ان هذه الكتب اختيرت كأفضل (100) كتاب في المكتبة الغربية، الكتب هذه تشير الى الأفضل للقراءة والدراسة، وهي تتناول 2000 كتاب منذ بدء الحروب ما بين اليونانيين القدامى والفرس. وقد حارب الغرب في معارك ضخمة ما بين اليونان قديماً والايرانيين.. وقد سيطر الغرب
ان هذه الكتب اختيرت كأفضل (100) كتاب في المكتبة الغربية، الكتب هذه تشير الى الأفضل للقراءة والدراسة، وهي تتناول 2000 كتاب منذ بدء الحروب ما بين اليونانيين القدامى والفرس. وقد حارب الغرب في معارك ضخمة ما بين اليونان قديماً والايرانيين.. وقد سيطر الغرب واستولى على الشرق وتراثه علماً ان ايران تغيرت بعد الثورة الايرانية في عام 1979، وفي الوقت الحالي، انتقلت المفاتيح الى الكتلة السياسية – الاجتماعية في القرن الحادي والعشرين.كذلك الفلسطينيون والمجتمعات في شمال افريقيا، والشرق الاوسط وآسيا. وربما يعلن الغرب ان الحرب العراقية – الايرانية ، قد أثرت على المنطقة. ان المنهج الشرقي ينظر الى التاريخ، بنظرة الغرب وخاصة الامبراطوريات فيها، تتطلع الى كيف ان بريطانيا وفرنسا، خلقتا وجهة للتعامل مع المجتمعات الاخرى في الشرق وافكارهم، واضافت الولايات المتحدة الامريكية نوعاً من التعامل بين الامبراطوريات الثلاث (بريطانيا، فرنسا والولايات المتحدة) واطلع الشرق على الثقافة الغربية.
وقد اهتم الشرق بادباء الغرب وأبرزهم هومر، والكتاب اليونانيون وهناك كتاب آخرون ومنهم فلوبير، ديزايلي وكيبلينغ وقد اهتم الغرب بعدد من الكتاب في الشرق ومنهم:
1- أميل الكلاي بعد كتابه "بعد العرب واليهود" صدر في عام (1993).
2- إدوارد سعيد، "بعيداً عن المكان" (صدر عن دار بنجوين) .
عن: الغارديان