اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > تحقيقات > بالتهاني والأماني .. عام آخر تفتح به المدى آفاق الحقيقة وتفاصيل الحدث

بالتهاني والأماني .. عام آخر تفتح به المدى آفاق الحقيقة وتفاصيل الحدث

نشر في: 6 أغسطس, 2016: 12:01 ص

مثلما كتبت الأيام الكثير من الأحداث وخلّدتها ستكتب هذا التاريخ بكل بهاء، كما سيحتفل التاريخ بنفسه وهو يُعلن ولادة المدى الصحيفة بملاحقها وإصداراتها المنوعة والمتنوعة، المدى التي رافقت الحقيقة وبحثت عنها وقدَّمتها لكل القراء. المدى التي خطت منذ خطواته

مثلما كتبت الأيام الكثير من الأحداث وخلّدتها ستكتب هذا التاريخ بكل بهاء، كما سيحتفل التاريخ بنفسه وهو يُعلن ولادة المدى الصحيفة بملاحقها وإصداراتها المنوعة والمتنوعة، المدى التي رافقت الحقيقة وبحثت عنها وقدَّمتها لكل القراء. المدى التي خطت منذ خطواتها الاولى صوب الاحتراف والمهنية والحيادية. المدى الصحيفة التي كشفت عشرات الملفات المتعلقة بالفساد والرشوة. المدى الصحيفة التي جمعت كل العراق بصفحاتها المنوعة إذا كانت السياسية او الرياضية او الاقتصادية أو المحلية او الثقافية أو الصفحات المختصة الأخرى من تحقيقات وشؤون الناس وصحة وعافية وقضاء وعدالة ... المدى تفتح اليوم أول أعدادها في السنة الجديدة من عمرها المديد وهي تتلقى سيل التهاني من قُرّائها ...

المهنية العالية
مدير عام صحة بغداد الرصافة الدكتور      عبدالغني سعدون ذكر في تهنئته : نهنىء جريدة "المدى" الغراء بمناسبة تأسيسها ونتمنى لها الموفقية والاستمرار بعملها الإعلامي  المتميز لما تتمتع به من مهنية عالية  في نقل ألأخبار والأحداث والتحقيقات كذلك التنوع في  تغطية الموضوعات المتضمنة مواضيع طبية وقانونية واعطاء فسحة كبيرة للكتّاب والمتخصصين في ايصال أصواتهم عبر صفحة الرأي وانها بحق جريدة النخبة في عراقنا الكبير .. تحية للمدى وللعاملين فيها.
فيما قال الدكتور ظافر سلمان هاشم رئيس جمعية مكافحة التدرن والأمراض الصدرية في العراق:  أتمنى لكل العاملين في جريدة المدى المزيد من النجاح والعطاءوالتألق والمزيد من التطوّر والإبداع لاسيما أن تجربة المدى المتميزة في حضورها الإعلامي  لجميع ألأنشطة والفعاليات المحلية كذلك دعهما المتواصل للقضايا الإنسانية ومنظمات المجتمع المدني، شكري وتقديري لكل الجهود المتميزة في صحيفة المدى.

الحضور المتميز
المواطن قاسم عبدالهادي  في تهنئة بمناسبة ذكرى تأسيس جريدة المدى:  كل عام والمدى بألف خير، أتمنى لكم التألق الدائم ، والاستمرار في إصدار الملاحق المتميزة والتي يستذكر فيها الشخصيات السياسية والأدبية والثقافية  لكم كل النجاح والمزيد من العطاء.  الدكتورة الاختصاص  آمال سلمان هنأت  المدى بالقول: أُهنئ كل العاملين في جريدة المدى من مراسلين ومحررين ومن مصممين وكانت تجربة عملي في قسم ألإعلام في وزارة الصحة فرصة للتعرف على العديد من المؤسسات الإعلامية وكانت المدى بالفعل المميزة في حضورها اليومي من خلال وجود مندوبيها ومراسليها في كل المؤتمرات والندوات التي ناقشت الوضع الصحي في العراق.

التقارير الاستقصائية
مدير قسم الإعلام في وزارة الصحة الدكتور احمد الرديني ذكر بمناسبة تأسيس صحيفة المدى: لمناسبة تأسيس جريدة المدى الغراء أتقدم بالتهنئة والتبريك مقترنة بتمنياتي لها بالتقدم والنجاح وهي تخدم وطننا وقضايا شعبنا في نهجها المتزن، والمهنية والدقة في نقل الأخبار ونشر التقارير خصوصاً الاستقصائية، وان تجربة متابعتي اليومية "للمدى" خلال السنوات السابقة أرى أنها تعمل بهدوء وتتابع بدقة الأحداث كأنها (كاميرا) تلتقط وتحتفظ لنفسها وتطرح المفيد للمتلقي  مع حالة الغليان والوضع العام في البلد.
أما  الدكتور علي قاسم فقد قال : تشكل جريدة المدى مَعلَماً مهماً في ساحة الصحافة العراقية ، خصوصاً بعد عام 2003  وقد أثبتت تجربتها في جميع الظروف التي شهدتها البلاد والعنف الطائفي والعراك السياسي  ونفوذ العديد من الأحزاب أن انتمهاءها الحقيقي هو (القارئ فقط ) وهذا رصيدها في المجتمع المحلي. المدى لها  خصوصية كبيرة عند العديد من  ألأطباء والمثقفين والأدباء ومن كبار السن  المتقاعدين.

استذكار الشخصيات الوطنية
الدكتور مهدى العزاوي قال في تهنئة خاصة: أصبحت المدى جزءا من وجودنا اليومي  كونها حاضرة في جميع المجالات الثقافية والفنية والرياضية والثقافية كذلك تميّزها في الاستمرارية في إصدار الملاحق واستذكار الشخصيات الوطنية والأدبية والفنية ومَن ترك أثراً في هذا البلد من معمارين وغيرهم. اتمني لـ المدى  النجاح المستمر والعطاء المتواصل والمهنية العالية التي تتميّز بها . جعفر محمود مصمم الالكتروني في وزارة الصحة قال في ذكرى التأسيس: المدى إحدى المحطات الإعلامية المتميزة في العراق. منذ صدور العدد الاول من الجريدة تميَّزت بكتّاب ومحررين ومصممين لهم خبرة طويلة وتجربة كبيرة في مجال الصحافة واستمرت على هذا المنوال وأخذت بالتطور والتنوع عبر توسيع الاصدارات والملاحق ( عراقيون – أوراق – منارات - ذاكرة - تاتو) وغيرها، أتمني للكادر العامل في المدى المزيد من التألق والإبداع المتواصل.

صفحات غنية بكل شيء
الدكتور الصيدلاني ياسر عشير أحد المتابعين الحريصين على اقتناء المدى يوميا: أتمني    لـ( المدى ) المزيد من التألق والإبداع لاسيما انها منحت فرصة كبيرة للاطباء والصيادلة لغرض نشر مواضيع صحية وما تحمل من نصائح وارشادات طبية وكان لي الشرف في نشر بعض تلك المواضيع .
مدير الشؤون التجارية في شبكة الإعلام العراقي احمد العسكري تمنى لجريدة المدى دوام التألق والتقدم والتميز في عالم الصحافة والإعلام. فقد اصبحت من الاسماء الكبيرة والمهمة في عالم الصحافة والآتي يُشار إليها في البنان لما تتمتع به من مهنية. اما الإعلامية نورس خالد فقد تقدمت بالتهنئة الى مجلس ادارة مؤسسة المدى ولكل القائمين على تحرير الصحيفة لمناسبة الذكرى السنوية الرابعة عشرة لصدورها. متمنية دوام التقدم والازدهار للمؤسسة بشكل عام ولصحيفة المدى خاصة ..

تعزيز مسيرة الإعلام العراقي
كما تقدم الاستاذ اسلام محمود من المكتب الإعلامي الخاص لوزير التربية بالتهنئة لمؤسسة المدى للثثافة والفنون والإعلام ولصحيفة المدى لمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لصدور الصحيفة متمنيا لها مواصلة التقدم والازدهار.
فيما تقدمت مديرة إعلام تربية بابل ابتهال الخفاجي بالتهاني والتربيكات مقرونة بمزيد من التقدم والنجاح بما يعزز مسيرة الإعلام العراقي الجديد. لقد حققت المدى خلال هذه السنوات خطوت مهمة وأسهمت في تقديم رسالتها الإعلامية باداء مهني وبما يضع في الاعتبار دائماً بناء دولة الحريات والديمقراطية وحق المواطن في الحصول على إعلام حُر ومسؤول. نُكرر التهاني ونتمنى  لكم المزيد من التقدم ولجميع العاملين الخير والسلام وكل عام والمدى بنجاح وازدهار.
تحقيقات متميزة
كما بعث الفنان ناظم زاهي بتهنئة قال فيها: أُهنئ المدى الرافد الإعلامي والحيوي والصوت العراقي المحايد بعيدها الجميل الذي تجسد فيه كل معاني الألفة والأواصر الوطنية من اجل رسم كل ماهو جميل في بلدنا ... كل عام وللمدى المزيد من التألق والإبداع والنجاح..
الإعلامية زينب خالد:  أُهنئ المدى ادارة وتحريراً وجميع ملاكها لما تتمتع به المدى من حيادية في التعامل مع الأحداث بنهج ثابت ومحايد للتربع بذلك على عرش الصحف المحلية بتجددها الدائم وبحثها عن الحقيقة في كل المجالات. كذلك ما تقدمه من تحقيقات متميزة في شتى المجالات التي تهم المواطن..

الصوت الوطني الجريء
عدد من باعة الصحف اذا كانوا في المكتبات او الجوالين تحدثوا عن المدى واقتنائها من القراء اذ بيّنوا في أحاديثهم انها نالت الرضا والقبول من اغلب قراء الصحف من الوسطين الرسمي والشعبي لما قدمته من مضمون حمل طابعاً موضوعياً في تناول الاخبار وبقية فنون الصحافة.  
قاسم جبار صاحب كشك لبيع الصحف قرب مرآب بغداد الجديدة هنأ المدى في ذكرى التاسيس الرابعة عشرة قائلا: ابارك للمدى الصوت الوطني العراقي الجريء في تصديه للحدث العراقي بمختلف الشؤون والاحداث اذا كانت محلية او عربية أو دولية، كما اتقدم بالتهنئة لكل الكتّاب والصحفين المميّزين من كتّاب الأعمدة والمقالات التي يتابعهم الكثير من القراء.

تهنئة من القراء
اما جهاد حسن بائع صحف في منطقة باب المعظم فقد هنأ الجريدة وكادرها متمنيا لهم دوام التقدم والازدهار في البحث عن الحقيقة وكل ماهو جديد في عالم الصحافة والإعلام التي تصدرتها المدى بكل جدارة.
تهنئة من القلب والأعماق مني ومن كل قراء المدى لكم في هذا اليوم البهي، هكذا تقدم وسام كاظم بائع صحف قرب مرآب العلاوي ... الذي اضاف ايضا: منذ لحظات الصباح الاولى تنفد اعداد المدى البعض منها يذهب (للمشتركين الدائيمن) وما تبقى يُقتنى من قبل بعض القراء منهم الحريصون بشكل مستمر على اقتنائها فمنهم من يبحث عن مقالات الرأي وآخر عن الاعمدة المميزة وثالث عن التحقيقات التي تتميز بها المدى عن بقية الصحف المحلية.  

صوتنا الأول
منذ اول صدوره وضعت المدى نصب عينها المواطن وشؤونه ومعاناته التي نقلته الى الجهات المعنية، ولم تكتفِ بذلك، بل عمدت الى متابعة تلك المشاكل والشكاوى بتحقيقات خدمية وصحية .  
المدرس سلمان  عبد الرزاق قال عن ذكرى تاسيسس صحيفىة المدى: أُبارك لكم ولكل العاملين في صحيفة المدى على الجهود الجبارة التي تقدم في تقديم الحقيقة وكشف الملفات خاصة التي تتعلق بالفساد الحكومي المستشري في البلاد ، كما انتهز الفرصة وادعوكم ادارة وكادرا صحفيا الى ببذل المزيد من الجهود في نقل معاناة الناس ومشاكلهم اليومية.
المواطن حيدر جواد هنأ المدى بذكرى صدورها متمنيا لها دوام الازدهار والتقدم في كشف المفسدين وملفاتهم، كما شكر المدى على حرصها ومتابعتها لكل شؤون المواطن الخدمية والصحية خاصة وايصال صوته الى المسؤولين.

صفحة شؤون المرأة
فيما تقدمت الموظفة ابتسام الفاضلي للمدى كادرا وادارة بالتبريك والتهاني لمناسبة ذكرى التاسيس الرابعة عشرة وهي تفتح عاما آخرا بالمصداقية المهنية التي اعتدنا عليها من كادر تحرير الصحفية التي تربّعت على عرش الصحافة العراقية بكل جدارة واستحقاق. الفاضلي وهي تبارك للمدى ذكرى صدورها دعت الى ضرورة اعادة صفحة شؤون المرأة والطفل ولو بشكل اسبوعي ..
اما سندس كاظم بعد ان تقدمت للمدى بالتهاني والأماني بالتقدم والازدهار استذكرت اليوم الاول الذي تعرفت به على المدى في شهر صدوره الاول وظلت معها بهذا الرفقة الممتعة والغنية بكل انواع المعرفة والثقافة والادب والفن. كما اود ان انتهز الفرصة وادعو الى ضرورة اعادة صفحة المرأة التي تفتقدها اغلب الصحف العراقية.

خدمة للصالح العام
اما الشيخ صالح مهدي التميمي فقد تقدم بتهنئة بذكرى صدور الصحيفة ذكر فيها: كل التهاني والتربيكات لصحيفتنا الغراء المدى وهي توقد شمعة جديدة في سماء الإبداع والتألق والازدهار الدائم في البحث عن الحقيقة وتقديمها للقارئ والمتابع المحلي. ضرغام الميالي صاحب مكتبة بارك للمدى ذكرى الصدور الاول متمنيا لها دوام التقدم والازدهار خدمة للصالح العام. كما اتمنى على ادارة وكادر الصحيفة اعلاء صوت المواطن اكثر برغم علمي ان المدى صوت كل العراقيين.

بيت العراقيين الأول
المكونات العراقية في قلب المدى دائما هكذا قال يوسف متي صاحب اسواق في منطقة الغدير حيث هنأ المدى بذكرى الاصدار متمنيا لها دوام التقدم وبقاءها بيت العراقيين بكل مكوناتهم واطيافهم خاصة انها لم تبخس حق مكوِّن ولم تفضِّل جهة على اخرى لخطها الوطني. مرعي السنجاري فبعد ان هنأ بذكرى الصدور وتنمى دوام التقدم والرفعة للصحيفة شكر المدى على وقفتها الوطنية مع محنة الايزيدين وما جرى لهم على يد الارهاب الداعشي. عادا المدى خيمة العراقيين الكبرى التي تحرص على ضم كل الأطياف العراقية. كما هنأ سام يحيى المدى بذكرى صدورها الرابعة عشرة التي تتجدد مع محنة المكونات العراقية والتي لم تغب عن المدى بل كانت من ضمن القضايا الاولى التي تبنتها وحرصت على نقل كل معاناة المكونات العراقية. ابارك للمدى الذكرى والاصدار والاستمراية بحسها الوطني.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

لا ينبغي ان يحلق في سمائها غير طيور الحباري ..الإرهاب والمخدرات يهددان أمن الحدود العراقية السعودية
تحقيقات

لا ينبغي ان يحلق في سمائها غير طيور الحباري ..الإرهاب والمخدرات يهددان أمن الحدود العراقية السعودية

 اياد عطية الخالدي تمتد الحدود السعودية العراقية على مسافة 814 كم، غالبيتها مناطق صحراوية منبسطة، لكنها في الواقع مثلت، ولم تزل، مصدر قلق كبيراً للبلدين، فلطالما انعكس واقعها بشكل مباشر على الأمن والاستقرار...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram