إلغاء عطلة يوم  السبت فـي بابلاعلنت مديرية تربية محافظة بابل عن إلغاء عطلة يوم السبت لطلبة المدارس وعدتها دواما رسميا لمدارس المحافظة كافة .وقال مسؤول إعلام تربية المحافظة خضر عباس بحسب  وكالة انباء الاعلام العراقي " ان مجلس المحافظة وجه كتابا الى التربية ألغى بموجبه عطلة يوم السبت من كل اسبوع، وعده دواما رسميا للمدارس التابعة للمحافظة ابتداء من امس السبت ".
واضاف عباس " ان قرار الإلغاء الذي جاء بعد تقديم مقترح بشأنه من قبل لجنة التربية والتعليم في مجلس النواب يهدف الى استكمال المناهج التربوية ،بما يخدم ويعجل من إتمام الحصص الدراسية المتأخرة ".rnتحذير من قيادة المراهقين الدراجات الناريةrnحذرت مديرية مرور كربلاء من تنامي ظاهرة قيادة المراهقين الدراجات النارية ما يتسبب بحوادث قاتلة مع وجود نحو 45 ألف دراجة غير مسجلة. وأكد مدير المرور العقيد مانع عبد الحسن بحسب راديو سوا: أن هناك مراهقين يقومون أيضا بقيادة سيارات والديهم خلسة، ما يتسبب أيضا بحوادث مرورية مؤسفة، ويتم عادة بحجز السيارة التي يتم ارتكاب الحوادث بها. ويذكر أن مديريات المرور توقفت منذ سنوات عن إصدار رخص سياقة أصولية، كما لم تعد تحاسب السائقين الذين لا يتوفرون على إجازات سياقة، ما أتاح للكثيرين قيادة السيارات والدراجات النارية من دون إجازات ومن دون الخشية من المحاسبة.rnتراجع محصول الشلبفـي ميسانrnاكدت الشركة العامة لتسويق الحبوب في  وزارة التجارة، ان كمية محصول الشلب المسوق الى محافظة ميسان لايرتقي الى المستوى المطلوب حسب تقديرات دوائر وزارة الزراعة في المحافظة.  واوضح مدير الشركة حسن اسماعيل بحسب وكالة انباء الاعلام العراقي " ان عملية التسويق الى المحافظة مستمرة الا ان الكمية المسوقة من هذا المحصول دون المستوى المتوقع. مبيناً ان الكمية المسوقة بلغت نحو 15 الف طن من الشلب عنبر مكيس وفل، ليصل مجموع ماتم تسويقة لعموم المحافظات الشلبية (291 .108 ) الف طن. مشيراً الى ان اسطول النقل التابع للشركة يواكب عملية مناقلة الحبوب بين مواقع الشركة المنتشرة في عموم المحافظات استعدادا لعملية تصنيعها .rnتطوير محطة الدبونيالكهربائيةrnنفذت إحدى الملاكات الهندسية مشروع تطوير محطة الدبوني الكهربائية وبكلفة قدرها  (397) مليون دينار و بمدة (18) شهرا بدعم من قبل فريق اعمار العراق الامريكي (بي ار تي ).اكد ذلك لـ(المدى) المهندس المقيم حسين صبري امس وقال: ان البدء بالعمل في 17 نيسان 2008 وتم الانهاء 18 تشرين الثاني عام 2009 وكان من بين اسباب تأخير افتتاح المشروع هو التعاقد مع شركات المانية وتركية لغرض  تصنيع واستيراد المعدات ،  حيث تم نصب وتشغيل محولة جديدة ثلاثة اطوار بقدرة (63) ميكا فولت امبير مع خانات الحماية والسيطرة من بعد وجميع ملحقات الخاصة بالمحولة، فيما تم تدريب الكادر التابع لمديرية شبكات كهرباء واسط على تشغيل وتنظيم وصيانة المعدات الجديدة.