور، وكنت في الحادية عشر من عمري. واخذت ذات يوم كتاباً فيه رسومات عن المرأة والرجل وعلاقتهما. ان المرأة في حاجة الى تلك العلاقة.
* إن القيمة الرئيسية هي محاولتي للتقرب الى شقيقتي موللي، كي تحدثني عن افكارها، وهي كاتبة جيدة وقد انقذت حياتها من تجربتها في الإدمان على المخدرات، وانجبت ثلاثة أطفال كما ان ابنتي قد انجبت طفلة. وهو أمر مدهش بالنسبة للمرأة عندما تصبح جدّة.
* "خوف من الموت" – تأليف إيريكا جونغ ، وقد طبعت مؤخراً في دار كانوغيت، السعر 16.99 دولار.
عودة الى الكتب:
ومن الكتب الأخرى : "الطبيب الذي كان يختار الكتب التي تنسجم مع ما يعرضه التلفزيون".
وهناك ايضاً: "حجم الكرة الأرضية وظهر في عام 2008، بدأ الاهتمام بالمكتبات الجديدة، ومنها كتاب "الطبيب" وهي تتحدث عن اكبر مكتبة في العالم، ويتبين ان هذه المكتبة هي في الخيال، وتتحدث عنه فتاة مهووسة بالكتاب وتسيطر عليها الأوهام والخيال.
* مع وجود (12 مليون) من الكتب في مكتبة أكسفورد الشهيرة، وهي الثانية بعد الأولى التي تعتبر سرية تماماً،.
* وفي إحدى رسائل شارلي شابلن وقد مثل في فيلمين فقط – ليصبح عددها (80) فيلماً وانه كان قلقاً دائماً ان ينسى العالم أفلامه.
وعلى أي حال وبعد حياة سعيدة، فانه لم يجد السلام. وكانت زوجته "اونا" ترعاه حتى توفي في يوم الكريسمس عام 1977 وقد بلغ الـ (88) من عمره.
* كتب الناقد ايثير اوكرويد هذا الكتاب ونشر في عام (2014). وهناك كتب كثيرة تم نسيانها مع الأيام. وهو معجب بكتاب نشر في إنكلترا بعد الحرب الثانية العالمية، وهذا الامر غيّر الأدب الإنكليزي بعد الحرب العالمية الثانية وكتبه ريتشارد هوغرت.
إنها دراسة اشبه بحياة الفرد بعد الحرب. وما الذي تغيّر في حياته، وهي تتحدث عن تجربة الفرد. وهكذا بدأ بذلك التغيير المطلوب في المجتمع مع التقاليد التي ستطرأ على الفرد والمجتمع، ومهمات مختلفة وتقاليد ربما تحتاج الى تغيير، وان الطبقة العاملة ستكون في حاجة الى مفاهيم مختلفة.
وقد تغيرت بريطانيا فعلاً وكانت المكتبات توحي بافكار جديدة، ويقول هوغارت: "انه كان مصرأ على جعل الماضي افضل من الحالي".
ويصل هوغارت الى النتيجة تقول: "ان من ملامح هذه الأجواء، ان الأمر الذي طرأ على المجتمع الجديد، هو الانقسام ما بين اللغة التكنيكية للخبراء وبين اللغة الواطئة للناس عامة".
* الطبقة العامة
لقد قيل في الغالب ان طبقة عاملة تبقى في إنكلترا، "انها ثورة بلا دماء" أدت الى تقارب الطبقات، بعد تغيرها من الطبقة الواطئة والطبقة الوسطى.
ثلاثة أسماء للمقارنة:
* جورج اورويل: الطريق الى ويغان بيير (1937)
* رايموند ويليامز: الثقافة والمجتمع (1958)
* كي. ب تومبسون: "عملية صنع الطبقة العاملة في إنكلترا 1963.
 عن: الغارديان