قطرات من الليمون إلى القهوة أفضل علاج للصداع النصفيكشف تقرير نشره الموقع الهندي"بولد سكاي" أن إضافة بضع قطرات من الليمون إلى كوب القهوة تقدم إغاثة فورية للصداع إذا كنت تشعر بالغثيان والدوار، فإن الكافيين يحتوي على خصائص قابضة للأوعية الدموية وبعض الف
قطرات من الليمون إلى القهوة أفضل علاج للصداع النصفي
كشف تقرير نشره الموقع الهندي"بولد سكاي" أن إضافة بضع قطرات من الليمون إلى كوب القهوة تقدم إغاثة فورية للصداع إذا كنت تشعر بالغثيان والدوار، فإن الكافيين يحتوي على خصائص قابضة للأوعية الدموية وبعض الفوائد العلاجية، فعند إضافة بضع قطرات من الليمون إلى القهوة السوداء تخفف من الصداع بشكل سريع.
وتابع أن القهوة تساعد على تدفق الصفراء التي ينتجها الكبد، وبالتالي تمنع تكون الحصوات ومحفز لأجهزة الجسم،كما أنها أيضا تكون مدرة للبول وتمنع الإمساك، وتكون أكثر فائدة عند شربها في الصباح، لأن الليمون له تأثير مفيد على الكبد والمرارة. وفي الواقع فإن مزيجاً من الليمون والقهوة يمكن أن يكون علاجا منزليا للصداع النصفىي
حسب التقرير أن لا يجب محاولة هذا العلاج إذا كنت تعاني من قرحة المعدة، لأنها تزيد من تفاقم أعراض القرحة عند الشخص المصاب ويجب استشارة الطبيب المختص قبل محاولة شرب بضع قطرات من الليمون إلى كوب من القهوة.
عقار تجريبي جديد يبشر بالقضاء على سرطان الكلى
كشف الموقع الطبي الأمريكي “Health Day News”، النقاب عن عقار تجريبي قد يُبشر عن علاج جزري لسرطان الكلى القاتل.
وقال الباحثون إن الدواء يطلق عليه اسم “CB-839” هو الأول من نوعه الذي يستهدف إنزيمات الخلايا السرطانية التي تتطلب البقاء على قيد الحياة.
ووجدت المرحلة الأولى من التجارب السريرية أن العقار كان فعالاً فى معظم المرضى الذين يعانون من سرطان الكلى المتقدم عند استخدامه في تركيبة مع دواء أدوية أخرى موجهة للسرطان .
ولتأكيد نتائج الدراسة، قام الباحثون بإعطاء العلاج الجديد لأكثر من 15 مريضاً في الدراسة، ووجدوا أن العلاج المزدوج يسيطر على الأورام لأكثر من 93٪ من المرضى، كما أن الأورام تقلصت بنسبة أكثر من 30% في مريض واحد، وكانت مستقرة في 13 مريضاً آخر، ونمت بنسبة أكثر من 20% في مريض واحد.
وأوضح الباحثون أن العقار “CB-839” يستهدف أنزيم "الجلوتاميناز"، وهو الانزيم المشارك في تحويل الجلوتامين لالجلوتامات، والمواد الغذائية التي تحتاج إليها الخلايا السرطانية من أجل البقاء والنمو.
وأضاف الباحثون أن هذا العقار يجب تجربته على مجموعة كبيرة من الأشخاص المرضى الذين يعانون من سرطان الكلى، للكشف عن قدرته في مقاتلة الورم.
دراسة سويسرية تحذر: النوم المتأخر للأطفال يدمِّر ذاكرتهم ويؤثر على نموهم
كشفت دراسة علمية حديثة، أشرف عليها باحثون من جامعة زيوريخ السويسرية، أن الأطفال الذين ينامون فى وقت متأخر من الليل ولم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم هم أكثر عرضة لفقدان الذاكرة.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقال العلماء منذ فترة طويلة إننا جميعا بحاجة إلى ثماني ساعات على الأقل من النوم حتى الكبار لمنع الضرر في مناطق الدماغ الأمامية، المسؤولة عن الذاكرة.
لكن الدراسة الجديدة التي أُجريت بوساطة باحثين من مستشفى جامعة زيوريخ، أكدت الضرر المذهل الذي يلحق على كل أجزاء الدماغ المسئولة عن تطوير الطفل. ووجد الباحثون أن حرمان الأطفال من النوم على وجه الخصوص، يسبب ضررا كبيراً لمناطق الدماغ الخلفية المسئولة عن الحركات المخطط لها، والمكان، والاهتمام.
وقال "سالومي كورث"، المؤلف الأول للدراسة الباحث في مستشفى جامعة زيوريخ، إن الآثار لن تكون مرئية على الفور ولكن لها تداعيات طويلة الأمد على الطفل. وأضاف "كورث" أن عملية النوم تؤثر على نضوج الدماغ للأطفال، لافتاً إلى أن هرمون النمو يفرزه الجسم في وقت النمو فقط.