TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 6 مارس, 2017: 12:01 ص

نيويورك تايمز: ترامب ورث حرباً إلكترونية سريّة ضد كوريا الشماليةكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن ترامب ورث حرباً إلكترونية سريّة ضد كوريا الشمالية، بدأها أوباما قبل ثلاث سنوات.وأوضحت الصحيفة، أن الرئيس السابق كان قد أمر مسؤولي البنتاجون بتصعيد ضرباتهم ا

نيويورك تايمز: ترامب ورث حرباً إلكترونية سريّة ضد كوريا الشمالية

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن ترامب ورث حرباً إلكترونية سريّة ضد كوريا الشمالية، بدأها أوباما قبل ثلاث سنوات.
وأوضحت الصحيفة، أن الرئيس السابق كان قد أمر مسؤولي البنتاجون بتصعيد ضرباتهم الإلكترونية والسايبراتية ضد البرنامج الصاروخي لكوريا الشمالية على أمل تخريب عملية الاختبار التي تجريها في الثواني الأولى.
وأشارت الصحيفة، إلى أن عددا كبيرا من الصواريخ العسكرية لكوريا الشمالية سرعان ما بدأ ينفجر وينحرف عن مساره ويتفكك في الجو ويغطس في البحر.  ويقول أنصار تلك الجهود، إنهم يعتقدون أن الهجمات المستهدفة قد منحت الدفاعات الأمريكية المضادة للصواريخ تقدما جديدا وأجلّت لعدة سنوات، اليوم الذي تصبح فيه كوريا الشمالية قادرة على تهديد المدن الأمريكية بأسلحة نووية يتم إطلاقها على صواريخ باليستية عابرة للقارات.
إلا أن خبراء آخرين أصبحوا مستاءين بشكل متزايد من هذا النهج الجديد، وقالوا إن أخطاء التصنيع وعدم الكفاءة يمكن أن يجعل الصواريخ أيضاً تنحرف. ويشيرون إلى أنه خلال الأشهر الثمانية الماضية، استطاعت كوريا الشمالية أن تطلق بنجاح، ثلاثة صواريخ متوسطة المدى. والآن يقول رئيسها كيم أونج أون إن، بلاده في المراحل الأخيرة من الأعمال التحضيرية لاختبار أولي لصواريخه العابرة للقارات، وربما يكون مجرد خدعة، وقد لا يكون كذلك.
وذهبت الصحيفة إلى القول، بدراسة جهود البنتاجون، ووفقاً لمقابلات أجرتها مع المسؤولين من إدارتي أوباما وترامب وأيضاً مراجعة للتسجيلات العامة، وجدت أن الولايات المتحدة لا تزال غير قادرة على مواجهة البرامج الصاروخية والنووية لكوريا الشمالية. وهذه التهديدات ليست مرنة كما يعتقد الكثير من الخبراء، وهو ما شكل خطراً حذر منه أوباما، وهو يغادر البيت الأبيض، ترامب باعتباره المشكلة الأكثر إلحاحاً على الأرجح التي سيواجهها.

الغارديان: أزمة "الاتصالات مع موسكو" تعيد إلى الأذهان فضيحة "ووترجيت"

قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن هناك العديد من التساؤلات المتعلقة بمدى صلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بروسيا لم يتم الإجابة عليها بعد، مشيرة إلى أنه رغم الاستحسان الذي استقطبه خطابه الأول في الكونغرس، إلا أن أزمة الاتصالات مع موسكو ألقت بظلالها على نتائجه الإيجابية
وأشارت الصحيفة إلى أن الكشف عن تواصل جيف سيشنز، وزير العدل الأمريكي مع السفير الروسي، سيرجى كسلياك مرتين خلال الحملة الانتخابية العام الماضي، فضلاً عن لقاء صهره جارد كوشنر وأعضاء آخرين في الحملة بنفس السفير، ينذر بأن تلك الفضيحة لن تبتعد عن البيت الأبيض قريبا. وأضافت "الجارديان" إلى أن استمرار ظهور الأدلة التي تثبت تورط مسؤولين فى إدارة ترامب مع موسكو، يعيد إلى الأذهان فضيحة "ووتر جيت" التي أسقطت الرئيس ريتشارد نيكسون.  
وفضيحة "ووتر جيت" كانت أكبر فضيحة سياسية في تاريخ الولايات المتحدة، إذ تجسس الرئيس ريتشارد نيكسون على مكاتب الحزب الديمقراطي في مبنى يدعى "ووتر جيت".
وفي 17 حزيران  1972 ألقي القبض على خمسة أشخاص في واشنطن بمقر الحزب الديمقراطي وهم ينصبون أجهزة تسجيل مموهة. كان البيت الأبيض قد سجل 64 مكالمة، فتفجرت أزمة سياسية هائلة. استقال على أثر ذلك الرئيس نيكسون في أغسطس / آب عام 1974، وتمت محاكمته بسبب الفضيحة، وفي 8 سبتمبر 1974 أصدر الرئيس الأمريكي جيرالد فورد عفواً بحقه.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

باكستان ساعدت مجاميع الروهينجا المسلحة بتشكيل جبهة موحدة في بنغلاديش

باكستان ساعدت مجاميع الروهينجا المسلحة بتشكيل جبهة موحدة في بنغلاديش

ترجمة عدنان علييبدو ان من بين العواقب العديدة المترتبة على الود المتزايد بن بنغلاديش وباكستان ظهور جبهة موحدة من الجماعات المسلحة الروهينجا والتي قد يكون لها تأثير بعيد المدى على المنطقة بما في ذلك...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram