اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > صحة وعافية > صحتك * 3

صحتك * 3

نشر في: 8 يناير, 2017: 12:01 ص

بحث جديد: كلمة "لا" للأكل والتحدي طريقة جديدة لتقليل الوزنكشفت دراسة جديدة أنه يمكن للمرء تعلم المهارات اللازمة لقول "لا" للانغماس فى الطعام، فضلا عن التمسك بدوافعه وحماسه للحفاظ على قول "لا" من خلال ما يسميه الباحثون العلاج السلوكى المعتمد على القبو

بحث جديد: كلمة "لا" للأكل والتحدي طريقة جديدة لتقليل الوزن

كشفت دراسة جديدة أنه يمكن للمرء تعلم المهارات اللازمة لقول "لا" للانغماس فى الطعام، فضلا عن التمسك بدوافعه وحماسه للحفاظ على قول "لا" من خلال ما يسميه الباحثون العلاج السلوكى المعتمد على القبول.
ويركز هذا النمط من العلاج السلوكى على الدوافع الشخصية، وعلى الأشياء التي يريدها الشخص لنفسه في حياته الشخصية، مثل العيش بصحة لفترة تكفي لرؤية أحفاده وهم يكبرون، بدلا من التركيز على أهداف سطحية مثل أن يصبح قياس ملابسه أصغر أثناء حضوره حدث كبير أو الوصول لوزن معين على الميزان.
وقد تضمنت الدراسة التي نشرت مؤخرا في مجلة "البدانة" إجراء تجربة سريرية عشوائية تشمل 190 من الرجال والنساء الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، حيث وجدت التجربة أن المشاركين الذين تلقوا علاجا سلوكيا يعتمد على الرفض، فقدوا أكثر من 13% من وزنهم الأصلي خلال سنة.مضيفه، هذا يعني أن الشخص الذي يزن 82 كيلوغراما على سبيل المثال، سيفقد نحو 10 كيلوغرامات من وزنه، مشيرة إلى الأشخاص الذين تلقوا علاجا سلوكيا تقليديا، فقدوا في المتوسط ما بين 5 إلى 8% من وزنهم خلال سنة.
وأشار الباحثون إلى أنه يتوجب على الشخص الذي يرغب في خسارة الوزن أو الحفاظ على ثبات الوزن، محاربة المحرك البيولوجي الطبيعي لتناول الأطعمة الشهية والمشبعة بالدهون، وهو الأمر الذي يجعل عملية فقدان الوزن والحفاظ على ثباته أكثر صعوبة لما سيعانيه المرء من الرغبة الشديدة واشتهاء أطعمة معينة، وآلام الجوع، ومشاعر الحرمان، فضلا عن اتخاذ خيارات صعبة لن تجعله سعيدا، مثل تناول قطعة من الفاكهة بدلا من قطعة من الكعكة.

"ديلى ميل": العامل الوراثي السبب في الإصابة بالإنفلونزا

نتائج جديدة ومثيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، إذ أفادت أن احتمال الإصابة بالبرد أو الإنفلونزا قد يعتمد على الأهل، أي "علم الوراثة".
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وجد الباحثون من كلية "كينجز" في لندن أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الصفات المناعية تتأثر بالجينات، الذي نرثها من آبائنا وأجدادنا.
ولتأكيد نتائج الدراسة حلل الباحثون من مركز “NIHR” للبحوث الطبية الحيوية أكثر من 23 ألف من الصفات المناعية لنحو 497 بالغاً، ووجدوا أن صحتنا يسيطر عليها الحمض النووى، واكتشفوا أيضًا أن الصفات المناعية أكثر تعقيداً ويمكن أن تورث من الآباء والأجداد مثل خطر الإصابة بـ"جدري الماء" الذي يتأثر في الغالب بعلم الوراثة.
وأوضح الباحثون أن النظام الغذائي، يمكن أن يؤثر على تكوين المناعة الفطرية الموجودة في جميع الأشخاص، لافتين إلى أن هذه النتائج قد تساعد في تحسين فهم نظام المناعة، وتفاعله مع العوامل البيئية.
الجدير بالذكر أن قسم علم الأوبئة بالمعهد الوطني الأمريكي لعلوم الصحة البيئية اكتشف في دراسة سابقة أن تدخين السجائر يمكن أن يترك بصمة دائمة على الحمض النووي البشري، ويسبب تغيير أكثر من 7000 من الجينات التي يمكن أن تُسهم في تطور الأمراض المرتبطة بالتدخين.

مشاعر "الحزن" تؤثر سلباً على كفاءة تكوين الذاكرة في المستقبل

كثير منا يتذكر الأحداث المهمة التي مرت به وما سببت له من مشاعر سواء سعيدة أو حزينة، وتناولت الأبحاث الحديثة حاليا ما إذا كان هناك شيء يسمى "بالحزن العاطفي" وكيفية تأثيره على ذاكراتنا.
وأظهرت الأبحاث أن الأحداث المؤثرة، بما في ذلك حفلات الزفاف والولادة أو وفاة أحد أفراد الأسرة نظل نتذكرها بسهولة على المدى الطويل، وكلما كانت التجربة التي مررنا بها مثيرة للعاطفة والشجون، كلما تمكنا من تذكرها بوضوح بكل تفاصيلها ليس فقط بعدها بدقائق أو أيام ،بل لسنوات طوال.
وقام فريق من الباحثون في جامعة نيويورك الأمريكية، برئاسة الدكتور "ليلا دبافشى" في مركز العلوم العصبية بدراسة عما إذا كانت الحالة الانفعالية والعاطفية تؤثر على قدرة المخ على تشكيل ذكريات المستقبل.
وعرض الباحثون سلسلة من الصور ذات المحتوى العاطفي على المشاركين في الدراسة الذين تم تقسيمهم إلى مجموعتين حيث شهد أفراد الأولى صورا غير عاطفية لمدة ما بين 10 إلى 30 دقيقة، فيما عرض عدد من الصور ذات المحتوى العاطفي على أفراد المجموعة الأخرى، وقد شارك أفراد المجموعتين في اختبار الذاكرة من الصور في وقت لاحق لنحو 6 ساعات.
وقد رصد العلماء الإثارة الفسيولوجية عن طريق قياس مدى استجابة الجلد ونشاط المخ باستخدام الرنين المغناطيسي آلة التصوير الوظيفية في كلا المجموعتين، خلال مرحلة التجربة، أثبتت النتائج التي نُشرت في دورية الطبيعة وعلوم الأعصاب، أن الحالة العاطفية والانفعالية تؤثر بالفعل على تشكيل الذاكرة ومدى قوتها، فضلا عن مدى استمرارها لفترات قد تصل إلى سنوات طوال.
كما لوحظ أن الذكريات العاطفية هي الأكثر تذكرا لسنوات طوال، مقارنة بالذكريات العادية الخالية من المشاعر والانفعالات.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

وزير الداخلية في الفلوجة للإشراف على نقل المسؤولية الأمنية من الدفاع

أسعار الصرف في بغداد.. سجلت ارتفاعا

إغلاق صالتين للقمار والقبض على ثلاثة متهمين في بغداد

التخطيط تعلن قرب إطلاق العمل بخطة التنمية 2024-2028

طقس العراق صحو مع ارتفاع بدرجات الحرارة خلال الأيام المقبلة

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

تناول هذه الأطعمة بكثرة سيجعلك تعاني الصداع

تناول هذه الأطعمة بكثرة سيجعلك تعاني الصداع

معظم آلام الرأس التي يعانيها الإنسان هي آلام الرأس التوترية، وبالنسبة لبعض الأشخاص، فإن الأجواء المثقلة مثلاً بدخان السكائر أو بالعطور القوية، قد تسبّب لهم صداع الرأس، أما عند آخرين، فإن التوتر المفرط وقلة...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram